Résumé: تهدف هذه الدراسة إلى البحث في إشكالية الهوية الافتراضية للمستخدم الجزائري من خلال تواجده وممارسته الأخلاقية عبر الفضاء الرقمي من خلال مؤشرات الهوية والخصوصية والمصداقية والمشاركة. حيث تسعى هذه الدراسة إلى رصد الآليات والسبل والأساليب التي يتبناها المستخدم الجزائري في إعادة بناء أو تحديد مفاهيم الهوية عن طريق الممارسة الافتراضية. وبعد الدراسة الميدانية يمكننا القول أن الهوية الرقمية للمستخدم الجزائري تتميز ب: أن المجتمع الجزائري الافتراضي مفتت ومتمايز في الهوية والاستخدام والتفاعل، في المقابل تعتبر الهوية الافتراضية انعكاسا لهوياتهم الحقيقية لاسيما الذين يتميزون بوضع اجتماعي مريح، وهو ما يفسر تصريحهم ببياناتهم الحقيقية حول الجنس والسن ووضع صورهم وأسمائهم الحقيقية. يعد التخلص من الضغوطات الاجتماعية والنفسية من أبرز دوافع اتجاه المستخدم الجزائري للفضاء الافتراضي. This study aims to investigate the problem of the virtual identity of the Algerian user through his presence and ethical practice through the digital space through indicators of identity, privacy, credibility and participation. This study seeks to monitor the mechanisms, methods and methods adopted by the Algerian user in rebuilding or defining concepts of identity through virtual practice. After the field study, we can say that the digital identity of the Algerian user is characterized by: Algeria's virtual society is fragmented and differentiated in identity, use and interaction, on the other hand, virtual identity is a reflection of their identities, especially those who are in a comfortable social situation, which explains their statements about gender, age and the status of their real images and names. Getting rid of social and psychological pressures is one of the main motivations for the Algerian user's direction of virtual space. الكلمات المفتاحية الهوية الرقمية، المستخدم، البيئة الرقمية، مواقع التواصل الاجتماعي، الممارسة الافتراضية. ; Digital identity, user, digital environment, social media, virtual practice.

Résumé: This study sought to identify the nature of the relationship between the media and associations in Algeria, and stand over the deal between these two sectors and benefit from each other. Especially under the direction of the association to adopt its own media depending on the web, which is the cradle of the emergence of the media status or inform the association or broadcasts associations. The creating of the need to look at what caused by Internet or Web 2.0 on the relationship, in terms of convergence or increase the size of the spacing between them. It also sought to diagnose a look at each of associative member and media of the importance of the role played by each other. To make this study more objective; we used descriptive approach adopted and used as a tool for scanning the form. Finally we have as results: most of the media believe that the Activity Status is only to fill the vacuum of space media pages …

Résumé: تعتبر المرأة عنصر مهم وفعّال في المجتمع، والمجتمع الذي يحترم المرأة ويؤمن بدورها في بنائه وتطوره يكون مجتمع متوازنا ومتحضرا، بعيدا عن المعتقدات السلبية والأعراف الخاطئة التي تمس بالمرأة وتحد أو تحصر دورها في مجال معين. في المقابل شكّل موضوع قضايا المرأة ودورها في المجتمع اهتمام وسائل الإعلام، الدراسات الأكاديمية وحتى منظمات المجتمع المدني خاصة التي تعمل في مجال حماية حقوق المرأة والدفاع عنها. ويعد الإعلام من الأدوات الفعالة في صناعة الأحداث والتغيير خاصة في عصر تكنولوجيا المعلومات، التي أفرزت العديد من المنابر والفضاءات من بينها الإعلام الجديد ووسائله كمواقع التواصل الاجتماعي الذي يعتبر اليوم من أبرز الوسائل والمنصات التي تستخدم في التخطيط، الإعلان وحتى حشد الجماهير لجعل الأحداث قضايا واسعة النطاق. وما يؤكد ذلك تطور سوسيولوجية التقنية في الثمانينات من القرن الماضي، ومن هذا المنطلق ربطت العلاقة بين سوسيولوجية الابتكار وسوسيولوجية الفعل لدى مستخدمي وسائل الإعلام. وقد هدفت هذه الدراسة إلى البحث وتبيان دور الإعلام الجديد خاصة الفايس البوك ومدى نجاعة استخداماته في الحملات الإعلامية والتوعوية والتحسيسية عامة ولقضايا المرأة خاصة، مع إبراز أهم القوالب والأشكال المستخدمة وطيعة القضايا وكيفية معالجتها. ومن أجل الوصول إليها اعتمدنا على الأسلوب الوصفي باستخدام أداة تحليل المحتوى للحملة الإعلامية الذي نظمتها وزارة التضامن وقضايا المرأة في الجزائر الخاصة حملة” كن رجل احترم المرأة” والتي أسمتها 16 يوم من النشاط، في الفترة الممتدة من20 نوفمبر إلى 5 ديسمبر من كل سنة. وقد توصلنا إلى جملة نتائج أهمها: اعتماد حملة كن رجل احترم المرأة على عدة استمالات عقلية وعاطفية بالشعارات أو الإحصائيات، من خلال تتبع الحملة سعت إلى توسيع رقعتها في كل ولايات الجزائر واعتمادها على العينة العنقودية من خلال استهدافها الجمعيات، وذلك لتوفير الوقت والجهد لتصل لأكبر عدد ممكن من الجمهور المستهدف.

Résumé: عتبر وسائل الإعلام من صحف، كتب، مسرح، سينما، إذاعة، تلفزيون ووكالات الأنباء من بين أهم أدوات التأثير، الإعلام، التوجيه،التثقيف والتعليم في الوقت الحاضر” بالإضافة إلى الإعلام الرقمي وما استحدثه من أنواع جديدةللممارسة الإعلامية:مواقع التواصل الاجتماعي، المدوّنات، الصحافة الالكترونية، فضاءات الدردشة وغيرها ….. ونخصّص هنا الحديث عن التلفزيون الذي يعتبر وسيلة إعلامية لها مفعول يتخطى تأثيره الفرد ليصل إلىالمجتمع بأكمله خاصة في ظل التقدم التقني. والتغيرات التي أحدثتها الثورة التكنولوجية