الجمهور الجزائري والبرامج الإخبارية الجديدة في الفضائيات العربية: دراسة ميدانية تحليلية لبرنامج Mbc في أسبوع

تتناول المذكرة بالدراسة الجمهور الجزائري والبرامج الإخبارية الجديدة في الفضائيات العربية: دراسة ميدانية تحليلية لبرنامج Mbc في أسبوع.

الطفل الجزائري وشبكات التواصل الاجتماعي: دراسة في الاستخدامات والإشباعات عبر الفايسبوك

تتناول المذكرة الطفل الجزائري وشبكات التواصل الاجتماعي، دراسة في الاستخدامات والإشباعات عبر الفايسبوك.

ترتيب الأولويات في أخبار الإذاعات المحلية: إذاعة أم البواقي المحلية نموذجا

تتناول المذكرة بالدراسة ترتيب الأولويات في أخبار الإذاعات المحلية من خلال إذاعة أم البواقي المحلية.

صورة قناة الجزيرة بعد الثورات العربية لدى النخبة الجزائرية: دراسة ميدانية على عينة من الأساتذة الجامعيين

تتناول المذكرة صورة قناة الجزيرة بعد الثورات العربية لدى النخبة الجزائرية: دراسة ميدانية على عينة من الأساتذة الجامعيين.

المعالجة الإعلامية لأزمة ثلوج فيفري 2012 في الصحافة الجزائرية: جريدتا الشروق و المساء أنموذجا

تتناول المذكرة المعالجة الإعلامية لأزمة ثلوج فيفري 2012 في الصحافة الجزائرية: جريدتا الشروق والمساء أنموذجا.

ضغوط العمل وآثارها على الأداء الوظيفي: دراسة ميدانية بالمؤسسة العمومية للصحة الجوارية - بئر العاتر - تبسة

تتناول المذكرة ضغوط العمل وآثارها على الأداء الوظيفي: دراسة ميدانية بالمؤسسة العمومية للصحة الجوارية - بئر العاتر - تبسة.

العلاقات الإنسانية و الاستقرار الوظيفي عند العمال: دراسة ميدانية بمؤسسة سوميفوس جبل العنق - بئر العاتر - تبسة

تتناول المذكرة العلاقات الإنسانية والاستقرار الوظيفي عند العمال: دراسة ميدانية بمؤسسة سوميفوس جبل العنق - بئر العاتر - تبسة.

إدارة الاتصال لأزمة فيفري 2012 بمؤسسة سونلغاز قسنطينة 02

تتناول الدراسة كيفية إدارة الاتصال لأزمة فيفري 2012 بمؤسسة سونلغاز قسنطينة 02.

البرامج الثقافية في قناة الجزيرة الإخبارية: دراسة تحليلية، بجامعة الأمير عبد القادر للعلوم الإسلامية

تتناول المذكرة البرامج الثقافية في قناة الجزيرة الإخبارية: دراسة تحليلية، بجامعة الأمير عبد القادر للعلوم الإسلامية.

استخدام الشبكات الاجتماعية على الانترنيت وانتشار قيم العولمة الثقافية لدى الشباب الجامعي: مسحية حول جمهور الشبكات الاجتماعية بجامعة محمد خيضر بسكرة

تناول المذكرة استخدام الشبكات الاجتماعية على الانترنيت وانتشار قيم العولمة الثقافية لدى الشباب الجامعي: مسحية حول جمهور الشبكات الاجتماعية بجامعة محمد خيضر بسكرة.

استخدام تكنولوجيا الإعلام والاتصال الحديثة في العلاقات الاجتماعية: دراسة ميدلنية بجامعة بسكرة حول استخدام الانترنيت والهاتف النقال في اختيار الزوج

تنتناول المذكرة استخدام تكنولوجيا الإعلام والاتصال الحديثة في العلاقات الاجتماعية: دراسة ميدلنية بجامعة بسكرة حول استخدام الانترنيت والهاتف النقال في اختيار الزوج.

المعالجة الإعلامية للجريمة غير المنظمة في الصحافة المكتوبة الجزائرية الخاصة: دراسة وصفية تحليلية لصحيفة الخبر اليومية، الفترة من 01 جانفي إلى 31ديسمبر 2010

تتناول المذكرة المعالجة الإعلامية للجريمة غير المنظمة في الصحافة المكتوبة الجزائرية الخاصة: دراسة وصفية تحليلية لصحيفة الخبر اليومية، الفترة من 01 جانفي إلى 31ديسمبر 2010.

تكنولوجيا الاتصال الحديثة وأثرها على الأداء المهني للموظفين الجزائريين: الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي وكالة أم البواقي نموذجا: دراسة حالة وصفية تحليلية

تتناول المذكرة تكنولوجيا الاتصال الحديثة وأثرها على الأداء المهني للموظفين الجزائريين: الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي وكالة أم البواقي نموذجا: دراسة حالة وصفية تحليلية.

النقد الصحفي للدراما التلفزيونية العربية في مجلة الإذاعات العربية- دراسة وصفية تحليلية -

تتناول المذكرة النقد الصحفي للدراما التلفزيونية العربية في مجلة الإذاعات العربية- دراسة وصفية تحليلية -

الحملات الإعلامية الإذاعية الخاصة بالتوعية المرورية في الجزائر: دراسة ميدانية على عينة من جمهور السائقين بولاية سطيف

تنتناول المذكرة الحملات الإعلامية الإذاعية الخاصة بالتوعية المرورية في الجزائر: دراسة ميدانية على عينة من جمهور السائقين بولاية سطيف. وبعد استعراضنا لمختلف المعلومات النظرية المتعلقة بالحملات الإعلامية كفرع من فروع الاتصال الاجتماعي الاقناعي وكذا بالواقع المروري في الجزائر توصلنا إلى عدد من النتائج لعل أبرزها: أن المشكلة المرورية في الجزائر مشكلة معقدة ومتفاقمة وتحتاج حراكا جديا ومساهمة فعالة من مختلف الجهات الفاعلة والمناط بها تفعيل الأمن ورفع مستوى السلامة المرورية والتقليل من حدة هذه المشكلة ومن تبعاتها وعلى رأسها المؤسسات الإعلامية لما لها من دور فعال في تحديد نموذج ثقافي اجتماعي جديد لمستعملي الطريق يقوم على احترام الحياة البشرية وتحمل المسؤولية وتطبيق القوانين وترسيخ قيم المواطنة في مجالي حفظ النظام وإشاعة الأمن خاصة وأن السلوك المروري بحاجة ماسة إلى المزيد من الفهم والوعي والعمل على تطويره حتى يتناغم ومقتضيات المواطنة والسلوك الحضاري. وذلك لن يتم إلا من خلال حملات إعلامية جادة ومعدة إعدادا استراتجيا ومراعية لكل المتغيرات والخصائص المرتبطة بالموقف الاتصالي الاقناعي وبالمشكلة المرورية، وبالتالي لابد أن تبتعد قدر الإمكان عن الاعتباطية والارتجال والتقدير العفوي والتي أظهرت نتائج أغلب الدراسات الخاصة بالاتصال الاجتماعي في الجزائر أهاا الصفات المميزة لأغلب حملاته، ولابد أيضا من إتباع منهجية علمية منسقة ومضبوطة للوصول إلى تحقيق أقصى قدر من الفعالية التي تنعكس بالضرورة إيجابا على اتجاهات وسلوكات السائقين. أما فيما يتعلق بنتائج دراستنا الميدانية - والتي استندت أساسا إلى آراء وتوجهات الجمهور المستهدف من الحملات الإعلامية- فقد أظهرت عدد من المؤشرات التي شكلت في الأخير الانطباع والتوصيف العام فيما يخص مدى فعالية هذه الحملات الخاصة بالمشكلة المرورية، حيث بينت النتائج أن خصائص هذه الحملات ) الفواصل الإعلانية( الخاصة بالتوعية المرورية من حيث قصر مدتها وتكرار و استمرار بثها واقتحامها لأجندة التعرض جعل احتمال التعرض له أكبر وكذا التذكر غير أن هذه النتائج الايجابية في خطوتي التعرض والتذكر لم تنعكس إيجابا لا على اتجاهات السائقين نحو الدور الذي يمكن أن يلعبه قانون المرور ولا على إدراكهم لأهمية الالتزام بقواعده ولا على المستوى السلوكي للسائقين حيث لم يتعدى دورها التأثير الآني على سلوكاتهم، وبالتالي يمكن القول أهاا لم تتمكن من تشكيل شعور عميق بالمسؤولية وبضرورة احترام القوانين والقواعد المرورية وتجسيد ذلك في سلوكات دائمة ومستمرة.

صورة الطفل في إعلانات القنوات الموجهة للأطفال وإدراك الطفل الجزائري لها

تتناول المذكرة صورة الطفل في إعلانات القنوات الموجهة للأطفال وإدراك الطفل الجزائري لها.

المناخ التنظيمي وعلاقته بمشكلات العمل داخل المؤسسة الصناعية: دراسة ميدانية بمؤسسة سوميفوس جبل العنق - بئر العاتر - تبسة

