Publications nationales
Résumé: في بداية الاحتلال الفرنسي للجزائر خاض الشيخ محمد الحسناوي مقاومة عنيفة ضد المستعمر الفرنسي في منطقة عنابة بالشرق الجزائري امتدت إلى غاية سنة 1847. ولما كانت علاقته متباغضة مع الحاج أحمد باي آخر بايات قسنطينة، فقد دخل في خدمة الفرنسيين برهة من الزمن، بيد أنه لم يطمئن لهم فانفض من حولهم وانتصر للأمير عبد القادر وكان أحد وأعوانه في هذه المنطقة التي كانت تشكل عمقا استراتيجيا للإدارة الاستعمارية الفرنسية. وخلال مقاومته كان الشيخ محمد الحسناوي يحتمي بالبلاد التونسية التي اتخذها ملاذا آمنا له كلما ازداد عليه الضغط الاستعماري مما أثار حفيظة الفرنسيين بالجزائر. وتحاول هذه الدراسة أن تسلط الضوء على كل جوانب هذه المقاومة انطلاقا من عدة وثائق أرشيفية ومصادر مختلفة
Résumé: استرعت شخصية الأمير عبد القادر ومقاومته وسيرته اهتمام كثير من المؤرخين الفرنسيين، وراح بعضهم يتبنى مواقف معادية له ولمقاومته، بل حتى لبعض مواقفه في المنفى بعد انكسار مقاومته سنة .1847 ومثل هذا الفريق بعض رواد المدرسة التاريخية الكولونيالية. يحاول هذا المقال رصد جانب من أشهر كتابات هذه الطائفة من المؤرخين، وفي الوقت نفسه محاولة دحض مزاعمها وإبراز مقاصدها. وتضم هذه الطائفة فئتين رئيسيتين هما: الكتاب والمؤرخين العسكريين الفرنسيين الذين أوكلت لهم الإدارة الاستعمارية الفرنسية عدة مهام عسكرية وإدارية خلال القرن التاسع عشر الميلادي، وكتبوا عدة كتابات مستقلة تخص الأمير عبد القادر ومقاومته، أو أنهم أشاروا إليه في معرض كتاباتهم التي تخص تاريخ الجزائر بصفة عامة خلال تلك الحقبة الزمنية. أما الفئة الثانية فتتألف من المؤرخين الجامعيين من أهل الاختصاص، وتضم بعض العلماء والأساتذة الجامعيين الذين أنجزوا رسائل جامعية وأعمالا تاريخية وأخضعوها لمنطق البحث التاريخي وقواعد المنهجية العلمية.
Résumé: استرعت شخصية الأمير عبد القادر ومقاومته وسيرته اهتمام كثير من المؤرخين الفرنسيين، وراح بعضهم يتبنى مواقف معادية له ولمقاومته، بل حتى لبعض مواقفه في المنفى بعد انكسار مقاومته سنة .1847 ومثل هذا الفريق بعض رواد المدرسة التاريخية الكولونيالية. يحاول هذا المقال رصد جانب من أشهر كتابات هذه الطائفة من المؤرخين، وفي الوقت نفسه محاولة دحض مزاعمها وإبراز مقاصدها. وتضم هذه الطائفة فئتين رئيسيتين هما: الكتاب والمؤرخين العسكريين الفرنسيين الذين أوكلت لهم الإدارة الاستعمارية الفرنسية عدة مهام عسكرية وإدارية خلال القرن التاسع عشر الميلادي، وكتبوا عدة كتابات مستقلة تخص الأمير عبد القادر ومقاومته، أو أنهم أشاروا إليه في معرض كتاباتهم التي تخص تاريخ الجزائر بصفة عامة خلال تلك الحقبة الزمنية. أما الفئة الثانية فتتألف من المؤرخين الجامعيين من أهل الاختصاص، وتضم بعض العلماء والأساتذة الجامعيين الذين أنجزوا رسائل جامعية وأعمالا تاريخية وأخضعوها لمنطق البحث التاريخي وقواعد المنهجية العلمية.
