Publications nationales
Résumé: قدمت الثورة التحريرية الجزائرية من خلال ميثاق الصومام 1956م ، تصوراً مُجملاً للدولة الجزائرية المستقلة ، كان يحتاج قبل استرجاع الاستقلال أو بعده إلى شرح وتفصيل . فالثورة التحريرية لم تكن تسعى لاسترجاع الاستقلال والحرية والسيادة الوطنية وفقط ، وإنما كانت تفكر فيما بعد الاستقلال ، لذلك قدمت في ميثاق الصومام 1956م وغيره من مواثيق الثورة ونصوصها ، تصورا للدولة الجزائرية المستقبلية . وتمثل هذا التصور في تبيان طبيعة وشكل الدولة الجزائرية المزمع بناؤها بعد استرجاع الاستقلال بالإضافة إلى شكلها وأسسها ومبادئها . وعليه، يسعى هذا المقال تبيان وتقديم تصور ميثاق الصومام 1956م للدولة الجزائرية المستقلة
Résumé: عقد المجلس الوطني للثورة الجزائرية ، خلال الثورة التحريرية (1954-1962م) ، خمسة دورات ، واحدة في القاهرة بـمـصـر ، والبقية عُـقدت في طرابلس الليبية . كانت الدورة التي عقدها بالقاهرة ، ما بين 20 و28 أوت 1957م ، هي أول دورة عادية يعقدها المجلس الوطني للثورة الجزائرية ، وتمـيـزت هذه الدورة عن غيرها من الدورات بالـتـراجع عن بعض القـــــــــرارات الـمُــتخذة في مؤتمر الصومام 1956م ، والتأكيد على المرجعية الإسلامية للدولة الجزائرية المستقلة
Résumé: يسعى هذا المقال لإبراز أبرز الأسس والمبادئ التي ستقوم عليها الدولة الجزائرية المستقلة ، من خلال بيان أول نوفمبر 1954م ؛ أول وثيقة أصدرتها الثورة التحريرية الجزائرية ، ثم يحاول أن يبحث عن هذه المبادئ والأسس "الدولتية" (أسس ومبادئ الدولة) في النصوص الأخرى للثورة التحريرية الســـــــــــابقة لبرنامج طرابلس 1962م . وقبل ذلك فإن هذا المقال يحاول أن يقدم بعض المعلومات عن البيان ، والتي هي كالتالي : من الذي صاغ البيان ؟ ، اللغة التي كتب بها البيان ، مضمون البيان ... الخ .
Livres
Résumé: يغطي هذا الكتاب بشكل موجز ومختصر تاريخ الثورة التحريرية الجزائرية من بداياتها (1954م) الى نهايتها (1962م) ، بالاضافة الى تطرقه وتناوله لمؤسسات الثورة التحريرية الجزائرية وتنظيماتها وأجهزتها وبعض معاركها ومشروعها المستقبلي
Chapitres de livres
Résumé: استضافت ولاية عنابة ما بين 10 و19 جويلية 1976م الموافق لـ 12 و21 رجب 1396هـ الملتقى العاشر للتعريف بالفكر الإسلامي ، وهو أحد ملتقيات الفكر الإسلامي ، التي كانت تشرف على تنظيمها الدولة الجزائرية ووزارة الشؤون الدينية ، والمعروفة في ذلك الزمن بوزارة التعليم الأصلي والشؤون الدينية ، التي كان يقودها الفيلسوف والمفكر والمجاهد والوزير الجزائري مولود قاسم نايت بلقاسم .