نتيجة للتغيرات البيئية والتقلبات في الأسواق التي تواجهها المنظمات؛ وإتساع نطاق المنافسة وشدتها وتعقد البنية التنظيمية وتغير تركيب القوى العاملة في المنظمات، وغير ذلك من التطورات السريعة الحاصلة في مختلف أصعدة وميادين الأعمال، كان لا بد للمنظمات الرائدة الإهتمام بالمناخ التنظيمي بحيث تسعى دائما الحفاظ على بقائها والقدرة على التنافس وذلك من خلال رفع انتاجياتها بجودة عالية وتكاليف قليلة. فالإهتمام ببيئة العمل أو تهيئة جميع الظروف المادية والنفسية والإجتماعية، التي تكفل تحقيق غايته، كما تهتم بدراسة العوامل الإنسانية في الصناعة والكشف عن الظروف الإنسانية للعمل وكذا حل مشكلات العمل ( ضغوط مهنية، حوادث العمل، التغيب) بطريقة علمية حرصا على راحة العامل،كالحرص على زيادة إنتاجية المؤسسة إذ تتوقف هذه الأخيرة على مدى الإستعداد الفني للعامل والإعداد المهني وما يحيط بالعامل من بيئة مريحة، وكل هذا يعكس الإهتمام بالمناخ التنظيمي أهمية الدراسات الإنسانية وجهود المنظمات لتحسين بيئة العمل الداخلية، بما يستلزم إعداد العنصر البشري على أسس وقواعد تكون هي المحور الأساسي في العملية الإنتاجية وشموليتها. حيث أننا ناقشنا من خلال هذه الدراسة الراهنة موضوع المناخ التنظيمي وعلاقته بمشكلات العمل داخل مؤسسة سوميفوس، هذا وقد تمثل التساؤل الرئيسي لهذه الدراسة كالأتي: هل هناك علاقة بين المناخ التنظيمي السائد وبين مشكلات العمل داخل المؤسسة الصناعية ؟ وقد إندرج تحت غطاء هذا التساؤل مجموعة من التساؤلات الفرعية والتي تمثلت في :  هل هناك إتجاه إيجابي لدى العمال نحو النزعة الإنسانية المتبادلة داخل المؤسسة الصناعية سوميفوس.  هل هناك إتجاه إيجابي لدى العمال نحو نمط الاتصال السائد داخل المؤسسة الصناعية سوميفوس.  هل هناك إتجاه إيجابي لدى العمال نحو نظام الحوافز المتبع من قبل إدارة المؤسسة الصناعية سوميفوس.  هل يعاني العمال داخل المؤسسة الصناعية من ضغوطات عمل مختلفة المصادر.  هل يتعرض العمال إلى العديد من الحوادث المهنية داخل المؤسسة الصناعية للعديد من الأسباب.  هل هناك مستوى مرتفع من ظاهرة التغيب عن العمل من طرف عمال المؤسسة الصناعية سوميفوس.  هل هناك علاقة إرتباطية طردية موجبة بين مؤشرات المناخ التنظيمي ومشكلات العمل داخل المؤسسة الصناعية. وتحقيقا لذلك تم تقسيم البحث إلى عشرة فصول تضمن كل فصل مجموعة من العناصر المترابطة ببعضها البعض حيث تمثلت في :  الفصل الأول: والذي كان تحت عنوان الإطار المفهمي للدراسة وقد إختص في الأساس بطرح الإشكالية.  الفصل الثاني: واقع المناخ التنظيمي داخل التنظيم.  الفصل الثالث: أهم مشكلات العمل داخل البيئة التنظيمية.  الفصل الرابع: التطرق إلى ضغوط العمل وفيه كانت لمحة تاريخية حول ظهور مفهوم الضغط، أما العناصر الأخرى فتناولت الأثار المترتبة على ضغوط العمل .  الفصل الخامس: الحوادث المهنية وتضمن إستراتيجيات الوقاية من الحوادث، وأهم الهيئات المختصة لحفظ الصحة.  الفصل السادس: التغيب عن العمل، دور الإدارة في مواجهة ظاهرة التغيب.  الفصل السابع: البحث في أهم المداخل النظرية التي تناولت متغيرات الدراسة.  الفصل الثامن: إهتم بالجانب المنهجي للدراسة، ضف إلى ذلك أهم عنصر وهو"منهج الدراسة" والذي تم الإعتماد فيه على منهج "دراسة حالة" هذا وقد تم إبراز أهم أداتين تم الإعتماد عليهما في هذه الدراسة وهما" الملاحظة المقابلة والإستمارة".  الفصل التاسع: إهتم هذا الفصل بتحليل البيانات في ظل فرضيات الدراسة.  الفصل العاشر: عنى هذا الفصل بدراسة "تحليل واقع طبيعة العلاقة بين المناخ التنظيمي ومشكلات العمل"، والإجابة على التساؤل الرئيسي، وفي الأخير إحتوت هذه الدراسة على خلاصة عامة جمعت أهم النتائج المتحصل عليها. وكانت نتائج الدراسة كما يلي: 1- هناك إتجاه سلبي لدى العمال نحو العلاقات الإنسانية المتبادلة داخل المؤسسة. 2- هناك إتجاه إيجابي نحو نمط الاتصال السائد داخل المؤسسة. 3- هناك إتجاه سلبي نحو نظام الحوافز المقدمة من طرف الإدارة. 4- يعاني عمال مؤسسة سوميفوس من ضغوطات عمل مختلفة المصادر. 5- يتعرض عمال مؤسسة سوميفوس إلى العديد من حوادث العمل داخل المركب. 6- هناك مستوى مرتفع من ظاهرة التغيب عن العمل من قبل عمال المؤسسة. 7- هناك علاقة إرتباطية طردية سالبة بين النزعة الإنسانية وضغوط العمل. 8- هناك علاقة إرتباطية طردية سالبة بين نمط الإتصال وحوادث العمل. 9- هناك علاقة إرتباطية طردية موجبة بين الحوافز المقدمة وتغيب العمال عن العمل. Résumé de l’étude : À la suite de changements environnementaux et des fluctuations de marché auxquels font face les organisations et l’ampleur et l’intensité de la concurrence et la complexité de la structure organisationnelle et l’évolution de la composition de la population active dans les organisations et les autres développements rapides dans divers domaines et niveaux, devait conduire organisations entretien climat organisationnel il faut donc toujours garder cherchant la survie et la compétitivité en augmentant sa productivité avec la qualité et à faible coût. L’intérêt du milieu de travail ou de créer toutes les circonstances physiques, psychologiques et sociaux, pour atteindre son but, comme intéressés à étudier les facteurs humains dans l’industrie et révéler la condition humaine pour travailler et résoudre les problèmes du travail (pressions professionnelles, accidents du travail, absentéisme) de manière scientifique dans un souci de facteur de commodité, aussi désireux d’accroître la productivité de l’entreprise car celui-ci dépend le travail technique préparation professionnel préparation et travail entouré par un environnement confortable, tout cela reflète intérêt dans la signification de climat organisationnel des lettres et des efforts visant à améliorer l’environnement commercial interne nécessite une préparation sur l’élément humain. Bases et règles est la cheville ouvrière dans le processus de production et d’exhaustivité. Comme nous avons discuté au cours de ce sujet d’étude actuelle du climat organisationnel et sa relation aux problèmes d’affaires au sein de l’institution du somiphos, c’est la question principale pour cette étude comme suit : Y a-t-il une corrélation directe entre le climat organisationnel positif et problèmes professionnels au sein de l’industrie ? A eu lieu sous le couvert de ce groupe étonnant de sous-questions : Y a-t-il une tendance positive parmi les travailleurs vers humanitarisme mutuelle au sein de somiphos Industriel Corporation Y a-t-il une tendance positive chez les travailleurs vers le style de communication qui règne dans somiphos Industriel Corporation. Y a-t-il une tendance positive parmi les travailleurs vers le système d’incitation suivie d’entreprise industrielle gestion somiphos. Sont des travailleurs à l’intérieur les différentes pressions de travail provenant de sources industrielles. Sont pour de nombreuses raisons, les travailleurs sont exposés à de nombreux accidents du travail au sein de l’organisation industrielle. Y a-t-il un niveau élevé d’absentéisme de travailleurs somiphos Industriel Corporation. Y a-t-il qu'une fonction de corrélation est indicatrice de climat organisationnel positif et problèmes industriels des travaux au sein de l’entreprise. À cette fin, la recherche a été divisée en dix chapitres chaque ensemble distinct des éléments interdépendants chaque avec : Chapitre I : qui s’intitulait amphi cadre pour l’étude de CDE fondamentalement posant problème. Chapitre II : la réalité du climat organisationnel au sein de l’organisation. Chapitre III : principaux problèmes pour travailler au sein de l’environnement réglementaire. Chapitre IV : s’adressant à des pressions de travail et il a été un bref historique sur la notion de pression, les autres éléments abordés les effets des pressions de travail. Chapitre V : accidents du travail et assurer des accidents des stratégies de prévention, les organismes plus compétents pour l’hygiène. Chapitre VI : l’absentéisme, le rôle du ministère dans la lutte contre le phénomène de l’absentéisme. Chapitre VII : recherches sur les approches théoriques plus importantes que les variables de l’étude. Chapitre VIII : soins étude aspect méthodologique, en outre, l’élément le plus important est le « syllabus » qui s’inspire de l’approche de l’étude de cas a été de mettre en évidence les outils les plus importants dans cette étude est la dépendance deux « Note le formulaire d’entrevue. Chapitre IX : soins ce chapitre analyse les données contenues dans les hypothèses de l’étude. Chapitre X : ce chapitre à l’étude « analyse de la réalité de la nature de la relation entre le climat organisationnel et les problèmes professionnels et réponse de la question. Enfin, cette étude contient un général Résumé compilé les plus importants résultats obtenus. Et étude de cas a été de mettre en évidence les outils les plus importants dans cette étude est la dépendance deux « observation et entretien et enregistrement. L’échantillon d’étude contenait 87 870 agent d’entreprise totale des facteurs, choisi au hasard selon leurs proportions dans la communauté d’origine, ainsi que selon les stigmates fonctionnels de niveau et sociales (les agents de contrôle des cadres – agents de mise en œuvre) par le biais de l’échantillon aléatoire stratifié. Les résultats de l’étude étaient les suivants : 1. une tendance négative chez les travailleurs vers des relations humaines mutuelles au sein de l’entreprise. 2. il y a une tendance positive vers le schéma de communication au sein de l’entreprise. 3. la tendance négative vers le système d’incitations fournies par l’administration. 4. somiphos travailleurs Fondation souffrent de différentes pressions de travail. 5. somiphos Fondation travailleurs aux nombreux accidents du travail l’intérieur du bateau. 6. a un niveau élevé d’absentéisme des travailleurs de l’entreprise. 7. il y a une corrélation directe entre l’humanitarisme négative et des pressions de travail. 8. il existe une corrélation directe entre le style de communication négative et travail accidents. 9. il y a une corrélation directe entre les incitations positives et l’absentéisme. Abstract : As a result of environmental changes and market fluctuations faced by organizations, and the breadth and intensity of competition and the complexity of the organizational structure and the changing composition of the workforce in organizations and other rapid developments in various levels and fields, was bound to lead organizations caring organizational climate so always keep seeking survival and competitiveness by raising its productivity with high quality and low costs. The interest in the work environment or create all physical, psychological and social circumstances, to achieve his purpose, as interested in studying human factors in industry and reveal the human condition to work and solve the problems of work (professional pressures, workplace accidents, absenteeism) in a scientific manner for the sake of convenience factor, as eager to increase the productivity of the enterprise as the latter depends on the working and technical readiness professional preparation and working surrounded by comfortable environment, all this reflects interest in organizational climate significance of Humanities and efforts to improve internal business environment requires preparation on the human element. Bases and rules is the linchpin in the productive process and comprehensiveness. As we discussed during this current study subject of organizational climate and its relationship to business problems within the institution of somiphos, this is the main question for this study as follows: Is there a direct correlation between positive organizational climate and work problems within the industry? Took place under the cover of this wonder group of sub-questions: Is there a positive trend among the workers towards mutual humanitarianism within somiphos Industrial Corporation? Is there a positive trend in workers towards communication style prevailing in somiphos Industrial Corporation? Is there a positive trend among the workers towards the incentive system followed by industrial enterprise management somiphos? Are workers within the different working pressures from industrial sources? Are workers are exposed to many occupational accidents within industrial organization for many reasons. Is there a high level of absenteeism by workers somiphos Industrial Corporation? Is there a correlation function is positive organizational climate indicators and industrial problems of work within the enterprise. To this end the search was divided into ten chapters each separate set of interrelated components each with: Chapter I : which was titled conceptual framework for studying CDE basically asking problem. Chapter II : the reality of organizational climate within the organization. Chapter III : major problems working within the regulatory environment. Chapter IV : addressing the pressures of work and it was a brief history about the concept of pressure, other elements addressed the effects of the pressures of work. Chapter V : occupational accidents and ensure accident prevention strategies, the most competent bodies for hygiene. Chapter VI : absenteeism, the Department's role in addressing the phenomenon of absenteeism. Chapter VII : research on the most important theoretical approaches that addressed the study variables. Chapter VIII : care study methodological aspect, moreover, the most important element is the "syllabus" which was based on the case study approach was to highlight the most important tools in this study is two dependence "Note the interview form. Chapter IX : care this chapter analyze the data in the study hypotheses. Chapter X : this chapter to study "analysis of the reality of the nature of the relationship between organizational climate and work problems, and answer the question. Finally this study contains a general summary compiled the most important results obtained. And case study approach was to highlight the most important tools in this study is two dependence "observation and interview and registration. The study sample contained 87 870 total factor Enterprise agent, chosen at random according to their proportions in the original community, as well as according to the functional level and social stigmas (frames-control agents – agents of implementation) through the random sample stratified. The results of the study were as follows: 1. A negative trend among the workers towards mutual human relationships within the enterprise. 2. There is a positive trend towards the prevailing pattern of communication within the enterprise. 3. The negative trend towards the system of incentives provided by the administration. 4. Somiphos Foundation workers suffer from different working pressures. 5. Somiphos Foundation workers too many accidents at work inside the boat. 6. There was a high level of absenteeism by enterprise workers. 7. There is a direct correlation between negative humanitarianism and work pressures. 8. There is a direct correlation between negative communication style and work accidents. 9. There is a direct correlation between positive incentives and absenteeism.

البرامج الحوارية السياسية في الفضائيات العربية وتشكيل الفضاء العمومي الجزائري: دراسة تحليلية - ميدانية -

