Publications internationales
Résumé: يقترح رولز خوض غمار التحدّي مع الدّيمقراطيّة اللّيبراليّة باقتراح مختلف مبادئ العدالة التّوزيعيّة التي اقترحت مع الفلسفة الكلاسيكيّة والمعاصرة على حدّ سواء؛ اختيار المبادئ المناسبة والتي تتلاءم مع هذا المسعى التقدّمي كالعودة إلى التّراث بغية اكتشاف نقاط البدئ والتي تعتبر في غالبها غير عادلة )الإستعباد، الظّلم(، النسيان، وأقول حتى الخطأ ال تّاريخي، يعتبران من العوامل الرّئيسيّة في نشأة القوميّة وهو ما يجعل الوطنيّة في خطر محدق، وكذا الإنخراط في "الوضع الأصلي" أو "ستار الجهالة" لتخطّي الأنانيّة تحت طائلة الإمتيازات )العرق، المنزلة الإجتماعيّة، الجنس،...(، ومنه إلى ثقافة الإختلاف تقول بعدم إمكانية العيش في قوانين عادلة بعيدا عن خصائص المجتمع المفتوح، أين يكون النّشاط الإجتماعيّ رهن الإستحقاق )الحر يّة، المساواة، الإختلاف(، والتي ستكون فيما بعد الغاية العليا لقانون الشّعوب
Résumé: تناولنا في هذا المقال النظرية النقدية عند أعلام مدرسة فراكفورت، وكيف أنها جاءت كرد فعل على ما اسفرت عنه مرحلة التنوير من سيطرة جديدة على الانسان بعد أن أتت لتحرره من مرحلة القرون الوسطى، لتخلق لنا سيطرة جديدة على الانسان عن طرية العقلانية الداتية التي جاءت نتيجة سيطرة التكنولوجيا على كافة مناحي الحياة الانسانية..
Résumé: إن القرن العشرين بلغ درجة من التقدم العلمي والثقافي بحيث أصبح من الممكن الحديث عن عالم خالي من الفقر والمرض والحرب والتقهقر والظلم عالم ليس يوطوبيا، ولكن يمكن تحقيقه وذلك بفعل التقدم العلمي الحاصل في مختلف المجالات"، لكن واقع هذا التقدم العلمي أسفر لنا عن شكل جديد من أشكال الدمار والمتمثل في العقلانية الأداتية، بسبب التقدم العلمي المفرط، فتحول العقل إلى أداة بيد المؤسسات العالمية من مختلف المجالات لتحقيق أرباحها المادية من خلال استنزافها لثروات الكوكب وقيامها بتجارب تخلخل التوازن البيئي، حيث تعمل جاهدة على تحويل الهدم إلى بناء، رغم المجازر المرعبة التي ارتكبها الإنسان في حقه أولا وفي حق كوكبه ثانيا، لكن وعي المجتمعات بحقيقة هذه المشاريع جعلها اليوم تناضل من اجل وضع حد لهذه التجاوزات.
Résumé: "إن القرن العشرين بلغ درجة من التقدم العلمي والثقافي بحيث أصبح من الممكن الحديث عن عالم خالي من الفقر والمرض والحرب والتقهقر والظلم عالم ليس يوطوبيا، ولكن يمكن تحقيقه وذلك بفعل التقدم العلمي الحاصل في مختلف المجالات"، لكن واقع هذا التقدم العلمي أسفر لنا عن شكل جديد من أشكال الدمار والمتمثل في العقلانية الأداتية، بسبب التقدم العلمي المفرط، فتحول العقل إلى أداة بيد المؤسسات العالمية من مختلف المجالات لتحقيق أرباحها المادية من خلال استنزافها لثروات الكوكب وقيامها بتجارب تخلخل التوازن البيئي، حيث تعمل جاهدة على تحويل الهدم إلى بناء، رغم المجازر المرعبة التي ارتكبها الإنسان في حقه أولا وفي حق كوكبه ثانيا، لكن وعي المجتمعات بحقيقة هذه المشاريع جعلها اليوم تناضل من اجل وضع حد لهذه التجاوزات.