Résumé: استرعت شخصية الأمير عبد القادر ومقاومته وسيرته اهتمام كثير من المؤرخين الفرنسيين، وراح بعضهم يتبنى مواقف معادية له ولمقاومته، بل حتى لبعض مواقفه في المنفى بعد انكسار مقاومته سنة .1847 ومثل هذا الفريق بعض رواد المدرسة التاريخية الكولونيالية. يحاول هذا المقال رصد جانب من أشهر كتابات هذه الطائفة من المؤرخين، وفي الوقت نفسه محاولة دحض مزاعمها وإبراز مقاصدها. وتضم هذه الطائفة فئتين رئيسيتين هما: الكتاب والمؤرخين العسكريين الفرنسيين الذين أوكلت لهم الإدارة الاستعمارية الفرنسية عدة مهام عسكرية وإدارية خلال القرن التاسع عشر الميلادي، وكتبوا عدة كتابات مستقلة تخص الأمير عبد القادر ومقاومته، أو أنهم أشاروا إليه في معرض كتاباتهم التي تخص تاريخ الجزائر بصفة عامة خلال تلك الحقبة الزمنية. أما الفئة الثانية فتتألف من المؤرخين الجامعيين من أهل الاختصاص، وتضم بعض العلماء والأساتذة الجامعيين الذين أنجزوا رسائل جامعية وأعمالا تاريخية وأخضعوها لمنطق البحث التاريخي وقواعد المنهجية العلمية.
Résumé: خلال القرن التاسع عشر فضلت بعض النخب الجزائرية الهجرة إلى البلاد التونسية للفكاك من جور الفرنسيين الذين تعدوا عليهم بمختلف أصناف المظالم، كما هاجروا إليها أيضا امتثالا لقناعة دينية مؤداها أنه لا يسوغ للمسلم العيش بين أظهر الفرنسيين المسيحيين. و تحاول هذه الدراسة رصد أسباب و خلفيات هذه الهجرة من خلال محاولة إبراز دور العامل الديني و السياسة الاستعمارية في ذلك، كما أنها تقدم لنا نماذج عن هذه النخب التي تقاطرت على البلاد التونسية خلال تلك الحقبة التاريخية و التحديات التي واجهتها هناك. و قد شملت هذه النخب : طائفة العلماء، رواد المقاومة الوطنية المسلحة، و بعض العائلات الجزائرية الكبرى
Résumé: ملخص في بداية الاحتلال الفرنسي للجزائر نسجت الإدارة الاستعمارية علاقة تحالف مع بعض العائلات الجزائرية الكبرى لتحقيق مقاصد استعمارية صرفة. يحاول هذا المقال أن يسلط الضوء على طبيعة هذه العلاقة وتطوراتها، وسياسة الإبادة الجماعية التي انتهجها المستعمر تجاه هذه العائلات، ما أدّى إلى ثوراتهم وهجرة أعداد هائلة منهم إلى البلاد التونسية خلال النصف الثاني من القرن 19، للفكاك من مضايقات المستعمر حيث انتقم منهم انتقاما أرعن ففرّق جموعهم وطبق ضدهم عقوبات قاسية شملت مصادرة الأملاك والسجن والنفي إلى الخارج و نحو ذلك. الكلمات المفاتيح: إدارة استعمارية، علاقة تحالف، عائلات كبرى، سياسة إبادة جماعية، هجرة، القرن التاسع عشر
Résumé: يحاول هذا المقال أن يسلط الضوء على إحدى الجرائم الفظيعة التي ارتكبها المستعمر الفرنسي في حق بعض رواد المقاومة الوطنية المسلحة في الجزائر الذين حاربوه خلال القرن 19م. و تتمثل هذه الجريمة في تصفية هؤلاء الثائرين، و التمثيل بجثثهم و قطع رؤوسهم و عرضها في الساحات العمومية، مع تقديم لسبع مقاومين كنماذج تم إعدامهم بتلك الطريقة الوحشية، و هم: بلحربي و سي زغدود في منطقة عنابة، و محمد بوعود في سور الغزلان، و بن يمينة بمنطقة الحروش في ضواحي سكيكدة، و موسى الدرقاوي في المدية، و أحمد بوزيان في منطقة الزيبان، و أخيرا محمد الأمجد بن عبد المالك الملقب ببوبغلة في منطقة القبائل.