ملخــــص الـــدراســــــة: 1. موضوع و إشكالية الدراسة: تناولت هذه الدراسة إشكالية العلاقة بين البرامج الحوارية السياسية على شاشات الفضائيات العربية و تحديداً الفضائيات الجزائرية الخاصة و الفضاء العمومي الجزائري وتحديداً جمهور المدينة الذي يؤشر على عدة انتماءات ومرجعيات فكرية وثقافية والسياسية، مما يستفز ويهيأ بيئة المبادلات الكلامية بين المواطنين/المشاهدين و التي تتطرق لمحتوى قضايا البرامج الحوارية السياسية بعد عملية التعرض لها، و عليه تلخصت إشكالية الدراسة في السؤال الرئيسي التالي: إلى أي مدى تساهم البرامج الحوارية السياسية على شاشات الفضائيات الجزائرية الخاصة عينة الدراسة في تفعيل الحياة العامة و في تشكيل فضاء عمومي جزائري ؟  الكلمات المفتاحية: البــرامج الحــواريــة، السيـاســة، الفضــائيـات العـربيـة، الفــضــاء العــام، النقاش في الأماكن العامة، الجــزائــري، تحلــيلــية، ميــدانيـــة. 2. فرضيات الدراسة: فرضيات الدراسة التوثيقية (تحليلية): ‌أ. تُعطي البرامج الحوارية السياسية عيّنة الدراسة أولوية في تداولها لقضايا الشأن العام الجزائري هوية ممثلي سلطة معيّنة على حساب الهويات المدعوّة الأخرى. ب. تتصف النقاشات بين المنتدبين للكلام في البرامج الحوارية السياسية عيّنة الدراسة بالخطاب الانفعالي والكلام الرمزي الشعاري. ج. تركّز البرامج الحوارية السياسية عيّنة الدراسة في معالجتها للأحداث العامة على نموذج صراعات السلطة دون مظاهر تشكّل الأحداث الأخرى. فرضيات الدراسة الميدانية (دراسة الجمهور): أ‌. تُساهم التأثيرات العاطفية والسلوكية بشكل دائم أكثر مقارنة بالتأثيرات المعرفية للبرامج الحوارية السياسية في الاهتمام بمناقشة المسائل العامة في الجزائر. ب‌. يحرص جمهور البرامج الحوارية السياسية على المشاركة في مناقشة القضايا العامة في الجزائر عن طريق الاتصال الهاتفي فقط. ج. تؤدّي مشاهدة الجمهور لمناقشة القضايا العامة في البرامج الحوارية السياسية لفهم حقيقة الأحداث و التعريف بالمواضيع المطروحة. 3. منهـــــج الـــدراســـــة: تنتمي هذه الدراسة إلى الدراسات الوصفية (المسحية)، حيث تسعى إلى تجاوز وصف المحتوى الظاهر إلى الكشف عن المعاني الكامنة و الضمنية في مضمون البرامج، وعليه تستعين الدراسة: • بالمنهج المسحي (الوصفي) بنوعيه: المسح الوصفي وَ المسح التحليلي، حيث في المسح الوصفي يُحاول الباحث أن يُصوّر أو يُوثّق الظروف أو الاتجاهات الحالية و هذا يعني أن يُفسر ما هو موجود في هذه اللحظة،كما تستعين الدراسة بالمسوح التحليلية حيث وصف سبب وجود مواقف محددة و شرحها. و من خلال ذلك وفي إطار المنهج المسحي، سنقوم بإجراء مسح بطريقة العيّنة حيث نكتفي فيه بدراسة عدد محدود من المفردات أو الحالات، والمسح بطريقة العيّنة هو الذي يكثر استخدامه نظراً لأنه يوفر الوقت و الجهد و المال كما أنه يأتي بمناهج دقيقة. كما تستعين هذه الدراسة بالمنهج المقارن و يُستخدم عندما يلجأ الباحث إلى الموازنة أو المضاهاة بين حالتين مختلفتين جوهرياً أو أكثر و تحدثان في السياق الطبيعي. 4. أدوات جمع البيانات: للحصول على جمع بيانات و معلومات الدراسة تم الاعتماد على مجموعة من الأدوات هي: ‌أ. أداة تحليل المحتوى. ‌ب. أداة استمارة الاستبيان (الإستبانة). ‌ج. أداة الملاحظة دون المشاركة. 5. مجــــالات الـــدراســـــة: على اعتبار أن موضوع دراستنا يزاوج بين دراسة توثيقية (تحليلية) تخصّ المواد البرامجية المذاعة على الفضائيات الجزائرية الخاصة، و دراسة ميدانية تخصّ دراسة الجمهور المشاهد لهذه المواد البرامجية فإن مجتمع الدراسة في هذا البحث يمكن تقسيمه إلى: ‌أ. مجتمع وثائقي (تحليلي): يمثّل المجتمع الأصلي لهذه الدراسة، و يشمل البرامج الحوارية السياسية في الفضائيات الجزائرية الخاصة، ذات الطابع الجدلي، وذات الطابع التعاوني. ‌ب. مجتمع الدراسة الميدانية (الجمهور): و يمثّل أيضاً المجتمع الأصلي لهذه الدراسة، و يشمل الجمهور البالغ (يفوق عمره 18 سنة) و المتعرّض للبرامج الحوارية السياسية في الفضائيات الجزائرية الخاصة من عيّنة من "مدن الشرق الجزائري"، ويرتاد الأماكن العامة، و لديه اهتمام بمناقشة قضايا الشأن العام الجزائري المشاهدة في مضمون هذه البرامج.  المجال الزمني للدراسة: تمثّلت الحدود الزمنية للدراسة في زمن تسجيل العيّنة البرامجية و التي اِمتدّت من تاريخ 22/03/2015 إلى تاريخ 26/03/2016 و ذلك بخصوص المجتمع الوثائقي (التحليلي)، أما الحدود الزمنية للدراسة الميدانية (دراسة الجمهور) فتمثّلت في زمن تصميم استمارة الاستبيان ثم تجريبها بعد مرورها على خبراء محكمين، و توزيعها ثم استرجاعها و تفريغ بياناتها في جداول ثم تحليلها و تفسيرها و الوصول إلى النتائج العامة، والتي اِمتدّت من شهر ماي 2016 إلى شهر أوت. 6. صفـــات عيّــنة الــدراسة: على اعتبار أن مجتمع دراستنا مقسّم إلى مجالات، فإن اختيار صفات عيّنة ممثّلة تنحو نفس المنحى، ويمكن تقسيمها بإتباع الإجراءات التالية: أولاً: في المجتمع الوثائقي (عينة البرامج الحوارية السياسية) وشملت مايلي: 1. برنامج "هنا الجزائر" في قناة "الشروق NEWS الإخبارية". 2. برنامج "قضايا و آراء" في قناة "الجزائرية". • بالنسبة لبرنامج "هنا الجزائر" العيّنة التي تناسب موضوع الدراسة بحيث نستطيع الثقة في نتائجها و إعطاء مساق تعميمات في الدراسة انطلاقاً منها هي: العيّنة العشوائية المنتظمة باستخدام أسلوب الدورة أي العيّنة العشوائية الدورية. • بالنسبة لبرنامج "قضايا و آراء" تفادينا اعتماد نوع من أنواع العيّنات لظهور اختلال في مؤشرات التجانس، ومن خلال ذلك تم الاعتماد على "الحصر(مسح) الشامل" و سحب كافة أعداد البرامج في المجال الزمني المذكور، والحصر الشامل هو دراسة جميع الوحدات التي يشتمل عليها المجتمع. ثانياً: في مجتمع الدراسة الميدانية (الجمهور): وشملت مايلي: 1. عيّنة الجمهور المتعرّض للبرامج الحوارية السابقة محل التحليل. 2. عينة الأماكن العامة التي يرتادها هذا الجمهور لمناقشة المسائل العامة في الجزائر. 7. أهم نتـــائــج الــدراســـة:  تعطي قناة "الشروق NEWS الإخبارية" في برنامجها "هنا الجزائر" أولوية لأجندة موضوعات الخطاب السياسي و صراعات السلطة و موضوعات الشؤون الأمنية وهي توحي بأن القائم بالاتصال يعطي اهتماماً لمسائل عامة و عرضها للنقاش مقارنة بمسائل عامة أخرى.  ظهور التباين في تحديد نوع الإطار الإعلامي بين البرنامجين إلى التركيز على وصف محدد أو عام لحدث ما أو شخصية ما، و إلى تقصّي طبيعة الخطاب الإعلامي لكل برنامج (فضائية).  سلّم ترتيب الأطر المرجعية المستخدمة في البرنامجين عيّنة الدراسة يكشف إلى اتفاق أجندة الفضائيتين في مسألة الصراع السابق و الحالي حول تسيير الشؤون العامة في الجزائر، بينما يظهر التباين في أجندة البرنامجين في الأطر المرجعية القانونية و الأطر المرجعية التاريخية.  أوكلت قناة "الشروق NEWS الإخبارية" كلام مرسليها من تقارير قريبة من الأوساط الحاكمة نتيجة الاختيار المسبق للمواضيع المطروحة للمناقشة، في حين أن قناة "الجزائرية" نلمس في كلام مرسليها العديد من المرجعيات الثقافية و السياسية في خطابهم.  احتلّ مستوى الاهتمام "المتوسط" أكثر من نصف جمهور المشاهدين/ العيّنة و الذي يرتاد الأماكن العامة عيّنة الدراسة، و قد شغل مستوى الاهتمام "المرتفع" ربع الجمهور عيّنة الدراسة، و هي نسبة قليلة تترجم قلّة الاهتمام بالشأن العام الجزائري.  طبقاً للتأثيرات المعرفية التي تحدث لمشاهدي البرامج الحوارية السياسية يتّضح أنها تساعده في معرفة الأحداث الجارية و القضايا العامة في الجزائر بشكل دائم بنصف إجمالي عيّنة الجمهور، و تجعله يحس باللامبالاة و الفتور و الشعور بعدم الحاجة لمناقشة المسائل العامة،كما تعطيه إحساسًا بالوحدة بشكل غير دائم طبقاً للتأثيرات العاطفية، وتدفعه للمشاركة في الحياة العامة بأي شكل من أشكالها بشكل غير دائم طبقاً للتأثيرات السلوكية.  شغلت المشاركة "عبر مواقع التواصل الاجتماعي" النسبة الأكبر وهي قرابة ثلث المشاركين من الجمهور الأمر الذي يفسر تفضيل الجمهور لحضور التواصل عبر الشبكات الاجتماعية. Résumé de l'étude: 1- Objet et problématique de l'étude: La présente recherche trace la problématique de la relation entre les programme de débats politique présentés par les canaux satellite arabe précisément les canaux Algérienne privées et l'espace publique Algérien notamment le publique de ville qui fait signe de plusieurs appartenance idéologiques, culturels et politique, ce qui incite et prépare un milieux d'échange de discussions entre les citoyens/ spectateurs qui fiole les questions aborder par les programmes politique après les avoirs vue, sur ce la problématique se résume à savoir: A quelle point les programme de débats politique présenté par les canaux satellite Algérienne privé échantillon de la recherche participent à l'actionnement de la vie public et a la création d'espace public Algérien ?  Les mots clés : Les Talk- Shows, La Politique, Les Télévisions Arabique, L’espace Publique, Le Débat aux lieux publics, Algérien, Analytique, Pratique. 2- Hypothèse de l'étude: échantillon de la recherche: A- Les programme de débats politique échantillon de la recherche une priorité a l'identité des représentent de l'autorité au détriment de l'autre identité invité est cela dans le traitement des questions d'intérêt général Algérien. B- Les discussions entamer entre les inviter au programmes de débats politique échantillon de la recherche sont caractérisé par un langage symbolique et les réactions nerveuses. C- les programmes de débats politique échantillon de la recherche dans le traitement des évènements publique sur les conflits du pouvoir et ne s'introduit pas dans les conditions de formation des autre évènements. Hypothèse de l'étude de terrain (étude du publique): A- Interférences sentimental et comportementales participe beaucoup plus que les interférences cognitifs dans les programmes de débat politique est cela dans traitement des questions publique en Algérie. B- Le publique des programmes de débat politique Veil a participer dans les discussions sur les questions publique en Algérie par vois de téléphone. C- le suivi du publique des discussions sur les questions public en Algérie mène a comprendre des réalités des évènements et a une définition des sujets aborder. 3- Méthode de l'étude: Cette étude fait partie des études descriptives, elle recherche a dépasser la description du contenu apparent pour arriver au cens implicite dans le contenu des programme, sur quoi l'étude fait usage de: • La méthode descriptive: Avec ses deux types: descriptive et analytique, avec la méthode descriptive le chercheur trace une description et d'enregistrer les circonstances et les courants existants ce qui veut dire donner des explications de ce qui existe réellement dans cette instant même, en outre l'étude fait usages de l'analyse où elle décrits, commente et argumente les positions. A travers et dans le cadre de la méthode descriptive, nous allons tracer par la méthode de l'échenillions où nous allons nous contenter de faire une étude d'un nombre définie de locutions et de cas, cette méthode et couramment utilisé du faite qu'elle économise le temps, l'effort et les charges en plus elle offre des résultats fiables. La présente recherche fait en outre usage de la méthode comparative qui est utilisez quand le chercheur fait recours à la comparaison entre deux cas ou plus qui sont différents dans leur essences et se font dans un contexte naturel. 4- Moyens de collecte d'informations: Pour aboutir a une collecte d'information on a fait usage des outils suivants: a- outil d'analyse de contenu. b- outil de questionnaire (sondage). c- Outil d'observation sans participation. 5- Les champs de l'étude: Considérant que l'objet de la présente étude combine entre l'étude documentaliste (analytique) qui touche les programme diffusé sur les canaux satellite Algérienne privé, et une étude de terrain qui touche le publique spectateur de ces programmes ce qui fait que la société de l'étude peut être repartie comme suit: A- Société documentaire (analytique): Qui représente la société originale de la présente étude, elle comporte les programmes politiques diffusés par les canaux satellite Algérienne, à caractère dialectique et à caractère mutuel. B- Société de l'étude de terrain (publique): Qui représente aussi la société originale de la présente étude, elle comporte le publique âgé (de plus de 18 ans) qui a subi les programme politique diffusée par les canaux satellite Algérienne privé un échenillions "des villes de l'est Algérien", qui visite les endroits publique, et qui a une tendance a entamé la discussion des questions d'intérêt général Algérien qui ont diffusé par ses programmes.  L'espace diachronique de l'étude: Les limite diachronique de l'étude été le temps d'enregistrement de l'échantillon de programmes qui c'est étaler du: 22/03/2015 jusqu'au 26/03/2016 concernant la Société documentaire (étude du publique) le temps été la durée de l'élaboration des questionnaires et ses essais après avoir été soumise à l'avis d'experts, et sa distribution puis sa récupération et traduire leur contenu dans des tableaux pour aboutir a son analyse et l'obtention de résultats général, qui c'est déroulé du mois de Mai 2016 jusqu'au moi d'Aout. 6- Caractéristiques de l'échantillon de l'étude: Considérant que le publique de l'étude et repartie en domaines, d’où le choix de caractères d'un échantillon représentatif de même tendance, qui peut être repartie suivant les procédures suivantes: Premièrement: dans la société documentaire (échantillon des programmes de débats politique): qui comporte: 1. Le programme de "ici l'Algérie" diffusé par canal Echourouk News Information". 2. Le programme de "questions et opinions" diffusé par canal "Al Jazairia". • Concernant le programme "questions et opinions" nous avons évité l'adoption d'un type d'échantillon vu le problème d'incohérence dans l'indice de cohérence, sur quoi on fait usage de "enquête total" et de retiré tous les numéros de programmes du sus dit programme, l'enquête total est l'étude de tous les éléments que la société comporte. Deuxièmement: société de l'étude de terrain: qui comporte: 1. Echenillions de publique qui a subit les programme de débats sus analysé. 2. Echenillions des endroits public fréquenté par se publique pour discuter les questions générale de l'Algérie. 7- Résultats de la recherche:  Canal "Echourouk News Information" offre dans son programme "ici l'Algérie" une priorité a un agenda de sujets de débats politique et les conflits de pouvoir et les questions d'intérêt sécuritaire et donne l'impression que le communicateur donne une importance aux questions publiques à l'encontre d'autre questions.  L'apparition d'une disparité dans la définition du cadre médiatique entre les deux programmes pour mettre l'accent sur une description définie et général portant sur un évènement ou une personnalité quelconque, et e cherché la nature des débats médiatiques de chaque programme (satellite)  Une échelle de classification des cadres référentielles utilisé dans les deux programmes échenillions de l'étude démontre un accord d'agendas entre les deux canaux sur la question de l'ancien et l'actuel conflit portant sur la gestion des questions public en Algérie, tandis que la disparité entre l'agenda des deux programmes dans le cadre des références juridique et historique.  Canal "Echourouk News Information" décerne la préparation de ses rapports a des correspondant proche aux autorité suite aux choix préalable de ses sujet tandis qu'on sent dans le langue des correspondants de canal "Algérie" plusieurs références culturelles et politique.  Le niveau d'intéressement "moyens" plus que la moitié du publique/ échantillon qui visite les endroits publique échenillions de l'étude, qui est un taux minime qui reflète le peu d'intéressement aux questions d'intérêt général en Algérie.  Conforment aux influences cognitives qui touche le publique des programmes de débats politique il apparait qu'elle participe a connaitre les évènements actuels et les questions général en Algérie d'une façon permanente par la moitié du publique échenillions de l'étude, et rend indiffèrent aux questions publique, en outre elle donne un sentiment de solitude suivant l'influence sentimental, et le pousse à participé dans la vie public par tous les moyens d'une façon alterné suivant les influes comportementaux.  La participation à travers "social media" occupe le tiers du taux des participants du publique ce qui explique qu’ils préfèrent l'usage des réseaux sociaux. Summary of the study: 1- Subject and problems of the study: This research traces the problem of the relationship between the programs of political debates presented by the Arab satellite channels precisely the Algerian private channels and the Algerian public space, in particular the public of the city, which signs several ideological, cultural and political affiliations. Which encourages and prepares a forum for discussion between citizens / spectators who blur the issues tackled by the political programs after the assets are seen, on this the problem is summed up as: At what point are the program of plenary debates presented by the private Algerian satellite channels of research involved in the actuation of public life and the creation of Algerian public space?  Key Words: The Talk- Shows, Political, the Arab Satellite Channels, Public Space, Debate in Public Places, Algerian, Analytical Analysis, Field 2- Study hypothesis: sample of the research: A- The program of political debate sample of research a priority has the identity of the representative of the authority to the detriment of the other guest identity is this in the treatment of issues of general Algerian interest. B- Discussions begin between inviting them to the political debate programs of research are characterized by symbolic language and nerve reactions. C- The program of political debate sample of research inside the treatment of evenements public in the conflicts of power without conditions of formation and other evenements. Hypothesis of the field study (study of the public): A- sentimental and behavioral interference participates much more than cognitive interference in political debate programs is this in dealing with public issues in Algeria. B- the public of talk shows political confirm of participating in discussions inside questions public in Algeria with telephone. C- public monitoring of discussions on public issues in Algeria leads to understanding the realities of the events and has a definition of the topics to be addressed. 3- Method of the study: This study is part of the descriptive studies, it seeks to go beyond the description of the apparent content to arrive at the implicit cens in the content of the programs, on which the study makes use of: • The descriptive method: with its two types: descriptive and analytical, with the descriptive method the researcher traces a description and records the existing circumstances and currents, which means giving an explanation of what really exists in that very instant, In addition the study makes use of the analysis in which it describes, comments and argues the positions. Through and in the framework of the descriptive method, we will trace by the method of the sample where we will content ourselves with making a study of a definite number of locutions and cases, this method and commonly used, It saves time, effort and loads in addition it offers reliable results. The present research also makes use of the comparative method that is used when the researcher uses the comparison between two or more cases that are different in their species and occur in a natural context. 4- Means of gathering information: The following tools were used to collect information: A- content analysis tool. B- Questionnaire Tool (survey). C- Observation Tool without participation. 5- Fields of study: Considering that the object of the present study combines the documentalist (analytical) study which concerns the programs broadcast on the Algerian private satellite channels and a field study that affects the public viewers of these programs, which means that the society of The study can be divided as follows: A- Documentary Society (AnalyticaL): Which represents the original society of the present study, it comprises the political program broadcast by the Algerian satellite channels, of a dialectical and mutual character. B- Society of the field study (public): Which also represents the original society of the present study, it includes the elderly public (over 18 years) who underwent the political program broadcast by the Algerian satellite channels private a sample of "cities of East Algeria", visiting The public place, and that has a tendency has begun the discussion of the questions of general interest Algerian who have to diffuse by its programs. interest Algerian who have to diffuse by its programs. C- The diachronic space of the study: The diachronic limit of the study was the recording time of the sample programs which is spread out from: 22/03/2015 to 26/03/2016 concerning the Documentary Society (public study) time The duration of the development of the questionnaires and its testing after having been submitted to the expert opinion and its distribution and its recovery and translating their contents into tables to arrive at its analysis and the obtaining of general results, Which took place from May 2016 until August. 6- Characteristics of the study sample: Considering that the public of the study and divided into domains, hence the choice of characters of a representative sample of the same trend, which can be distributed according to the following procedures: First: in the documentary society (sample of political debate programs): which includes: 1. The program of "here Algeria" broadcast by channel "Echourouk News Information ". 2. The "questions and opinions" program broadcast by channel "Al Jazairia". • Regarding the "questions and opinions" program, we avoided the adoption of a type of sample because of the problem of inconsistency in the coherence index, whereby we use "total survey" and removed all Program numbers of the said program, the total survey is the study of all the elements that the company includes: Second: field study society: which includes: 1. sample of public who underwent the program of debates analyzed above. 2. sample of the public places frequented by public to discuss the general questions of Algeria. 7- Results of the research:  Channel "Echourouk News Information" offers in its program "here Algeria" a priority to an agenda of subjects of political debates and conflicts of power and issues of security interest and gives the impression that the communicator gives importance To public issues against other issues.  The emergence of a disparity in the definition of the media framework between the two programs to emphasize a general and defined description of an event or personality, and sought the nature of the media debates of each program satellite)  A classification scale of referential frameworks used in the two programs echoing the study demonstrates an agreement of agendas between the two channels on the issue of the old and the current conflict concerning the management of public issues in Algeria, While the disparity between the agenda of both programs in the context of legal and historical references.  Channel "Echourouk News Information" gives the preparation of its reports to correspondents close to the authorities following the preliminary choices of its subjects while one feels in the language of the channel correspondents "Algeria" several cultural and political references.  The "average" profit levels more than half the public / sample visiting public places censuses of the study, which is a minimal rate that reflects little interest in issues of general interest in Algeria.  Consistent with the cognitive influences that affects the public political debating programs it appears that it participates to know the current events and the general issues in Algeria permanently by half the public scrutiny of the study, and makes indifferent To public questions, moreover it gives a feeling of loneliness according to the sentimental influence, and urges it to participate in the public life by all the means in an alternate way according to the behavioral influences.

