Communications internationales
Résumé: إجهاد ما بعد الصدمة هو حالة نفسية تؤثر على الأفراد الذين عايشوا أو شهدوا تجارب مروعة تؤدي إلى مشاعر القلق والاكتئاب والهلع. إن تأثير هذا النوع من الإجهاد لدى الأشخاص المسنين المصابين بالسرطان يتطلب دراسة دقيقة واهتمامًا خاصًا، حيث تجمع هذه الفئة بين تحديات صحية جسدية وعوامل نفسية ضاغطة. عندما يواجه المسنون تشخيص السرطان، فإنهم لا يواجهون فقط المرض نفسه، بل يتعرضون أيضًا لصدمة نفسية نتيجة لفقدان الأمل والشعور بالعزلة، بالإضافة إلى التغيرات الكبيرة في نمط حياتهم. إن الصراع اليومي مع الألم والعلاجات الكيميائية والعزلة الاجتماعية يمكن أن يؤدي إلى تفاقم مشاعر الخوف والقلق، مما يجعلهم أكثر عرضة للإصابة بإجهاد ما بعد الصدمة تهدف هذه الدراسة إلى تسليط الضوء على إجهاد ما بعد الصدمة عند الأشخاص المسنين المصابين بالسرطان. الكلمات المفتاحية: الصدمة/ مرحلة الشيخوخة / السرطان/
Résumé: لأهمية موضوع التصرف على الجسد وحاجتنا لمثل هذه الدراسات القيمة ولفتح المجال أمام مختلف التخصصات لدراسة هذه الظاهرة الحديثة القديمة في نفس الوقت، إرتأينا تقديم دراسة معنونة بأنماط التصرف على الجسد لدى المراهقة الجانحة، وتسليط الضوء حول أبرز وأهم أنواع التصرف على الجسد عند فئة جد حساسة في المجتمع الجزائري وهي فئة المراهقات الجانحات، ومحاولة معرفة أسباب هذه التصرفات لنصل في النهاية لإقتراح حلول. بحيث إعتمدنا على دراسة ميدانية في مركز إعادة التربية (إناث) المتواجد بولاية قسنطينة، شملت هذه الدراسة إنتقاء بطريقة عشوائية لستة حالات متواجدات على مستوى المركز المذكور سابقاـ حيث قمنا بإجراء مقابلات عيادية مع الحالات الستة إضافة إلى الملاحظة خلال فترة زمنية قدرت ب15 يوم، وقد توصلنا لمجموعة من النتائج أبرزها، أن السلوك الاكثر ظهورا وتكرارا هي سلوكات إيذاء الذات الجسدي، والتي تظهر من خلال طقوس تمارسها المراهقة على جسدها نذكر من بينها الجرح العمدي لأجزاء معينة من الجسد كالساقين والذراعين، حرق اليد أو القدم بالسجائر، قص الشعر بطريقة غريبة وغير مقبولة إجتماعيا، إضافة إلى رسم أشكال غريبة على الكتف أو الفخذ والذراع.
Résumé: تهدف الدراسة الحالية للكشف عن الضغوطات النفسية والمدرسية التي قد يتعرض لها التلميذ طيلة فترة تمدرسه بالمدرسة الجزائرية، حيث تم استخدام المنهج الوصفي في البحث على عينة تقدر ب 29 تلميذ من الطور المتوسط والثانوي من خلال تطبيق مقياس الضغوطات النفسية والمدرسية لعمر إسماعيل علي وقد توصلت النتائج الى: قبول الفرضية العامة: تتسبب المدرسة في ظهور الضغوطات النفسية للتلاميذ في المدرسة الجزائرية. من خلال تأثير البيئة المدرسية والامتحانات وكذا المناهج الدراسية وأيضا العلاقات الاجتماعية وعدم قبول الفرضية بان الدروس الخصوصية تؤثر في ظهور الضغوط النفسية والمدرسية لدى التلاميذ بالمدرسة الجزائرية. الكلمات المفتاحية: الضغوطات النفسية والمدرسية، التلميذ.
Communications nationales
Résumé: تُعتبر مرحلة الطفولة من أهم المراحل في حياة الفرد وهذا لما لها من أهمية في تحقيق الصحة النفسية، لهذا فإن تناول مشكلات الطفل والتعرف عليها من أجل تشخيصها فعلاجها يعتبر خطوة أساسية لبناء شخصية سليمة لطفل سوي. فالمشكلات السلوكية التّي قد تظهر عند الطفل في مرحلة ما قبل المدرسة يجب الاهتمام بها لتعديلها ومعالجتها لكي لا يكون لها تأثير مستقبلا على المراحل اللاحقة.