Publications internationales
Résumé: إن مهنة المكتبي في تطور مستمر وذلك راجع الى عدة أسباب سياسية تسييرية و سوسيو اقتصادية، بحيث أن هناك منافسة شرسة حول قضايا المعلومة الى جانب الحاجة الى الإبداع المتجدد. مما ساهم في ظهور مصطلح المكتبي المقاول . وعليه فالوظائف غير التقليدية للمكتبيين تحظى اليوم بتقدير و دعم من قبل السلطات العليا في أغلب الدول. و نسعى من خلال هذه الورقة البحثية الى عرض إستراتيجية وزارة التعليم العالي و البحث العلمي الجزائرية في تعزيز الفكر المقاولاتي لدى الطلبة الجامعيين، مسلطين الضوء على تخصص علم المكتبات و التوثيق. محاولين إبراز الأثر المرجو من هذه المجهودات المبذولة مركزين على الجانب المهني. وعليه فان الوصول الى تحقيق مفهوم المكتبي المقاول مقرون بتميزه سواء بتبنيه مشاريع ابتكارية منفردة أو في إطار آداء مهامه المهنية بالمكتبات، مما يساهم لا محالة في تطوير الخدمات المكتبية،التي تجعل المكتبة رائدة على جميع المستويات المحلية الوطنية والدولية
Résumé: إن قضية إدارة الجودة وتوكيدها في قطاع المكتبات أصبحت هاجسا للمهتمين بهذا القطاع الفعال ،فبالرغم من الجهود المبذولة لتطوير مخرجات قطاع المكتبات ومراكز المعلومات إلا أن هناك العديد من التساؤلات التي تطرح حول نوعية وأداء هذه المخرجات.لذا كان لزاما على المكتبات ومراكز المعلومات عامة ،والمكتبات الجامعية بصفة خاصة أن تتبنى أنظمة إدارية جديدة تتسم بالنوعية والكفاءة وأن تضع برامج تكوينية لإعداد المكتبيين المتخصصين إعدادا مهنيا يتصف بالكفاية والجودة لتقديم أفضل الخدمات المكتبية الفنية منها والعلمية .ولأهمية الجودة الشاملة في المكتبات الجامعية،تعتبر تجربة مكتبة جامعة باجي مختار عنابة في محاولة تطبيق هذا المفهوم حديثة النشأة ،تحتاج إلى تكاثف جميع المسؤولين في القطاع . من هذا المنطلق وتمهيدا لتوفير أفضل الشروط الكفيلة لتطبيق إدارة الجودة الشاملة وضمان تحقيقها في المكتبات الجامعية،جاءت هذه الدراسة الوصفية لتسلط الضوء على مجموعة المعوقات التي يمكن أن تحول دون تطبيق مفهوم إدارة الجودة الشاملة من خلال وضع تصور مقترح لتطوير كفاءة المكتبيين العاملين في قطاع المكتبات الجامعية من خلال معرفة واقع المكتبة المركزية لجامعة باجي مختار عنابة.ومن بين أهم النتائج المتوصل إليها أن نقص في الميزانية الذي يشكل عائقا يمكن حله بالاستثمار في ما هو موجود ولو بأبسط الإمكانيات للتمكن من تحقيق ولو حد أدنى من الجودة. مع ضرورة التنوع في تقديم الخدمات المكتبية سواء المباشرة أو غير المباشرة،بالإضافة إلى قلة الكادر البشري المؤهل الذي يشكل أهم معوقات تحقيق الجودة بالمكتبة محل الدراسة مع عدم تطبيق معايير الجودة مما فتح الطريق لظهور العديد من المشاكل التي يصعب حلها.كما أن الوعي بالجودة ومقومات تحقيقها مع طغيان الفكرة التقليدية بأن النجاح في تحقيق الجودة يتطلب إمكانيات هائلة و ضخمة جعلت فكرة تحقيقها أمر في غاية الصعوبة
Résumé: الأستاذ في الجامعة يعد مصدرا أساسيا وركيزة مهمة جدا في قيام الصرح الجامعي، وتمكين الجامعة كمؤسسة علمية أكاديمية من إنجاز المهمة الموكلة إليها، وهي خدمة البحث العلمي وإعداد الكفاءات البشرية المؤهلة، بتزويدها بمختلف العلوم والمعارف والمهارات اللازمة، ولذلك يعمل الأستاذ على تلقين الطلبة هذه المعارف بشكل منتظم ومنهجي، إذن فمهمة الأستاذ هي ذات أهمية بالغة في إعداد الكفاءات، وتخريج أفراد بمستوى علمي راق يؤهلهم لحمل راية البحث والتقصي، وكذا تحمل تبعات الحياة المختلفة بما يخدم مصلحته كفرد ومصلحة المجتمع بصفة عامة، لهذا يجب على الأستاذ الجامعي أن يكون مزودا بالمهارات والقدرات التي تضمن إلى حد ما التفوق والنجاح في مختلف مناحي الحياة الثقافية والفكرية...إذ أنه يجب عليه أن يكون مطلعا ومثقفا ومزودا بكم لا بأس به من الذخيرة العلمية والمعرفية، فهو ليس مجرد مواطن مثقف يتعلم لنفسه فقط، بل عليه واجب تلقين مهاراته ومعلوماته إلى الطلبة، ليكون منهم إطارات المستقبل حاملي مشعل التنمية وتطوير البحث العلمي
Livres
Résumé: يغطي هذا الكتاب مجموعة محاضرات متعلقة بمقياس مدخل الى المناهج البيليوغرافية ، تم عرضها في شكل محاور كبرى موجهة لطلبة السنة الأولى جذع مشترك علوم إنسانية ،بتقديم معلومات شاملة حول التطور الكرونولوجي للبيبليوغرافيا وما رافقها من تطور الكتابة والكتب و المكتبات، والتمييز بين مفهوم البيبليوغرافيا كعلم و كفن،وكقائمة مع التركيز على تعريف الطالب بالمنهجية المتبعة في اعداد البيليوغرافية ،.ولا خلاف في أهمية البيبليوغرافيا وضرورة وجودها أثناء إجراء أي بحث علمي في جميع الميادين كونها الوسيلة الأكثر دقة في جمع وحصر وضبط مصادر المعلومات بمختلف أنواعها.
