Thème :
ملتقى وطني حول :المقاربة البنيوية الوظيفية ومعالجة السلوك الانحرافي لدى المراهقين في المجتمع الجزائري المجتمع العنابي نموذجا دراسة ميدانية
Présentation :
Résumé :
Cette étude est pour l’ objectif de l’ étude du rôle de l’approche fonctionnalisme structurel d’ analyser et comprendre le comportement de déviation des amollissants
Cette étude pratique met l’ accent sur cette tranche d’ Age qui la plus exposée à la déviance, les méthodes d’ éducation dans les centres ainsi que la stigmatisation sociale qui contribuent à l’ apparition de phénomène de la déviance.
L’ approche fonctionnalisme structurel adoptée ici est pour construire une conception réale et analytique des les différents raisons et facteurs et réflexions de comportement de déviation des adolescent au niveau de la société algérienne particulièrement la société bônoise.
à travers une études pratique qui s’ articule sur la programmation des entretiens libres aves des spécialistes psychologues et aides sociales et groupe des adolescents déviés contient de (04 garçons et 04 filles) au niveau de Centre de Réhabilitation Elbouni et Centre de la Protection Annaba .
Cette recherche pratique caractères par l’intégration de l’ approche méthodique descriptif analytique , selon cet aspect nous avons abouti à ressortir des spécificités sociologiques des adolescents, et aussi on arrivées à savoir et déterminer les différents facteur de leurs déviations , leurs système relationnel , leur type de traitement et soutien familiale qui les circonscrit dans la relation » socialisation »stigmatisation sociale, déviance.
Mot Clés : déviance, adolescent, stigmatisation sociale. Société. L’ approche fonctionnalisme structurel
Thème :
ملتقى وطني حول : توظيف المنصات الالكترونية التفاعلية في التعليم الجامعي عن بعد : المعوقات والتحديات و الحلول : دراسة ميدانية بكلية العلوم الانسانية و الاجتماعية , جامعة باجي مختار عنبة 2024
Présentation :
الملخص:
نتطلع من خلال هذه الدراسة الميدانية إلى الكشف عن معوقات وتحديات توظيف المنصات الإلكترونية التعليمية التفاعلية في تدريس طلبة كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية اقسام علم الاجتماع , علم النفس ,علم الاتصال بجامعة باجي مختار عنابة في الفترة الممتدة من سنة 2020 الى سنة 2024 حسب إجابات الأساتذة خلال المقابلات الحرة المجراة معهم من طرف الباحثة، وذلك لأن المنصات التفاعلية تمثل أهم المستحدثات التكنولوجية التي تساهم في تطوير خبرات مهارات الاساتذة التعليمية عبر المنصات التفاعلية عن بعد ولما لها من فوائد عديدة لكل من الاساتذة والطلبة وتطوير برامج تفاعل الطلبة مع الدروس عبر المنصات التفاعلية وتمكن الأساتذة من تفعيل التقييم على الخط , وهذا ما يمكنهم من تطوير وتنمية معارفهم حول توظيف المنصات التعليمية التفاعلية وآلية التعامل معها، ونشر الوعي لدى الاساتذة والطلبة حول أهمية استخدام المنصات التعليمية التفاعلية.
وقد اوصت هذه الدراسة ب: بإجراء المزيد من البحوث والدراسات التقييمية لتجاوز معوقات وتحديات استخدام المنصات التعليمية الالكترونية التفاعلية في التعليم على الخط سواء بالنسبة للأساتذة او الطلبة لتجسيد تفاعلية أكثر وجودة في التعليم الالكتروني في الجامعة الجزائرية بصفة عامة.
الكلمات الافتتاحية: المنصات التفاعلية الالكترونية، المعوقات، التحديات.
Thème :
ملتقى دولي حول : معوقات الانتاج المعرفي السوسيولوجي المفاهيمي و النظري و المنهجي في المجتمع الجزائري , مقاربة ابستيمولوجية
Présentation :
الملخص:
من خلال المسائلة المستبطنة لواقع علم الاجتماع في العالم العربي و الجزائر تحديدا يتأكد اجماعا فشل علم الاجتماع في الممارسة الاجتماعية والتجديد في هذه الممارسة في الفضاء الاجتماعي،
وهذا لان الصلة الجوهرية لعلم الاجتماع صلة لا تسأل ولم تسال بعد، وهي العلاقة بين علم الاجتماع وممارسيه وموضوعه، وعلاقة الفاعلين الاجتماعين بمجتمعهم. وفي هذه المداخلة سنحاول تسليط الضوء على الإنتاج المعرفي السوسيولوجي في الفضاء العربي من خلال استنطاق شروط الممارسة السوسيولوجية ومعوقات انتاج الخطاب السوسيولوجي وتجديده.
الكلمات المفتاحية: الأبستمولوجيا، المعرفة، الفاعل المعرفي. الخطاب السوسيولوجي.
Thème :
ملتقى دولي حول : أشكال المرور الى الفعل لدى المراهق الجزائري في نموذج الوشم الدوافع و اليات العلاج ,قراءة بسيكوسوسيولوجية
Présentation :
الوشم ظاهرة اتسع انتشارها لدى فئة المراهقين في العالم، ويتجلى في رسم أو علامة تحمل قيمة عاطفية على الجسد، يزيد ظهورها كسلوك خاصة في مرحلة المراهقة التي ترافقها تغيرات نفسية وفيزيولوجية، وتمثل عمل نفسي دينامي لإعادة تشكيل التقمصات والهوية، والاستثمار النرجسي للجسد.