تفاعل الجمهور الجزائري مع مواقع الصحف الإلكترونية الجزائرية: دراسة ميدانية على عينة من المستخدمين

حاولت الدراسة الانطلاق من مقاربة التملك، التي تشترط بأن يتمتع الفرد المستخدم بدرجة من التحكم التقني و المعرفي في الوسيلة المستخدمة ، و تعتبر بأن الحاجة إلى التفاعل Le besoin d’intéractivité تمثل شرطا أساسيا في كل عملية تملك للتكنولوجيات الحديثة للإعلام و الاتصال ، فقد توصلت الدراسة إلى وجود إقبال معتبر من طرف المستخدمين الجزائريين على تصفح الصحف الإلكترونية الجزائرية على اختلاف نوعهم و أعمارهم و فئاتهم المهنية ، في مقابل انخفاض مستوى تفاعلهم مع هذه المواقع ، حيث لوحظ ضعف إقبال المبحوثين على التعامل مع مختلف أدوات التفاعلية بشقيها المعلوماتية و التواصلية . و يختلف هذا الإقبال بناء على مجموعة من المتغيرات الوسيطة التي كان لها أثر في عملية الاستخدام ، مثل الكثافة و الخبرة في استخدام المبحوثين للإنترنت ، و درجة إقبالهم على الاطلاع على الصحف الإلكترونية الجزائرية ، و الهوية التي يظهر بها المستخدم على الشبكة . Résumé Il a amené le développement technologique qui a subit une émergence révolutionnaire dans le domaine technologique En présence de l'humanité au cours de la deuxième moitié du XXe siècle A des transformations profondes Sur le champ Médiatique En tant que science, pratique et profession. Peut-être l'évolution la plus importante des institutions de médias est ce qui attache à ses relations avec le récepteur du public en termes d'essayer de l'intégrer et en faire un partenaire clé dans le processus d'information, et les différents niveaux de cette intégration des médias à un autre environnement En ce qui concerne les études médiatique Il a pris le récepteur une bonne partie d’études et recherches. Les modèles et Les théories scientifiques ont aussi évolué spécialement qui justifier l’activité de récepteur A partir des modèles «d'impact» A des modèles de "Réception" L'accès aux modèles "Interactive" Et est le stade le plus avancé dans la description de la relation publique avec les nouveaux médias. Dans ce contexte, l'étude actuel a dirigé à l’essai de ré comprendre la relation Dominante entre l'Algérie et les journaux électroniques publics algériens, d’après ça réaction comme un nouveau intermédiaire médiatique renouveler De nombreux espaces, la communication et l'interaction avec le public. Là où l’étude a été dirigé vers mesurer l’ interaction cognitive d’Utilisateur algérien à travers un ensemble de dimensions et l'application de l'échantillon intentionnel de 360 utilisateurs individuels. Cette étude conclut A un certain nombre d'indicateurs qui ont été unanimes sur la faiblesse de l'utilisateur algérien a l'ensemble des outils interactifs offerts par les journaux électroniques algériens, qui reflètent les tendances vers ces journaux pour ce la l'hypothèse de Utilisateur actif - active et réactive - est non réalisé malgré que des nombreuse Études médiatique elles a commercialisée. Au niveau de cette étude qu’est dans un 'échelle très limitée, Lié à certains groupes d'âge et professionnelle sans l'autre, et des modèles distincts pour l'utilisation comme l'identité de l'utilisateur, et le degré de lisibilité a, et de l'expérience dans l'utilisation de l'Internet. ABSTRACT The technological developments that led to the emergence of the technological revolution were witnessed by mankind in the second half of the twentieth century. This necessitated the profound transformation in the field of media in form of knowledge, practice and as a profession. Perhaps the most prominent evolution that raised the media institutions is in its relationship with the receiver or its public thus by trying to integrate receivers and make them key partners in the media operations, even though this integration may differ from one media environment to the other. Remarkably, many media studies have concentrated much on the element of "recipient" as a research study component. More so, many models and scientific theories evolved to interpret the activity of the recipient. Among the models include the "influence" model "receive" model and hence the “interactive” model. Curiously, this is the most advanced stage in the description of the relationship between the public and the new media. In this context, the current study aimed at exploring the prevailing relationship between the Algerian public and the Algerian electronic newspapers. Thus new media’s interactivity with the public has introduced many new spaces, communication and interactions with the people. Meanwhile, this study resorted to measuring cognitive interactivity among the Algerian user of new media through a number of paradigms. This was applied on the purposeful sample of 360 users of new media. The study found a number of indicators which were related to the weakness among the Algerian users of not applying the interactive tools which are provided by the Algerian electronic newspapers, this however reflects their attitude towards these newspapers. Therefore, the hypothesis of active user, doer, and interactive were not achieved, besides many media studies deliberated on these aspects. Nevertheless, this study was concerned with different age groups, different professions and other patterns not differentiated in using the identity of the users, the level of readability and the readers’ prior experience in the use of the internet.