Résumé: يغطي هذا الكتاب مجموعة محاضرات متعلقة بمقياس مدخل الى المناهج البيليوغرافية ، تم عرضها في شكل محاور كبرى موجهة لطلبة السنة الأولى جذع مشترك علوم إنسانية ،بتقديم معلومات شاملة حول التطور الكرونولوجي للبيبليوغرافيا وما رافقها من تطور الكتابة والكتب و المكتبات، والتمييز بين مفهوم البيبليوغرافيا كعلم و كفن،وكقائمة مع التركيز على تعريف الطالب بالمنهجية المتبعة في اعداد البيليوغرافية ،.ولا خلاف في أهمية البيبليوغرافيا وضرورة وجودها أثناء إجراء أي بحث علمي في جميع الميادين كونها الوسيلة الأكثر دقة في جمع وحصر وضبط مصادر المعلومات بمختلف أنواعها.
Communications internationales
Résumé: البحث ضمن المحور الرابع: اقتصاديات الرقمنة ومشاريع التحول للتعليم عن بعد: مقترحات دفتر الشروط الرقمنة كآلية لتفعيل التعليم عن بعد بالجامعة: دراسة لواقع مكتبة جامعة 20أوت 1955بسكيكدة د. مسيف عائشة د. بن يحي نادية أستاذة محاضرة أ أستاذة محاضرة أ قسم المكتبات والعلوم الوثائقية قسم المكتبات والعلوم الوثائقية جامعة باجي مختار عنابة جامعة باجي مختار عنابة mecif.aicha@gmail.com benyahianadia23@gmail.com الملخص: هدفت هذه الدراسة إلى تسليط الضوء على الرقمنة من زاوية تحقيق طموحات التعليم عن بعد في الجامعة من ناحية، واصطدام هذه الآلية بتعقيدات الواقع الذي لا يمكن من تحقيقه من ناحية أخرى. في ظل توجه الكثير من الجامعات في الدول الأخرى نحو التعليم عن بعد. مع محاولة الكشف عن مدى توفر البيئة المناسبة للتعليم عن بعد بالجامعة، والإمكانيات اللازمة للاتجاه نحو الرقمنة، و اتخذنا في ذلك مكتبة جامعة سكيكدة أنموذجا ، فضلا عن معرفة العراقيل التي تواجه هذا النوع من التعليم في الجامعة . الكلمات المفتاحية: الرقمنة-الآليات-التعليم عن بعد-الجامعة-دراسة ميدانية-المكتبة الجامعية –عنابة
Communications nationales
Résumé: المكتبات الجامعية ودورها في تعزيز التوجه نحو اقتصاد المعرفة :تحديات مستقبلية د.مسيف عائشة قسم علم المكتبات والتوثيق الملخص: تهدف هذه الدراسة الى معرفة متطلبات المكتبات الجامعية نحو التحول الى اقتصاد المعرفة من خلال التركيز على واقع هذه الأخيرة في تعزيزها لاقتصاد المعرفة ، وقوفا على الإمكانيات والمؤهلات التي تمكنها لتكون رائدة في هذا المجال ،من خلال التشجيع على عمليات الابتكار والابداع والبحث والتطوير التي تشكل في مجموعها تحديات أساسية تسعى المكتبات الجامعية جاهدة لتخطيها من خلال الاعتماد على الموارد البشرية المؤهلة القادرة على تحويل المعلومات الى معرفة والمعرفة الى منتوج متميز يحقق نمو اقتصاد المعرفة . الكلمات المفتاحية: المكتبات الجامعية –اقتصاد المعرفة-مجتمع المعرفة-الموارد البشرية المؤهلة.