وفي هذه المداخلة سنحاول تقديم قراءة بسيكو سوسيولوجية للدلالات النفسية للوشم كلغة لدى المراهق تعبيرا عن تميزه وفردانيته واستقلاليته واحساسه العالي بالانا وأحيانا تعبيرا عن مالا يستطيع البوح به من مشاعر ورغبات وأفكار وفي كثيرا من الأحيان مرورا الى الفعل وولوج عالم السلوك المنحرف كالاعتداء على الجسد او تعنيفه...
لكن من زاوية اخرى في ضوء سوسيولوجيا الجسد والوشم كسلوك تفاعلي اجتماعي يحتاج هذا الفعل الى فهم أكثر وعيا وأكثر تهذيبا ومساءلة أخلاقية واجتماعية لان الشرط الوجود والارتقاء الانساني جسدي، حيث الجسد مادة الهوية في المستوى الفردي والجماعي، والفضاء الذي يمنح نفسه للنظر والقراءة وتقدير الاخرين. فبفضله نحن معينون ومعترف بنا، ومحددون بانتماء اجتماعي وبجنس وسن ولون الجلد، وبخصلة فريدة في الاغراء والتعبير يرافق الجلد الجسد، ويقيم حدود الذات بين الخارج والداخل بشكل حي، إنه مسامي لأنه منفتح على العالم، وذاكرة حية. لأنه يلف الشخص ويجسده من خلال تمييزه عن الاخرين، ويربطه بهم، بحسب العلامات المستعملة"
وقد تمكننا من خلال الطرح الأبستمولوجيي لتقاطعات هذه الشبكة من المفاهيم المؤدية الى سلوك الوشم لدى المراهق انه قد يحمل معنى تجربة حميمية رمزية يعبر من خلالها عن مشاعره وهويته الذاتية، وشغفا في الوصول التميز والتفرد، وإصلاح وظيفة الاحتواء وضمان الحدود بين الداخل والخارج، كما يتضمن قيمة نرجسية وشبقية في العلاقات الرمزية مع الآخر. وتحول هذه التجربة من الألم الى تجربة لذة، يأتي في سياق تحقيق انفصال الجسد عن المواضيع الأولى، ويرافق أحيانا سلوك المرور الى الفعل، من خلال استخدام الفعل بدل الكلمات لمواجهة الصراعات النفسية وبعض الرفض الاجتماعي الذي تتلقاه انحرافاته اتجاه فكره واحساسه وجسده، ليبقى استخدام وشم الجسد كلغة للتواصل يرتبط بصعوبة التعبير اللفظي عن الوجدانيات، وهو ما يشير إلى الالكستيميا باعتبارها دفاع نفسي ضد الألم.
كما ان الوشم في النهاية هو علاقة بالجسد واي علاقة بالجسد هي نتاج بناء اجتماعي وثقافي، إنها أيضًا بالنسبة إلى الباحث ثمرة نظر صارم وبحث يتطلب مهارات فكرية خاصة
الكلمات المفتاحية: الوشم؛ المراهقة؛ النرجسية؛ المرور الى الفعل؛ الأنا الجلد، سوسيولوجيا الجسد.
Thème :
دورالتكنولوجيات المساعدة ملتقى دولي حول (AI) في تعليمية اللغة العربية لذوي الاحتياجات الخاصة (فراءة في الاليلات و العوائق)
Présentation :
ملخص
لكل فرد في المجتمع وجوده وكيانه الخاص به، ولكل فئة في ذاك المجتمع خدمات خاصة للتكيف مع البيئة، هذا التكيف
لا يتأتى من قبلهم بل يقع على عاتق من يحيطون بهم ويطلق على هذه الفئة ذوي الاحتياجات الخاصة فهم مجموعة افراد يحتاجون لبرامج تعليمية وتدريبية خاصة تختلف عن نظرائهم العاديين، فذوي الاحتياجات الخاصة لهم كامل الحق في
التعلم واكتساب المهارات كغيرهم من الأصحاء لكن محاولة إيصال المعلومات لهذه الفئة وتمرينهم على استخدامها قد
يكون به شيء من التحدي للمعلمين والمدربين؛ فكل حالة تحتاج إلى تعامل خاص وأنشطة خاصة تتناسب مع قدراتها وإمكانياتها، وبالتالي ظهر ما يسمي بالتكنولوجيا المساعدة والمدمجة في أساليب التعليم والتي تعمل على إعطاء الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة القدرة الكاملة على الاستقلال بأنفسهم في العملية التعليمية والتقدم في مجالات التعليم، فقد فتحت العديد من الأبواب التربوية خصوصا لذوي الإعاقة، فالحلول البديلة التي جاءت بها قدمت فرصا جديدة يمكن من خلالها
تلبية الحاجات الخاصة لذوي الإعاقة وبطرق واجراءات عديدة، ومعظم الأشخاص ذوي الإعاقة يستخدمون التكنولوجيا المساعدة لجعل نشاطاتهم اليومية أكثر سهولة أو لتطوير أدائهم الوظيفي، فقد عملت على كسر الحواجز امامهم في البيت والمدرسة والعمل ومكانتهم من العيش بصورة طبيعية في كثير من الأحيان وجعلتهم ينخرطون في مجتمعاتهم بصورة مرضية منتجين فيها لا عالة عليها كما وفرت التكنولوجيا المساعدة باستخدام جهاز الكمبيوتر وبرمجياته استقلالية كاملة
للأشخاص ذوي الاعاقات البدنية والحسية والادراكية المختلفة. وفي هذه الورقة البحثية سنحاول شرح دور التكنولوجيات المساعدة فيما يتعلق بتعليمية اللغة العربية لذوي الاحتياجات الخاصة.
الكلمات المفاتيح: التكنولوجيات المساعدة (AT)، تعليمية اللغة العربية، ذوي الاحتياجات الخاصة.