الفقهاء والنوازل في ايالة الجزائر " نوازل ابن الفكون نموذجا"
الفقهاء والنوازل في ايالة الجزائر " نوازل ابن الفكون نموذجا"
الوظائف والموظفون بين الواقع ومحاولات التشويه من خلال كتاب فونتير دوبارادي الجزائر خلال القرن 18م
الوظائف والموظفون بين الواقع ومحاولات التشويه من خلال كتاب فونتير دوبارادي الجزائر خلال القرن 18م
الاصول الاجتماعية لبايات الجزائر 1185ه- 1245ه/ 1771- 1830م
الاصول الاجتماعية لبايات الجزائر 1185ه- 1245ه/ 1771- 1830م
ادارة المساجد والمنشآت الدينية في الجزائر اواخر الحقبة العثمانية
المنشات الدينية المصطلح و الماهية تعرضنا فيه إلى تعريف المؤسسات الدينية من مساجد، زوايا، كتاتيب، رباطات، أضرحة مع ذكر أهمها و دورها في خدمة الساكنة . و الفصل الثاني بعنوان : تسيير الجهاز الوظيفي للمنشات الدينية قسمناه إلى ثلاثة مباحث المبحث الأول جاء بعنوان الأصول الاجتماعية للموظفين ، المبحث الثاني التعيين ، الترقية ، العزل و المبحث الثالث بعنوان تحديد الاختصاصات و المهام . بينما الفصل الثالث كان بعنوان أجور و رواتب موظفي السلك الديني أدرجنا فيه ثلاث مباحث الأول بعنوان مصادر التمويل، و المبحث الثاني بعنوان طبيعة الأجور و طرق تسديدها و المبحث الثالث خصص للتمايز بين أجور الموظفين المالكيين و الحنفيين .
أثر المجال في اندلاع الثورات المحلية ضد السلطة العثمانية
حول القبيلة والأرض, تطرقنا فيه إلى مفهوم القبيلة عند كل من علماء الأنساب والمؤرخين العرب ومفهومها حسب الفكر الخلدوني, هذا إضافة إلى مفهوم المجال باعتباره جوهر الدراسة, لنتوصل في نهاية المدخل إلى تحديد علاقة القبيلة بالمجال (الأرض) لفهم باقي محاور الدراسة. بخصوص الفصل الأول جاء بعنوان مجال بايلك الشرق بين القوى المحلية والسلطة المركزية, تناولنا من خلاله أبرز الأسر المحلية التي تقاسمت مجال بايلك الشرق إلى جانب السلطة المركزية, وذلك من خلال تقسيم الفصل إلى أربعة مباحث: المبحث الأول خصصناه للحديث عن أسرة بوعكاز الذواودة حكام الصحراء, المبحث الثاني عن أسرة أحرار الحنانشة حكام الحدود الشرقية للبايلك, والمبحث الثالث جاء متناولا أسرة المقراني حكام مجانة, المبحث الرابع ضم أسرة بني جلاب حكام تقرت جنوب البايلك, هذا مع ذكر أصول كل منها وإبراز مجال حكمها وعلاقتها بالسلطة المركزية. أما الفصل الثاني: حمل عنوان السياسة العثمانية تجاه المجال, ارتأينا إلى تقسيم هذه السياسة ضمن ثلاث مباحث: المبحث الأول تطرقنا ضمنه إلى تقسيم ملكية الأرض بين ملكيات البايلك, العرش, الخواص, والوقف, أما المبحث الثاني تحدثنا بين طياته عن السياسة الضريبية المفروضة على تلك الملكيات وطرق جبايتها, والمبحث الثالث خصصناه للحديث عن عن اتفاقيتي ترسيم الحدود الشرقية لبايلك قسنطينة مع إيالة تونس سنتي 1614م و1628م والصراع الذي كان قائما بين الإيالتين حول المناطق الحدودية. في حين كان الفصل الثالث بعنوان الصراع حول المجال واندلاع الثورات المحلية ضد السلطة المركزية, ويندرج تحته ثلاث مباحث: الأول خصصناه لسرد أحداث ثورة أسرة المقراني أو أولاد مقران (1552-1590م), والمبحث الثاني للحديث عن ثورة الشرق الجزائري أو ابن الصخري (1637-1643م), كنموذجين عن أبرز الثورات التي شهدها البايلك مع إبراز أثر المجال في اندلاعهما, أما المبحث الثالث تطرقنا فيه إلى نتائج الثورتين على جميع الأصعدة السياسية والعسكرية, كما الاقتصادية والاجتماعية .