Résumé: المكتبي بين الرقمنة ورهانات التحول الرقمي: تشخيص للواقع واستعداد للمستقبل الذكي د.مسيف عائشة أستاذة محاضرة بقسم علم المكتبات بجامعة باجي مختار عنابة . الملخص: تعيش المكتبات اليوم على وقع تطورات ذكية طارئة ،تحتاج الى مكتبيين مستعدين لخوض غمار هذا التطور ،ولعل الرقمنة كانت من بين التحديثات التي طرأت على عمل المكتبات فأصبحت كل المؤسسات مطالبة برقمنة أرصدتها ووثائقها، وحتى أنشطتها، ومن منطلق أن المواكبة تعني البقاء والاستمرارية، فأصبحت هذه المكتبات تسعى لمواكبة التطورات الحديثة التي طرأت على الرقمنة والتي امتدت الى ظهور التحول الرقمي الذي غير هذه الأخيرة تغييرا جذريا ، لذا جاءت هذه الدراسة لتسلط الضوء على واقع المكتبيين وتوجهاتهم نحو عملية الرقمنة ومدى استعدادهم نحو التحول الرقمي الذكي ،من خلال إحداث تحول رقمي شامل للموارد والأنشطة والخدمات والعمليات ،وتقديم قيمة مضافة للمستفيدين وتحسين الكفاءة وزيادة القدرة التنافسية لهذه المكتبات. ومكتبات المطالعة العمومية كغيرها من مؤسسات المعلومات مطالبة بإحداث تحول رقمي شامل لا يستثنى منه شيء، ويكون فيه المكتبي حجر الأساس نحو هذا التحول الذكي. الكلمات المفتاحية : المكتبي- الرقمنة- التحول الرقمي-الواقع-المستقبل الذكي –مكتبات المطالعة العمومية
Résumé: مكتبات المطالعة العمومية وترقية الثقافة المعلوماتية في الوسط الاجتماعي 3-4 ماي 2023 بسكيكدة د.عائشة مسيف أستاذة محاضرة ا بقسم علم المكتبات بجامعة باجي مختار عنابة ملخص: تستهدف هاته الورقة العلمية دور فضاءات المطالعة العمومية في تفعيل ونشر ثقافة المعلومات والثقافة الرقمية عبر توفير وإتاحة بيئة معلوماتية ثقافية قوية مستدامة لكافة أفراد المجتمع من خلال العديد من الأنشطة التي تقوم بها كالمحاضرات، ورشات العمل، الملتقيات وإعداد النشرات وغيرها من البرامج التي تساهم في إعداد كفاءات بشرية و دعم ثقافة المواطنة الفاعلة والإيجابية وتجسيد ما يعرف بدمقرطة الثقافة على أساس أنها تخدم الجميع بغض النظر عن سنهم ،جنسهم ،قدراتهم وانتماءاتهم وضمان تكافؤ الفرص للجميع في الوصول إلى المعرفة. من جهة أخرى الاهتمام بالرؤية الحقيقية والواقعية لهاته المؤسسات الثقافية وما في صفها باعتبارها أنظمة اجتماعية تساهم في خلق طبقة من المثقفين القادرين على تحقيق التنمية بمفهومها الشامل والمستدام من خلال مدخل الثقافة ،المعلومات والتكنولوجيا. الكلمات المفتاحية: الثقافة المعلوماتية – مكتبة المطالعة العمومية-الوسط الاجتماعي
Résumé: تقييم المجموعات المكتبية وفق معيار إيزو 11620: المكتبة الرئيسية للمطالعة العمومية بسكيكدة نموذجا الدكتورة /عائشة مسيف الدكتورة / سعاد بن شعيرة أستاذة المكتبات والمعلومات بجامعة باجي مختار عنابة . أستاذة المكتبات والمعلومات بجامعة عبد الحميد مهري قسنطينة 2 Mecif.aicha@gmail.com المداخلة ضمن المحور الثالث ملخص: هدفت هذه الدراسة إلى تسليط الضوء على واقع المجموعات المكتبية في مكتبة المطالعة العمومية بولاية سكيكدة، من ناحية الإجابة على احتياجات المستفيدين منها من جهة، ومدى اعتمادها على المعيار العربي الموحد، المتمثل في إيزو 11620 من جهة أخرى ، هذا في ظل توجه المكتبات نحو الاعتماد على تكنولوجيات المعلومات والاتصال وعزوف المستفيد عن مجموعاتها ،لذا نحاول من خلال هذه الدراسة تقييم المجموعات المكتبية المتوفرة بالمكتبة موضوع الدراسة وفقا لمعيار إيزو 11620، وتحديد مقوماتها ونقاط الضعف، ومحاولة تقديم سياسة موحدة شاملة لاختيار وتنمية المجموعات المكتبية تتماشى وتطلعات المجتمع المستفيد منها. الكلمات المفتاحية : المجموعات المكتبية – معيار إيزو 11620 – المعيار العربي الموحد -مكتبة المطالعة العمومية ؛ سكيكدة .