الاتصال الإقناعي في قناة الجزيرة: برنامج الاتجاه المعاكس أنموذجا

الاتصال أساس التواصل والتفاعل بين الأفراد والمجتمعات على اختلاف الأطياف والأصقاع، والأهمية منه هي الإقناع والتأثير فيما بينهم بصورة واضحة، وذلك باستعمال وسائل مادية ومعنوية أطلق عليها وسائل الاتصال والتي منها المكتوبة أو المسموعة أو المرئية، طبعا باستعمال تقنيات تفنن الإنسان فيها أطلق عليها اسم أساليب الإقناع. وعليه فعملية الاتصال الإقناعي التلفزيوني أضحت قوة في توصيل الأفكار إيجابية وسلبية، والملاحظ ظهور هذه قنوات تعددت معها السياسة الإعلامية وكذا اللغة، لكن الإستمالات الإقناعية المستعملة تتقارب في التوظيف، ومنه سجلنا نقطة قوة للموضوع في تشارك وتقارب الرؤى الموضوعاتية في توصيل الأفكار إلى الثقافات العربية والعالمية على اختلاف مجال الحديث. والفضاء العمومي العالمي اليوم مليء بالقنوات التلفزيونية منها العربية التي تهمنا بالبحث، الإخبارية منها تتداعى فيها الأفكار بشكل غزير ومتعاكس أحيانا حول موضوعات آنية. والتي منها قناة الجزيرة للأخبار التي تبث برامجها من العاصمة القطرية الدوحة ومن بين برامج الرأي فيها برنامج الاتجاه المعاكس التي بدأ منذ 1998 إلى يومنا الحالي من تقديم الدكتور فيصل القاسم. والذي أخذ على عاتقه مسؤولية التقاء الآراء حول مواضيع متعددة معتمدا أسلوب المناظرة بين الضيوف ليناقش مجالات تتعلق بدول عربية وغيرها والتي منها مواضيع تتعلق ببلدنا الجزائر. وطُرِحَ التساؤل التالي: - كيف كان الاتصال الاقناعي في حصص الاتجاه المعاكس في قناة الجزيرة الفضائية العربية؟ تمخض عنه طرح التساؤلات الفرعية التالية: 1- كيف كان الاتصال الاقناعي في حصص الاتجاه المعاكس في قناة الجزيرة الفضائية العربية، من حيث الشكل؟ 2- كيف كان الاتصال الاقناعي في حصص الاتجاه المعاكس في قناة الجزيرة الفضائية العربية، من حيث المضمون؟ أما بالنسبة للفرضيات كما يلي: 1- كان الاتصال الاقناعي في حصص الاتجاه المعاكس في قناة الجزيرة الفضائية العربية، من حيث الشكل مدروسا. وذلك من خلال المؤشرات التالية: الزمن (المدة)، الصورة، الشخصيات، اللباس، اللغات واللهجات. 2- كان الاتصال الاقناعي في حصص الاتجاه المعاكس في قناة الجزيرة الفضائية العربية، من حيث المضمون مدروسا. وذلك من خلال المؤشرات التالية: المواضيع، مجال اهتمامها، نوعها، القيم، الاتجاه، الأساليب الإقناعية. أهمية الموضوع تكمن في: تحوّلات السياسة الجزائرية، بدخول مرحلة الديمقراطية، وحرية التعبير، وبداية استقرار بعض الميادين. بالنسبة لأهداف الموضوع منها: تسليط الضَّوء على الدَّور الريادي للتلفزيون عامة وبرامج المناظرات خاصة أثناء فترة القضايا المتعلقة بالمواطنة. أيضا تقدير مدى احترافية التلفزيونات الإخبارية في تقديمها لبرامج المناظرات. أما أهم المفاهيم المتتطرق لها هو مفهوم الاتصال الإقناعي. المنهج البحثي المعتمد هو المنهج المسحي، أما نوع الدراسة فهي دراسة وصفية تحليلية. بالنسبة لمجتمع وعينة البحث وهو كل حصص برنامج الاتجاه المعاكس طيلة فترة بثه والمقدرة بسبع عشرة سنة أي ما يعادل 888 حصة فأكثر، وهذا البرنامج مازال يبث إلى اليوم. أما عينة الدراسة فقد اعتمدنا العينة القصدية في اختيار مفردات العينة من خلال الحصص التي تتناول مواضيع خاصة بالجزائر والتي تم عدها خلال الـسبعة عشر (17) سنة منذ بداية عرض البرنامج 1998 إلى 2016 بتسع (09) حصص، تناولت مختلف المواضيع والقضايا التي مرت بها الجزائر. وأسباب اختيارنا للعينة: كونها تلخص أهم ما أصاب الجزائر خلال فترة بث برنامج الاتجاه المعاكس. بالنسبة لأدوات جمع البيانات: تحليل المضمون، الملاحظة، التحليل الاحصائي، التحليل السميولوجي. أما بالنسبة للجداول فقد فرغنا كل البيانات في 15 جدول. أما طبيعة البيانات: أخذت صورة برنامج حواري أخذ شاكلة مناظرة سمي الاتجاه المعاكس، وقد وجدنا تسع حلقات من البرنامج التي تتعرض لدولة الجزائر من عدة قضايا موضحة في العينة. بالنسبة لفئات التحليل: فئات الشكل (كيف قيل؟): نجد فئة المساحة الزمنية، فئة اللغة، فئة اللباس، فئة الألوان. أما فئات المضمون (ماذا قيل؟): فنجد فئة المواضيع، فئة مجال اهتمام المواضيع، فئة نوع المواضيع، فئة القيم، فئة الاتجاه، فئة الأساليب الإقناعية. أما وحدات التحليل: نجد وحدة الفكرة أو الموضوع، وحدة الزمن. أما الاطار النظري ففيه فصلان فصل متعلق بالاتصال الاقناعي وفصل يتناول البث الفضائي عموما والبث التلفزيوني وقناة الجزيرة تحديدا. بالنسبة للفصل الإجرائي فتناول الاتصال الاقناعي في حصص الاتجاه المعاكس التي تناولت مواضيع تتعلق بالجزائر، حيث كانت النتائج كما يلي: 1- ترتيب حصص الاتجاه المعاكس المقدمة في قناة الجزيرة، "الانتخابات الجزائرية وملابساتها 1"، "الانتخابات الجزائرية وملابساتها 2"، "استفتاء الوئام المدني في الجزائر"، "عودة العنف إلى الجزائر"، "اضطرابات البربر في منطقة القبائل"، "الأوضاع في الجزائر"، "الخلافات المغربية الجزائرية"، "الجزائر وميثاق المصالحة الوطنية"، "الحملة الجزائرية لتجريم الاستعمار الفرنسي". 2- الصورة: بالتركيز على الألوان والإشارات والرموز المقدمة ضمن برنامج الاتجاه المعاكس. 3- الأسماء: ورود الأسماء التالي: يتصدر المجموعة السيد أحمد بن محمد ظهر ثلاث 3 مرات رفقة السيد عبد القادر حجار الذي ظهر مرتين في حصتين متتاليتين رفقته، ومرة أخرى ثالثة مع السيد أحمد مراني، ظهر هذا الأخير مرة واحدة كما هو الحال بالنسبة لبقية الضيوف وفق الثنائيات: (يحي أبو زكرياء، رضا مالك)، (سعد جبار، عبد العالي رزاقي)، (محمد العربي زيتوت، خالد عمر بن ققة)، (محمد بوعزاره، حسن عبد الخالق)، (صلاح الدين سيدهم، حسن عريبي)، (محمد جهيد يونسي، أنور مالك). 4- وظائف الضيوف حسب البرنامج: فالسيد: عبد القادر حجار: يمثل عضو اللجنة المركزية لحزب جبهة التحرير الوطني الجزائري، أما السيد: أحمد بن محمد أحد موقعي وثيقة روما سنة 1995. أما السيد: يحي أبو زكرياء: صحفي وكاتب جزائري، أما السيد: رضا مالك: رئيس وزراء الجزائر الأسبق ورئيس التحالف الوطني الجمهوري. أما السيد أحمد مراني أحد مؤسسي جبهة الإنقاذ، ووزير الشؤون الدينية السابق، سعد جبار: محامى و محلل سياسي جزائري، بالنسبة للدكتور عبد العالي رزاقي: أستاذ في معهد علوم الإعلام والاتصال، السيد محمد العربي زيتوت: دبلوماسي جزائري سابق، أما السيد خالد عمر بن ققة: كاتب صحفي جزائري، أما السيد محمد بوعزاره: النائب السابق في البرلمان الجزائري والناشط في جبهة التحرير الوطني، بالنسبة للسيد صلاح الدين سيدهم : النائب في البرلمان المغربي ورئيس تحرير صحيفة العالم المغربية وهو عضو، أما السيد حسن عريبي: قيادي في حزب الاستقلال ومؤلف كتاب البوليساريو لعبة تحت المجهر، أما السيد أنور مالك: الناشط في مجال حقوق الإنسان، النائب في البرلمان الجزائري، وأخيرا السيد محمد جهيد يونسي: الأمين العام لحركة الإصلاح، كاتب وباحث جزائري. 5- بالنسبة للصور: هي صور رسمية بداية بمقدم البرنامج كالصور التي تظهر في وثائق الهويات الوطنية. 6- رتبة حصص الاتجاه المعاكس كما يلي: "الانتخابات الجزائرية وملابساتها 1": 49، حصة "الانتخابات الجزائرية وملابساتها 2": 38، "استفتاء الوئام المدني في الجزائر": 15، "عودة العنف إلى الجزائر": 52، "اضطرابات البربر في منطقة القبائل بالجزائر": 34، "الأوضاع في الجزائر": 28، "الخلافات المغربية الجزائرية": 11، "الجزائر وميثاق المصالحة الوطنية": 14، "الحملة الجزائرية لتجريم الاستعمار": 28. 7- ترتيب تكرار الشخصيات ومكان تواجدهم كما يلي: (فيصل القاسم ، احمد بن محمد ، حسن عبد الخالق، محمد بوعزارة، عبد القادر حجار) قطر، محمد العربي زيتوت قطر وبريطانيا، احمد مراني قطر، يحي أبو زكرياء الدوحة والسويد، (خالد عمر بن ققة، عبد العالي رزاقي، سعد جبار، رضا مالك) الدوحة، حسن عريبي الجزائر وجدة وقطر، صلاح الدين سيدهم قطر والجزائر، محمد جهيد يونسي الدوحة، محمد أيوب لندن، الصادق بوقطاية الجزائر، سالك داوود اسبانيا ، علي عبد الرحمن باريس، (أنور مالك، محمد سكوم) لندن، محمد الناصر فرنسا، (عمر بن عمار، علي عية) الجزائر، محمد قيراط الإمارات، إبراهيم الجزائر، موسى زريق الدوحة، أحمد هويس سوريا، محمد أرسطي فراد الجزائر، محمد الهرد المغرب، إدريس البصري المغرب، محمد سمراوي ألمانيا، رشيد خشانة تونس، النقيب احمد سويسرا، أبو عبيدة بريطانيا، (دليلة طالب(، محمد عدالة) الجزائر، عبد الله أنيس لندن، محمد ظاهر الجزائر، عزيز ولد ريحانة المغرب، جمال خاشقجي انترنت، عقبة الجزائر. 8- اللباس: مقدم البرنامج الدكتور فيصل القاسم: لباسه دائما رسميا وذو نوعية رفيعة وفيه تناسق كبير من حيث الألوان المعتمدة وكذا ربطها بالمواضيع المطروحة وكذا الضيوف ولباسهم وكما هو ظاهر. أما لباس بقية الضيوف: عبد القادر حجار: بدلة رمادية مع قميص أبيض وربطة عنق زرقاء مخططة بالأسود، أحمد بن محمد: قميص عربي أبيض مع حافة عنق سوداء، أوقميص عربي أبيض مع حافة عنق سوداء وفوقه برنس بني جزائري، قميص تقليدي أبيض وبرنس بني، يحي أبو زكرياء: بدلة سوداء قميص أبيض ربطة سوداء، رضا مالك: بدلة زرقاء باردة قميص أبيض ربطة بخطوط أسود رمادي أزرق بارد، أحمد مراني: بدلة سوداء قميص أبيض ربطة سواء خطوط بيضاء رفيعة، سعد جبار: بدلة سوداء قميص أبيض ربطة عنق حمراء، عبد العالي رزاقي: بدلة رمادي بدون ربطة عنق قميص رمادي فاتح، محمد العربي زيتوت: بدلة سوداء قميص أبيض ربطة فضية رفيعة، خالد عمر بن ققة: بدلة رمادي قميص أبيض ربطة دهبية عريضة، محمد بوعزارة: بدلة سوداء مع قميص أبيض وربطة عنق بنية محمرة، حسن عبد الخالق: بدلة سوداء مع قميص أبيض بخطوط زرقاء وربطة عنق سوداء بخطوط بيضاء، صلاح الدين سيدهم: بدلة سوداء قميص أبيض بخطوط سوداء ربطة بنية، حسن عريبي: بدلة سوداء قميص أبيض ربطة ملونة بخطوط أسود أبيض وبني، محمد جهيد يونسي: بدلة سوداء مع قميص رمادي وربطة عنق سوداء مخططة بالأبيض عريض. 9- ترتيب اللغات واللهجات: عربية فصحى، عربية جزائرية دارجة، عربية سورية دارجة، أجنبية (فرنسية)، عربية مصرية دارجة، أجنبية (انجليزية)، أجنبية (مختلطة)، عربية خليجية دارجة، عربية مغربية دارجة، امازيغية، عربية مفرنسة دارجة، أجنبية (اسبانية)، أجنبية (ايطالية). أما الفرضية الثانية، هي: 2- كان الاتصال الاقناعي في حصص الاتجاه المعاكس في قناة الجزيرة الفضائية العربية، من حيث المضمون مدروسا. لم تتحقق هذه الفرضية وذلك من خلال النتائج التالية: 1- المواضيع: وهي: "الانتخابات الجزائرية وملابساتها 1"، "الانتخابات الجزائرية وملابساتها 2"، "استفتاء الوئام المدني في الجزائر"، "عودة العنف إلى الجزائر"، "اضطرابات البربر في منطقة القبائل"، "الأوضاع في الجزائر"، "الخلافات المغربية الجزائرية"، "الجزائر وميثاق المصالحة الوطنية"، "الحملة الجزائرية لتجريم الاستعمار الفرنسي". 2- نوع المواضيع وترتيبها: سياسي، أمني، عسكري، اجتماعي، إعلامي، ثقافي، اقتصادي، قانوني، ديني. 3- ترتيب مجال اهتمام المواضيع: كمايلي: محلي، دولي، عربي. 5- القيم وترتيبها كما يلي: الانتقاد، الاتهام، المصالحة، النضال، الخيانة، الفساد، الاستئصال، التشكيك، الديمقراطية، المصداقية، التضحية، التهميش، الشرعية، الصراع، العدوان، المشاركة، المواطنة، الظلم، الاعتراف، الأمن والسلام، الحوار، التضامن، الشفافية، النزاهة، التنافس، الوحدة، الضعف، احترام القانون، الشتم والسب، (التأييد، الالتزام الديني، العدالة)، الولاء، الشجاعة، الحرية، (التوعية، الأمل، التخوف، التعددية، (السيادة، المحاكمة)، العقلانية، (الاستمرارية، الاحتقار)، تقرير المصير، (حرية التعبير، الاستقلال)، (العروبة، التسامح، التحضر)، (التنمية، التطبيع، الأصالة)، الاستثمار، الاحترافية، الإنعاش، الحياد. 6- ترتيب الاتجاهات كما يلي: سلبي، ايجابي، محايد. 7- الأساليب الاقناعية وترتيبها تنازليا: كمي يلي: الاستمالات العقلانية، والاستمالات العاطفية، الاستمالات التخويفية. Résumé: Contactez la base de la communication et l'interaction entre les individus et les communautés de spectres différents et jeté, et l'importance de celui-ci est la persuasion et d'influence entre eux clairement, en utilisant des moyens matériels et moraux des moyens doublés de communication et ceux qui écrites, audio ou vidéo, bien sûr, en utilisant des techniques de l'homme maîtrisé qui a appelé les méthodes de persuasion nom . Ainsi processus de communication de télévision persuasive est devenue une force dans la prestation des pensées positives et négatives, et a noté l'émergence de ces canaux multiplié par la politique des médias, ainsi que la langue, mais persuasive Alastmalat utilisé pour converger dans l'emploi, et il a enregistré un point de force pour la part du sujet une convergence des visions thématique pour fournir des idées aux cultures arabes et internationales la différence dans le domaine de moderne. Mondial espace public aujourd'hui est plein de chaînes de télévision, y compris l'arabe, ce qui est important pour nous de chercher, nouvelles, dont les idées sont en ruine exuberantly et amphibolous parfois sur des sujets d'actualité. Et à partir de laquelle nouvelles Al-Jazira a diffusé de la capitale qatarie Doha Parmi les programmes d'opinion où la direction opposée, qui a commencé en 1998 à la date actuelle de la présentation du programme Dr FQ. Et qui a pris la responsabilité de la convergence de vues sur divers sujets reposant méthode correspondante parmi les invités pour discuter des domaines liés aux pays et d'autres arabes, qui comprennent des sujets liés à notre pays l'Algérie. Et posé la question suivante: - Comment la communication persuasive dans le sens opposé dans le canal arabe Al Jazeera quotas ? Il en est résulté le lancement des sous- questions suivantes : 1. Comment était la communication persuasive dans le sens opposé dans les canaux enjeux Al Jazeera arabes , en termes de forme ? 2. Comment la communication persuasive dans le sens opposé dans les canaux enjeux Al Jazeera arabes , en termes de contenu ? En ce qui concerne les hypothèses sont les suivantes : 1. Contactez était persuasive dans le sens opposé dans les Al- Jazeera enjeux satellitaires arabes , en termes de forme délibérée . Et à travers les indicateurs suivants : le temps (durée ) , l'image , les personnages , les vêtements, les langues et dialectes . 