Résumé: يبيّن بحثنا هذا كيف أنّ سؤال الطّبيعة أصبح من محاور الفلسفة المعاصرة، حيث يختبر مدى التّعلّق بأساس تكذيب جدل الطّبيعة المقدم من طرف خطاب الحداثة، آخذين بعين الإعتبار تحليل التيّار الأخلاقي في البيئة؛ أين يبيّن أنّ ثنائيّة الأخلاق/الطّبيعة لا يجب تقديمها بصفة عارضة، بدون ترك أيّ مقاربة فلسفيّة للطّبيعة، حيث تظهر فيها الطّبيعة غير منفصلة عن الكائن الذي يتجلّى في انعكاس النّشاط الذي يجمع بين الإنسان والتّقنيّة في هذا العالم. تجلّي الموجود بدوره لا يعتبر انكشافا بسيطا، كما أنّ التّغيرات الطّارئة لا تحمل معان بسيطة للأحداث، بل تحمل تماثلا مع الأحداث؛ شكل التغيّر الموجّه من طرف الكائن نحو الكائن لذا فإن المحافظة على البيئة وتغيير بعض البنيات تحمل بعدا ملحّا وضروريّا
Résumé: لعلّنا لا نتجاوز الحقيقة إذا قلنا أنّ التيّار الأساسي والجديد في اللّغة هو النّقد، والبحث في القوانين المحايثة للظّواهر والإبتعاد عن أسباب حقيقيّة لا تتبدّى إلى الواقع بطريقة مباشرة، فإذا كان العلم مجموعة من العبارات التي تترجم على ضوء أنساق لفضيّة، ومشكلات الميتافيزيقا والفلسفة التقليديّة خلاصة فهم لمنطق اللّغة، فإنّ ظرورة معالجتها على ضوء التّحليل المنطقي والتحقّق التّجريبي أمر وارد، وكان تحليل لغة العبارات أو القضايا التي صبغت فيها تلك المشكلات قد بيّن أنّ معظمها ليس كاذبا وإنّما كان خاليا من المعنى، من هنا كان التّركيز على المعرفة العلميّة من جانبيها التّركيبي بوصفها مجموعة من الدّلالات ومجموعة من الإختبارات
Communications internationales
Communications nationales
Résumé: تناولنا في هذا المقال مفهوم اقتصاد المعرفة وتاريخ نشأته والذي يعد نتيجة حتمية للثورة العلمية والتقنية، ونوضح كيف أصبح رأس المال اليوم هو المعرفة وتحول الاقتصاد من اقتصاد الرعي ليصل بنا إلى اقتصاد المعرفة، الذي أصبح اليوم الشغل الشاغل للدول والمؤسسات لأن أمن ونجاح كل منها مرهون بمدى أمن ونجاعة منظوماتها المعرفية، والتي لعبت فيه وسائل الاعلام والتصال دورا كبيرا بسسب ماتملكه من قوة وقدرة على إتصال ونشر المعرفة.
Résumé: تناولنا في هذا المقال كيف أن خطاب الكراهية له خلفيات تاريخية قديمة في الفكر الغربي، وانطلقنا بالتحديد من مرحلة عصور الظلام او القرون الوسطى، التي تتجلى فيها أبشع صور خطاب الكراهية وصولا إلى اليومنا هذا، وبينا أن خطاب الكراهية هو نتيجة حتمية لما تزرعه الأنا الاختزالية وتعمل على تغديته، والتي لا تعترف بالاخر إلا إذا كان تابعا وخاضعا لها وترفض كل تنوع واختلاف واعتراف بالأخر حيث شخصنا سبب تنامي الخطاب ووضعنا بعض الحلول التي يمكن أن تحد من تنامي خطاب الكراهية..
Résumé: تناولنا أهمية المدرسة الجزائرية كونها الحصن الحصين أمام تيار الغزو الثقافي الذي يهدف الى ضرب هويات واحلال اخرى محلها ، بهدف استعمار العقول وبعدها الأوطان ، لكن ما تقدمه المرسة من درسوس وبرامج تحصن بها عقول الجيال لمجابهة الغزو الثقافي.