المجال والنفوذ: دراسة في العلاقات الاجتماعية الجزائرية المغربية 16- 18م
تقوم دراستنا حول المجال والنفوذ دراسة في العلاقات الإجتماعية الجزائرية المغربية خلال القرنين 16/18م،و بحكم طبيعة هذه الدراسة وما تقتضيه اعتمدنا على المنهج التاريخي الوصفي الى جانب المنهج التحليلي، وعليه تعبرالفترة العثمانية خاصة فترة تواجد العثمانيين في بلاد المغرب العربي باستثناء المغرب الأقصى من أهم الفترات التي لابد أن نسلط عليها الضوء، ذلك أن الإمبراطورية العثمانية بعد دخولها الجزائر وضمها تحت رايتها عمل العثمانيون على تنظيم الإيالة والرغبة في بسط النفوذ التركي على المجال ومنه كان لازما عليهم إخضاع المجال لجملة من التحولات والسياسات لضمان عثمنة المجال التابع لإيالة الجزائر وبناء مجال وكيان ترابي ذو طابع تركي محض، ويتضح أن سيرورة البناء المجالي للجزائر شمل العديد من التنظيمات والأليات التي مست العديد من الاصعدة منها العسكرية والإدارية....الخ. ومنه يمكن القول أن عملية الاهتمام بالمجال عبر مختلف مراحله وتنظيماته العثمانية بات يمثل المكانة المحورية والقاعدة الأساسية في سياسات الحكام الفعالة لدى السلطة الحاكمة قصد تدعيم مراقبتها للمجال واحكام سيطرتها عليه وهو تبنيه عملية ضبط معالم الحدود خلال الفترة الحديثة من طرف العثمانيين تبهر ملوية كحد فاصل بين القطرين واعتبار أن عملية الاعتداء على مجال الإيالة عندما تتجاوز القوى المغربية( حكام المغرب) لهذا الحد المتفق عليه كما أن بالرغم من التوتر والصراع الذي عرفها البلدين إلا أن ذلك لم يؤثر على تكون علاقات اجتماعية متينة وعريقة. ومن نتائج الدراسة التي توصلنا اليها أن للمجال أثر جد بارز في تشكل العلاقات الإجتماعية بين الجزائر والمغرب بالرغم من اختلاف المجال بينهما غلا أن المجتمعين أظهروا مدى قوة التواصل والتفاعل ومدى الانسجام والاندماج والتقارب الإجتماعي بينها في العديد من الملامح والظواهر والممارسات وغيرها من مظاهر العلاقات الإجتماعية لاشتراك في العديد من العادات والتقاليد والتشابه في بعض المأكولات والملبس واللهجة والألفاظ كل هذه المظاهر أثبتت مدى عمق ومتانة العلاقات الإجتماعية الجزائرية المغربية. الكلمات المفتاحية: المجال، النفوذ، العلاقات الاجتماعية، الجزائر، المغرب، التحييز الترابي، الحدود، العثمانيون.
نظرة المصادر العربية للسلطة العثمانية في الجزائر المؤنس في أخبار إفريقيا وتونس نموذجا
تناولتهذه الدراسة موضوع إيالةالجزائر تحت حكم ابراهيم كوجكخلالالعهدالعثماني1745م-1748محيث حتيمتالظرفيةمع مطلع القرن 18م،من خلالإعطاءلمحةعن الاوضاع قبل عهدابراهيم كوجكوشخصيته،وكيف تدرجالى الحكم وعلاقاتهبالقضاءالمغاربيوالاوروبي،وتظهر أهمية الدراسة باستنادها على عدد من المصادروالمراجعومنها :ابن المفتيحسن بن رجل شاوش"تقيداتابن المفتيفي تاريخ باشاواتالجزائر وعلمائها،ج او-هانيسترايت:رحلة الألماني جاو-هانيسترايت إلى الجزائر وتونسوطرابلس1145ه-1732م، لقد كانت الاوضاع العامة في الجزائر قبل عهدإبراهيمكوجكغير مستقرةومتذبدبةسواء من الناحية السياسية او الإقتصادية او الاجتماعية ،فمن الناحية السياسية واجهتالجزائر اضطراباتداخلية وخارجية، فأوضاعإقتصادية متدهورةوحالة اجتماعية غلبتعليها الكوارث الطبيعية والاوبئة والامراض رغم المصادرالتاريخية لم تذكر عن ابراهيم كوجك عن حياته إلا بالقليلالنادرفقد استخلصناأنه من الداياتالاقوياءوله شخصية يهابهالجميع وله نفودعلى السلطة إلا ان هذا الدايلم تدمفترة حكمهإلا ثلاث سنوات وكان من الداياتالذين اغتيلوسياسياسنة 1748 وفي ظلالحكم ابراهيم كوجك شهدتإيالة الجزائر اوضاع سياسيةداخلية غير مستقرةمليئة بالاضطراباتوالقلاقيلاوضاع إقتصادية واجتماعية مستقرةنوعا ما لأن في عهدهلم نشهد الجزائر كوارثطبيعية كبيرة والدايابراهيم باشا الصغير استطاع التحكم في الاضراباتالسياسية التي بدورهاتتحكم في الحالة الاقتصادية والاجتماعية لقد كانت علاقة الجزائر بالقضاءالمغاربيخلال عند الدايابراهيم كوجك بين الودو التوتر أما علاقتها علاقتها بالسلطةالعثمانية كانت علاقة تواصل بينهما من خلال تقديم الهدايا الى السلطان العثماني وأما العلاقات الجزائرية مع الدول الاوروبيةتسعة من أجل تحقيق أهدافهاومصالحهاالى عقد معاهدات مع إيالة الجزائر خلال عند ابراهيم كوجك. الكلمات المفتاحية: إيالة- إبراهيم كوجك - الحكم العثماني–الجزائر.