2- La connexion est convaincant dans le sens opposé dans les Al-Jazeera enjeux satellitaires arabes, en termes de contenu délibéré. Et à travers les indicateurs suivants: Discussions, domaine d'intérêt,, les valeurs, la direction, les méthodes persuasives uniques. Importance de la question réside dans: Les changements dans la politique algérienne, entrant dans le stade de la démocratie, la liberté d'expression, et le début de la stabilité de certains des champs. Pour les objectifs du sujet, y compris: mettre en évidence le rôle de premier plan des débats de la télévision publique et des programmes spéciaux pendant la période des questions relatives à la citoyenneté. Évaluer également les programmes d'information de télévision professionnels dans leur soumission aux débats. Les concepts les plus importants il est le concept de la communication persuasive. Le curriculum est la méthode d'enquête axée sur la recherche , le type d' étude, ils sont l'étude analytique et descriptive . Pour la communauté et l'échantillon de recherche qui est tout le sens opposé pour la durée des quotas programme de diffusion et les quelque dix-sept ans, ce qui équivaut à 888 enjeu ou plus, ce programme est encore diffusé aujourd'hui. L'échantillon de l'étude , nous avons adopté l' échantillon intentionnalité dans la sélection de l'échantillon au moyen de quotas qui traite de sujets Algérie privés qui ont été comptés au cours des dix-sept ( 17) ans depuis le début de la présentation du programme en 1998-2016 dans neuf (09) actions , traité divers sujets et problèmes rencontrés par l'Algérie . Les raisons de notre sélection de l'échantillon: ils résument le succès le plus important Algérie durant le programme de direction opposée de radiodiffusion. Pour les outils de collecte de données: analyse de contenu, l'observation, l'analyse statistique, analyse Asameeologi. En ce qui concerne les horaires, nous avons perdu toutes les données dans le tableau 15. La nature des données: a pris une photo du débat spectacle de style talk a pris appelé la direction opposée, et nous avons trouvé neuf épisodes du programme qui sont exposés à l'État de l'Algérie de plusieurs illustré dans les questions de l'échantillon. Pour les catégories d'analyse: catégories Figure (? Comment il a été dit), nous trouvons la catégorie de l'espace de temps, la catégorie de langue, catégorie vestimentaire, catégorie de couleur. Les catégories de contenu (Qu'est-ce qui a été dit?), Nous trouvons la catégorie de sujets, la mise au point de la classe des fils, des fils de type de classe, les valeurs de la classe, la catégorie tendance, catégorie méthodes persuasives. Les unités d'analyse: on trouve l'idée ou le thème d'unité, unité de temps. Le cadre théorique est soumis à séparer les deux classes liées à la communication persuasive et chapitre général sur la télévision par câble , télévision diffusée et Al- Jazeera en particulier. Pour la séparation de la communication persuasive procédurale manipulés dans les opposés quotas de direction qui traitent de sujets liés à l'Algérie, où les résultats sont les suivants : 1. ordonner les opposées quotas de direction prévus Al -Jazeera , " les élections algériennes et leurs implications pour l'un , " " les élections algériennes et leurs implications 2 ", " référendum concorde civile en Algérie ", " résurgence de la violence en Algérie ", " troubles berbère dans la zone tribale ", " conditions en Algérie »,« différences maroco-algériennes "," l'Algérie et la Charte de réconciliation nationale "," campagne algérienne de criminaliser le colonialisme français " . 2. Photo : en mettant l'accent sur les couleurs et les signes et les symboles prévus dans le programme de sens opposé . 3. noms: la réception des noms suivants : le haut du groupe , M. Ahmed bin Mohammed trois 3 fois apparus l'entreprise de M. Abdelkader Hadjar , qui, deux fois apparu en deux parties ci-joint consécutive , et encore troisième avec M. Ahmed Marani , celui-ci est apparu une fois comme cela est le cas pour le reste des invités selon diodes : ( Yahya Abou Zakaria , Redha Malek ) , ( Saad Jabbar , Abdul Aali Razzaghi ) , ( Mohamed Larbi Zitout , Khaled Omar bin QQH ) , ( Muhammad Buazarh , Hassan Abdul Khaliq ) , ( Salahuddin leur maître , Hassan Oribi ) ( Mohamed Djahid Yonsei , Anwar Malek ) . 4. Fonctions clients selon le programme: M.: Abdel Qader Hajjar: représente un membre du Comité central du Parti du Front de libération nationale algérienne, et M. Ahmed bin Mohammed A mon document de Rome en 1995. Comme M. Yahya Abou Zakaria: journaliste et écrivain algérien, M.: Redha Malek: le Premier ministre de l'Algérie et de l'ancien chef de l'Alliance nationale républicaine. M. Ahmed Marani l'un des fondateurs du Front du Salut, et ancien ministre des Affaires religieuses, Saad Jabbar: avocat et analyste politique, un Algérien, pour le Dr Abdelali Razzaghi: Professeur à l'Institut des sciences de la communication des médias et, M. Mohamed Larbi Zitout: diplomate, ancien algérienne, alors que M. Khaled Omar Bin QQH: chroniqueur algérien, M. Mohammad Buazarh: L'ancien député de l'activiste algérienne dans le Front de libération nationale du Parlement, pour le maître Syed Salahuddin: MP dans le parlement marocain et rédacteur en chef du monde de la presse marocaine est membre , M. Hassan Oraibi: le leadership et l' auteur du jeu l'indépendance du parti Polisario sous le microscope, et M. Anwar Malek : un activiste dans le domaine des droits de l'homme, le député au parlement algérien, et enfin M. Mohamed a obtenu Yonsei: Secrétaire général du mouvement de réforme, un écrivain algérien et chercheur. 5. Pour les images : Photo est un début officiel de l'avènement des logiciels tels que les images qui apparaissent dans les documents d' identité nationale. 6. rang opposé direction des quotas comme suit: « les élections algériennes et leurs implications 1": 49, la part des "élections algériennes et leurs implications 2": 38", une concorde civile du référendum en Algérie": 15, «le retour de la violence en Algérie " 52, " l'agitation berbère dans la région de Kabylie de l'Algérie": 34, "la situation en Algérie": 28, "les différences maroco-algériennes ": 11, " l'Algérie et la Charte de réconciliation nationale»: 14, "la campagne algérienne de criminaliser le colonialisme»: 28. 7. Ordre répéter les caractères et où ils sont les suivants: (FQ, Ahmed bin Mohammed, Hassan Abdul Khaliq , Muhammad Buazarh Abdelkader Hadjar) Qatar, Mohamed Larbi Zitout Qatar et la Grande-Bretagne, Ahmed Marani Qatar, Yahya Abou Zakaria Doha, la Suède, (Khaled Omar Ben QQH, Abdelali Razzaghi, Saad Jabbar, Redha Malek) Doha, Hassan Orabi, Algérie, Jeddah et Qatar, Salahuddin maître Qatar, Algérie, Mohamed Djahid Yonsei Doha, Mohammad Ayoub Londres, sincère Bouktaah Algérie, Salk David Espagne, Ali Abd al- Rahman, Paris, (Anwar Malik, Mohammad SKOM ) Londres, Mohammed Nasser, France, (Omar Ben Ammar, Ali Rodeo ) Algérie, Mohammed carats Emirates , Ibrahim Algérie, Moussa Zurayk Doha, Ahmed verrouiller la Syrie , Mohammed Orsti individus Algérie, Mohammed Troupeau Maroc, Driss Basri, Maroc, Mohamed Samraoui Allemagne, Rashid Khechana Tunisie , le capitaine Ahmed Suisse, Abu Obeida Grande-Bretagne, (Dalila Taleb (Muhammad justice) Algérie, Abdallah Anis Londres, Mohammad Zahir Algérie, Aziz est né Rihanna Maroc, Jamal Khashoggi , Internet, obstacle Algérie. 8. Robe: Présentateur Dr FQ: son vêtement a toujours officiellement et a une haute qualité et une grande cohérence en termes de couleurs approuvées, ainsi que lié aux sujets, ainsi que les clients et leurs vêtements et comme il est affiché. La robe du reste des invités: Abdel Qader Hajjar: un costume gris avec une chemise blanche et rayé cravate bleue en noir, Ahmed bin Mohammed: chemise blanche arabe avec un bord de cou noir, Ooukmas arabe blanc avec le bord du col du noir et au-dessus-Prince construit une chemise algérienne traditionnellement blanc et Prince Brown, Yahya Abou Zakaria: costume noir chemise blanche cravate noire, Redha Malek: costume bleu fraîche chemise blanche cravate noire gris rayures bleu cool, Ahmed Marani: costume noir chemise blanche cravate, les deux lignes fines blanches, aad Jabbar: costume noir chemise blanche, cravate rouge, Abdelali Razzaghi: costume gris sans chemise cravate gris clair, Mohamed Larbi Zitout: costume noir chemise blanche paquet d'argent Svelte, Khaled Omar Bin QQH: costume chemise grise cravate blanche Dahabia pétition, Muhammad Buazarh: un costume noir avec une chemise blanche et une cravate marron rougeâtre, Hassan Abdul Khaliq: un costume noir avec une chemise blanche à rayures bleues et une cravate noire bandes blanches, maître Salahuddin: blanc structure des lignes noires chemise costume paquet noir, Hassan Oraibi: costume chemise blanche noir, cravate couleur blanche rayures noires et marron, Muhammad gagné Yonsei: un costume noir avec une chemise grise et cravate noire à rayures en noir large. 9. ordre des langues et dialectes:, laminage algérienne arabe, la Syrie arabe roulant, langue étrangère arabe classique (français), un laminage arabe égyptien, langue étrangère (anglais) , étrangère (mixte), Golfe arabe laminage, laminage arabe marocain, amazigh, arabe Mfranch laminage, langue étrangère ( espagnol), étrangère (italienne). La seconde hypothèse, sont les suivants: 2. Le contact a été convaincant dans le sens opposé dans les Al-Jazeera enjeux satellitaires arabes , en termes de contenu délibéré. Cette hypothèse ne se réalise pas à travers les résultats suivants: 1. Sujets: à savoir: "les élections algériennes et leurs implications pour l'un", "les élections algériennes et leurs implications 2", "référendum concorde civile en Algérie", "résurgence de la violence en Algérie", "troubles berbère dans la zone tribale", "la situation en Algérie," "différences algériennes marocaines ","l'Algérie et la Charte de réconciliation nationale","campagne algérienne de criminaliser le colonialisme français". 2. Thèmes de type et arrangé: politique, sécuritaire, militaire, social, informationnel, culturel, économique, juridique, religieux . 3. Commander le domaine des sujets intéressants: COMME SUIT: locale, internationale, arabe. 5. valeurs et disposées comme suit: la critique, l'accusation, la réconciliation, la lutte, la trahison, l'éradication de la corruption, le questionnement, la démocratie, la crédibilité, le sacrifice, la marginalisation, la légitimité, les conflits, l'agression, la participation, la citoyenneté, l'injustice, la reconnaissance, la sécurité, la paix, le dialogue, la solidarité, la transparence, l'équité, la concurrence et de l'unité, la faiblesse, le respect de la loi, la malédiction, (soutien, l'engagement religieux, justice), la loyauté, le courage, la liberté, (prise de conscience, l'espoir, la peur, le pluralisme, (souveraineté, essai), la rationalité, (continuité, le mépris), l'auto-détermination (liberté d'expression, l'indépendance), (arabité, la tolérance, l'urbanisation), (développement, la normalisation et l'originalité), l'investissement, professionnel, la récupération, la neutralité. 6. Tendances des commandes comme suit : négatif , positif, neutre . 7. méthodes persuasives et classés par ordre décroissant : a quantitative suit: les influences rationnel et émotionnel les influences, les influences intimidant. Summary: Contact the basis of communication and interaction between individuals and communities of different spectra and flung, and the importance of it is persuasion and influence among themselves clearly, using material and moral means dubbed means of communication and which ones written, audio or video, of course, using techniques mastered rights which called persuasion methods name . Thus process of communication persuasive television has become a force in the delivery of positive and negative thoughts, and noted the emergence of these channels multiplied with media policy as well as the language, but persuasive Alastmalat used to converge in employment, and it recorded a point of strength for the subject share a convergence of visions thematic to deliver ideas to the Arab and international cultures difference in the field of modern. Global public space today is full of television channels, including Arabic, which is important to us to search, news of which the ideas are crumbling exuberantly and amphibolous sometimes about topical subjects. And from which Al-Jazeera news broadcast from the Qatari capital Doha Among opinion programs where the opposite direction, which began in 1998 to the current day of the submission of Dr. FQ program. And who took on the responsibility for convergence of views on various subjects relying corresponding method among the guests to discuss areas related to the Arab countries and others, which include topics related to our country Algeria. And asked the following question: - How was the persuasive communication in the opposite direction in the Arab channel Al Jazeera quotas ? It resulted in the launch the following sub- questions: 1. How was persuasive communication in the opposite direction in the Arab channel Al Jazeera stakes , in terms of shape ? 2. How was the persuasive communication in the opposite direction in the Arab channel Al Jazeera stakes , in terms of content ? As for the assumptions are as follows: 1. Contact was persuasive in the opposite direction in the Al-Jazeera Arab satellite stakes , in terms of shape deliberate . And through the following indicators: time ( duration) , image , characters, dress, languages and dialects . 2. Contact was persuasive in the opposite direction in the Al-Jazeera Arab satellite stakes , in terms of content deliberate . And through the following indicators : Threads , area of interest , unique , values , direction, persuasive methods. Importance of the issue lies in : Changes in Algerian politics , entering the stage of democracy , freedom of expression , and the beginning of the stability of some of the fields. For the objectives of the topic , including: highlight the leading role of public television debates and special programs during the period of the issues relating to citizenship . Also assess the professional television news programs in their submission to the debates . The most important concepts Almtaattrq it is the concept of persuasive communication . Curriculum is research -based survey method , the type of study they are analytical and descriptive study . For the community and the research sample which is all the opposite direction for the duration of the program broadcast quotas and the estimated seventeen years which is equivalent to 888 stake or more , this program is still broadcast today. The sample of the study, we have adopted the sample intentionality in the selection of the sample through quotas that deals with private Algeria topics that have been counted during the seventeen (17 ) years since the beginning of the presentation of the program in 1998 to 2016 in nine (09) shares , dealt with various topics and issues experienced by Algeria . The reasons for our selection of the sample: they summarize the most important hit Algeria during the broadcast opposite direction program. For data collection tools: content analysis, observation, statistical analysis, Asameeologi analysis. As for the schedules we've lost all the data in Table 15. The nature of the data: took a picture of talk show-style debate took called the opposite direction, and we have found nine episodes of the program that are exposed to the State of Algeria from several illustrated in the sample issues. For the categories of analysis: Figure categories (how it was said?), We find the time space category, the category of language, dress category, color category. The content categories (What was said?), We find the category of topics, the focus of the threads class, class type threads, class values, the category trend, category persuasive methods. The units of analysis: we find the unity idea or theme, unit time. The theoretical framework is subject to separate the two classes related to communicate persuasive and general chapter on cable TV , broadcast TV and Al-Jazeera in particular. For the separation of procedural handled persuasive communication in the opposite direction quotas which dealt with topics related to Algeria , where the results were as follows: 1. Order the opposite direction quotas provided for Al-Jazeera , " the Algerian elections and their implications for one ," " the Algerian elections and their implications 2 " , " referendum civil concord in Algeria ," " resurgence of violence in Algeria" , " Berber unrest in the tribal area", " conditions in Algeria , "" Moroccan-Algerian differences " , " Algeria and the Charter of national reconciliation , "" Algerian campaign to criminalize French colonialism . " 2. Picture: focusing on the colors and signs and symbols provided within the opposite direction program. 3. names : the receipt of the following names : the top of the group , Mr. Ahmed bin Mohammed three 3 times appeared the company of Mr. Abdelkader Hadjar , who twice appeared in two portions consecutive herewith , and again third with Mr. Ahmed Marani , the latter appeared once as is the case for the rest of the guests according diodes : ( Yahya Abu Zakaria , Redha Malek ) , (Saad Jabbar , Abdul Aali Razzaghi ) , ( Mohamed Larbi Zitout , Khaled Omar bin Qqh ) , ( Muhammad Buazarh , Hassan Abdul Khaliq ) , ( Salahuddin their master , Hassan Oribi ) ( Mohamed Djahid Yonsei , Anwar Malek ) . 4. Functions guests depending on the program: Mr: Abdel Qader Hajjar: represents a member of the Central Committee of the Party of the Algerian National Liberation Front, and Mr. Ahmed bin Mohammed A My document Rome in 1995. As Mr. Yahya Abu Zakaria: journalist and writer Algerian, Mr: Redha Malek: Prime Minister of Algeria and former head of the Republican National Alliance. Mr Ahmed Marani one of the founders of the Salvation Front, and former Minister of Religious Affairs, Saad Jabbar: lawyer and political analyst, an Algerian, for Dr. Abdelali Razzaghi: Professor at the Institute of Media and Communication Sciences, Mr. Mohamed Larbi Zitout: diplomat, former Algerian, while Mr. Khaled Omar Bin Qqh: Algerian writer and journalist, and Mr. Mohammed Buazarh : former MP in the Algerian activist Parliament in the National Liberation Front , for Syed Salahuddin master : MP in the Moroccan parliament and editor of Moroccan newspaper world is a member , Mr Hassan Oraibi : leadership in and the author of the Polisario game under the microscope Independence Party , and Mr. Anwar Malek : an activist in the field of human rights , the deputy in the Algerian parliament , and finally Mr. Mohamed earned Yonsei : Secretary General of the reform movement , an Algerian writer and researcher . 5. For images : Photo is an official beginning of the advent of software such as images that appear in the documents of national identities. 6. rank opposite direction quotas as follows: " the Algerian elections and their implications 1 " : 49 , the share of " the Algerian elections and their implications 2 " : 38 , " a referendum civil concord in Algeria" : 15 , " the return of violence to Algeria " 52 , " the Berber unrest in the Kabylie region of Algeria " : 34, " the situation in Algeria " : 28 , " the Moroccan-Algerian differences " : 11 , " Algeria and the Charter of national reconciliation " : 14 , " the Algerian campaign to criminalize colonialism " : 28 . 7. Order repeat the characters and where they are as follows: ( FQ , Ahmed bin Mohammed , Hassan Abdul Khaliq , Muhammad Buazarh Abdelkader Hadjar ) Qatar , Mohamed Larbi Zitout Qatar and Britain , Ahmed Marani Qatar , Yahya Abu Zakaria Doha , Sweden , (Khaled Omar Ben Qqh , Abdelali Razzaghi , Saad Jabbar , Redha Malek ) Doha , Hassan Orabi, Algeria , Qatar and Jeddah , Salahuddin master Qatar, Algeria , Mohamed Djahid Yonsei Doha , Mohammad Ayoub London, sincere Bouktaah Algeria , Salk David Spain , Ali Abdul Rahman, Paris, ( Anwar Malik, Mohammad Skom ) London, Mohammed Nasser, France , (Omar Ben Ammar , Ali Rodeo ) Algeria , Mohammed carat Emirates , Ibrahim Algeria , Moussa Zurayk Doha , Ahmed lock Syria , Mohammed Orsti individuals Algeria , Mohammed Herd Morocco , Driss Basri, Morocco , Mohamed Samraoui Germany , Rashid Khechana Tunisia , Captain Ahmed Switzerland , Abu Obeida Britain , ( Dalila Taleb ( Muhammad justice ) Algeria , Abdallah Anis London, Mohammad Zahir Algeria , Aziz was born Rihanna Morocco , Jamal Khashoggi, Internet , Algeria obstacle . 8. Dress : Presenter Dr. FQ: his clothing has always officially and has a high quality and a great consistency in terms of the approved colors , as well as linked to the topics , as well as the guests and their garments and as it is displayed . The dress the rest of the guests : Abdel Qader Hajjar : a gray suit with a white shirt and blue tie striped in black , Ahmed bin Mohammed : Arabic white shirt with a black neck edge , Ooukmas Arabic white with the edge of the neck of the black-and- above -Prince built an Algerian shirt traditionally white and Prince Brown, Yahya Abu Zakaria : black suit white shirt black tie , Redha Malek : cool blue suit white shirt ti Ahmed Marani: black white tie shirt suit both thin white lines, Saad Jabbar: suit black white shirt, red tie, Abdelali Razzaghi: suit gray without tie shirt light gray, Mohamed Larbi Zitout: suit black white shirt bundle Silver Slender, Khaled Omar bin Qqh: suit gray shirt white tie Dahabia petition, Mohammed Buazarh: a black suit with a white shirt and tie reddish brown, Hassan Abdul Khaliq: a black suit with a white shirt with blue stripes and a black tie white stripes, Salahuddin master: black white shirt suit black lines bundle structure, good-Oraibi: black suit white shirt colored tie black white and brown stripes, Mohamed Djahid Yonsei: a black suit with a gray shirt and bla 9. order of languages and dialects : Arab classical , Arab Algerian rolling , Arab Syria rolling , foreign language ( French ) , an Arab Egyptian rolling , foreign language ( English ) , foreign (mixed ) , Gulf Arab rolling , Arab Moroccan rolling , Amazigh , Arab Mfranch rolling , foreign language ( Spanish ) , foreign ( Italian ) . The second hypothesis , are: 2. Contact was persuasive in the opposite direction in the Al-Jazeera Arab satellite stakes , in terms of content deliberate . This hypothesis is not realized through the following results: 1. Threads: namely: " the Algerian elections and their implications for one ," " the Algerian elections and their implications 2 " , " referendum civil concord in Algeria ," " resurgence of violence in Algeria" , " Berber unrest in the tribal area", " the situation in Algeria , " " Moroccan Algerian differences " , " Algeria and the Charter of national reconciliation , "" Algerian campaign to criminalize French colonialism . " 2. Type topics and arranged : political , security , military , social , informational , cultural , economic , legal , religious . 3. Order the field of interesting topics: AS FOLLOWS : Local, International , Arabic . 5. values and arranged as follows: criticism, accusation, reconciliation, struggle, betrayal, corruption eradication, questioning, democracy, credibility, sacrifice, marginalization, legitimacy, conflict, aggression, participation, citizenship, injustice, recognition, security, peace, dialogue, solidarity, transparency, fairness, competition and unity, weakness, respect for the law, cursing, (support, religious commitment, justice), loyalty, courage, freedom, (awareness, hope, fear, pluralism, (sovereignty, trial), rationality, (continuity, scorn), self-determination (freedom of expression, independence), (Arabism, tolerance, urbanization), (development, normalization, and originality), investment, professional, recovery, neutrality. 6. Order trends as follows: negative , positive , neutral . 7. persuasive methods and arranged in descending order : a quantitative follows: Alastmalat rational and emotional Alastmalat , Alastmalat intimidating .

تأطير الأخبار السياسية في الفضائيات العربية: دراسة تحليلية للأخبار السياسية المغاربية في قناتي الجزيرة والعربية سنة 2014

تتمحور إشكالية هذه الأطروحة حول كيفية تأطير الفضائيات العربية للخبر السياسي المغاربي وكذا البحث في الطرق والأساليب المعتمدة في عملية التأطير من خلال المقارنة بين قناتين إعلاميتين مختلفتين في السياسة التحريرية، وفي طبيعة ونمط الملكية وهما كل من قناة العربية وقناة الجزيرة. وكذا موقف القناتين من التطورات السياسية في بلدان المغرب العربي خاصة أثناء ثورات الربيع العربي على اعتبار أن كلتا القناتين متواجدتين في المشرق العربي حيث يمكن القول بوجود نوع من الحياد و الموضوعية إتجاه معالجتهما للأخبار السياسية في المغرب العربي.

إدارة الجودة الشاملة في المؤسسات الإعلامية: دراسة ميدانية بقناة نسمة الفضائية

ملخص الدراسة تهدف هذه الدراسة التعرف على الطريقة التي نستطيع من خلالها إنتاج المخرجات الإعلامية بشكل أفضل وتصنيعها بشكل أسرع وارخص، لأن نجاح المنتوج يدل على نجاح الإدارة بشقيها الإداري والإعلامي، لكن العكس غير صحيح، وهذا النوع من الإدارة الحديثة هو تطبيق لمبادئ الجودة الشاملة في إدارة المؤسسات الإعلامية، أو ما اصطلح عليه إدارة الجودة الشاملة في المؤسسات الإعلامية، ولمعرفة التطبيق الفعلي كانت لنا قناة نسمة الفضائية كحالة دراسية، سلطنا الضوء عليها لقياس نجاح وعائدات هذا النوع من الإدارة على المؤسسة ككل( الإدارة، الإعلاميين، الجمهور المعلن والمشاهد)، وركزنا في هذه الدراسة على الإعلاميين باعتبارهم حلقة الوصل بين الإدارة العليا أين تصدر القرارات، والإدارة السفلى أين المصداقية بالإعجاب أو العكس على القرارات والإعلاميين كسلطة لتنفيذ هذه القرارات الإعلامية وكأهم العناصر الفاعلة في نجاح المؤسسة الإعلامية. استخدمت الدراسة مداخل نظرية تناولت فيها النظريات الاقتصادية للإعلام التي مازالت مهمشة لحد الآن وبعيدة عن التطبيق مقارنة بالمجالات الأخرى للإعلام على الرغم من أن المؤسسة الإعلامية هي مؤسسة اقتصادية في شكلها وخدماتية في مضمونا، ينالها ما تناله المؤسسات في كل المجالات. تنطوي هذه الدراسة ضمن الدراسات المسحية الوصفية، وطبقت الدراسة منهج دراسة الحالة على قناة نسمة الفضائية كمؤسسة إعلامية لها خصوصيتها التي تميزها عن باقي المؤسسات الإعلامية الأخرى، تم الاعتماد على أداتي الملاحظة والمقابلة وأداة الاستمارة الاستبيانية كأداة أساسية لجمع البيانات من المبحوثين الذين لا يتجاوز عددهم الإجمالي 120 إعلامي بقناة نسمة الفضائية، وتفريغها بمساعدة نظام الإحصاء الوصفي في العلوم الاجتماعية. توصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج هي كالتالي: إن إدارة قناة نسمة الفضائية تعمل على تحقيق التنسيق بين أنشطة الإعلاميين والتحسين المستمر التعاون معهم وإرضائهم عن طريق إقامة دورات تكوينية وتدريبية وتحفيزات جانبية لرفع أدائهم الإعلامي وذلك لتأمين رغبات واحتياجات مشاهدي القناة. إن إدارة قناة نسمة الفضائية فسحت المجال للإعلاميين لإثبات أدوارهم، وأخذ آرائهم والمشاركة في اتخاذ القرارات من أجل تطوير الخدمة الإعلامية لإرضاء المشاهد وهذا ما ينتج عليه تطبيق الجودة الشاملة في المؤسسة، كما تؤمن إدارة قناة نسمة الفضائية بالمقاييس الفنية وتعتمد على الأساليب الإحصائية في تطوير عملها الإعلامي من جهة والإداري من جهة أخرى من خلال استخدامها لمعايير متفق عليها لقياس وتقييم الأداء وإشراكهم في تطوير هذه المعايير. مما سبق تبين أن إدارة قناة نسمة الفضائية تطبق بعض مبادئ الجودة الشاملة في أدائها الإعلامي والإداري وهذا خلال العشر سنوات الأولى من وجودها،أهذا لا يعتبر كبداية لتحقيق نجاح أفضل في السنوات القادمة وزيادة فرص نجاحها من خلال حصولها شهادة الإيزو للجودة العالمية، وهذا ماسعت الفرضية الرئيسية للدراسة لتأكيده. الكلمات المفتاحية: إدارة الجودة الشاملة، المؤسسات الإعلامية، قناة نسمة الفضائية. Résumé : Cette étude vise à identifier la manière dont nous pouvons produire des sorties médiatiques meilleures et fabriquées plus rapidement et moins cher, parce que le succès du produit est le succès de la gestion des médias, mais pas vice versa, et ce genre de gestion moderne est l'application des principes de la qualité totale dans la gestion des institutions médiatiques ou ce qu'on appelle la qualité globale de la gestion des institutions médiatiques, et de découvrir l'application réelle nous a avons pris Nessma TV comme une étude de cas, nous l’ avons mis en évidence pour mesurer le succès et le produit de ce type de gestion de l'institution dans son ensemble (administration, les médias, l'annonceur et le public spectateur), et nous nous sommes concentrés dans cette étude sur les médias comme un lien entre la haute direction où les décisions sont rendues, l'administration Basse où la crédibilité admirable ou contraire aux décisions et aux médias comme une autorité pour la mise en oeuvre de ces décisions et les médias comme des acteurs les plus importants dans le succès de la société de médias. L'étude a utilisé les entrées de la théorie qui a porté sur les théories économiques des médias, qui est encore marginalisée et encore loin de l'application par rapport à d'autres domaines des médias, bien que l'organisation des médias est une institution économique sous la forme de service comme touts les institutions dans tous les domaines. Cette étude s’inscrit dans les enquêtes descriptives, et appliquée à l'étude de la méthode d'étude de cas sur Nessma TV comme un média avec sa propre spécificité qui le distingue du reste des autres organisations de médias, on s’ appuyant sur les deux outils d'observation et de la forme de l'outil correspondant le questionnaire , un outil essentiel pour recueillir les données des répondants qui ne dépassent pas le nombre total 120 médias TV télé-réalité et déchargé à l'aide de statistiques descriptives système dans les sciences sociales. L'étude a révélé un certain nombre de résultats sont les suivants: La gestion de Nessma TV travaille à assurer la coordination des activités des médias et l'amélioration continue de la coopération avec eux et de les satisfaire par la formation et la mise en place de cours de formation et des incitations secondaires pour augmenter la performance des médias afin de sécuriser les souhaits et les besoins des téléspectateurs de la chaîne. La gestion de Nessma TV a cédé la place pour les médias pour prouver leurs rôles, et prennent leurs opinions de participer à la prise de décision pour le développement du service d'information pour satisfaire le spectateur et c'est ce qui produit la qualité globale de l'application dans l'entreprise, comme la gestion de Nessma TV estime que les normes techniques et reposent sur des méthodes statistiques pour le développement du travail des médias d'une part et à la gestion d'autre part par l'utilisation de critères convenus pour mesurer et évaluer la performance et les impliquer dans le développement de ces normes . ce qui précède montre que la gestion Nessma TV appliquer les principes de la qualité totale dans les médias et la performance administrative, et ce au cours des dix premières années de son existence, est-ce pas considéré comme un point de départ pour obtenir le meilleur succès dans les années à venir et d'augmenter leurs chances de succès en obtenant la certification de la qualité globale ISO, et cette hypothèse principale que l’etude a visé de la confirmer. Mots clés: gestion de la qualité totale, les organisations de médias, Nessma TV. Abstract : This study aims to identify the way in which the media can outputs better produces manufactured faster and cheaper, because the success of the product shows and Managing Media in both its success, but not vice versa, and this kind of modern management is the application of the principles of total quality in media institutions management or what has been termed by overall quality in the media institutions management, and to find out the actual application we have chosen Nessma TV as a case study, we highlighted them to measure the success and the proceeds of this type of management at the institution as a whole (administration, the media, the advertiser and the viewer audience), and we focused in this study the media as a link between the senior management where decisions are issued, Lower administration where credibility admirable or contrary to the decisions and the media as an authority for the implementation of these decisions and the media as the most important actors in the success of the media company. The study used the entrances of the theory which dealt with the economic theories of the media, which is still marginalized and yet far from application in comparison to other areas of the media, although the media organization is an economic institution in the form and service in a guaranteed, when you achieve your goal institutions in all areas. This study involves within the s descriptive approach , and applied to study the case study method on Nessma TV as a media with its own specificity that distinguishes it from the rest of other media organizations, have been relying on the two tools of observation and corresponding tool form the questionnaire an essential tool to collect data from respondents who do not exceed the total number 120 media TV reality TV and unloaded with the help of descriptive statistics system in the social sciences. The study found a number of results are as follows: The Nessma TV management works to achieve the coordination of media activities and continuous improvement of cooperation with them to satisfy them through training , the establishment of training courses and side incentives to raise the performance of the media in order to secure the wishes and needs of the viewers of the channel. The Nessma TV management gave way for the media to prove their roles, and take their opinions and participate in decision-making for the development of information service to satisfy the viewer and this is what produces the overall quality of the application in the Enterprise, as Nessma TV management believes technical standards and rely on statistical methods to the development of the media work on the one hand and management on the other hand through the use of agreed benchmarks to measure and assess the performance and involve them in the development of these standards From the above its clear that Nessma TV management apply total quality principles in the media and administrative performance, and this during the first ten years of its existence, Is that not considered a starting point to achieve the best success in the coming years and increase their chances of success by gaining ISO global quality certification, and this is main hypothesis that the study tried to confirm. Key words: total quality management, media organizations, Nessma TV.

الصحافة المكتوبة وأخلاقيات الممارسة في الجزائر: دراسة ميدانية بمؤسسات صحفية

المــلخـــــــــص تكتسي الصحافة المكتوبة أهمية بالغة على الصعيد الوطني والإقليمي والدولي، لما لها من تأثيرات كبيرة في وقت زادت فيه الحاجة إلى معلومات صادقة وموضوعية وواقعية، هذا التأثير في كثير من الأحيان يكون سلبيا مما يحتم وضع إطار أخلاقي لممارسة مهنة الصحفي لجعله يحقق الوظائف والواجبات المنوطة به على أكمل وجه، وبالتالي اصبح موضوع اخلاقيات المهنة الصحفية قواعد ملزمة للسلوك المهني موضوعا مهما في كل دول العالم، لذلك تسعى التشريعات الإعلامية والهيئات والمنظمات المهنية الى البحث الدائم والمستمر على ما يضمن ويكمل الممارسة الأخلاقية والمسؤولة للصحافة المكتوبة، وذلك من أجل خلق التوازن بين الحرية كمكسب لا يمكن التنازل عند ومراعاة الاخلاق والآداب العامة كمسؤولية يتحملها القائم بالاتصال. ونظرا لتعدد المؤسسات الصحفية بالجزائر بين الخاص والعمومي أردنا تسليط الضوء على معرفة واقع الصحافة المكتوبة وأخلاقيات الممارسة المهنية حسب وجهة نظر بعض الصحفيين بالجزائر العاصمة. حيث تهدف هذه الدراسة الى معرفة أهمية اخلاقيات المهنة الصحفية لدى الصحفي الجزائري، ومعرفة عناصر السلوك المهني والعوامل المؤثرة على الممارسة المهنية بالنسبة له، ومعرفة مكانة اخلاقيات المهنة الصحفية ضمن التشريع الإعلامي الجزائري. وأملا منا في تحقيق أهداف الدراسة اعتمدنا على المنهج الوصفي لوصف المعلومات المتعلقة بالدراسة وتعدى ذلك الى تفسير وتحليل البيانات المختلفة ثم استخلاص النتائج. وتوصلت هذه الدراسة إلى جملة من النتائج نوجزها فيما يلي: - مصدر أخلاقيات المهنة هو قوانين الإعلام باعتباره يشمل جملة من الحقوق والواجبات التي تنظم الممارسة المهنية، وهذا القانون هو مستنبط من المصادر الأخرى (المواثيق والتشريعات، المنظمات والهيئات المهنية، الدين، العرف والعادات والتقاليد). - يؤكد أفراد العينة على ضرورة وجود التنظيم المهني والهيئات المنظمة لأخلاقيات المهنة باعتباره أداة مهمة لتحقيق التنظيم الذاتي الاختياري لمهنة الصحافة المكتوبة، واعتباره أداة لتحقيق المسؤولية الاجتماعية التي يتم تحقيقها من خلال أدوار ووظائف أعضائه، إذ يعتبر التعليم والتدريب المهنيين هما البداية الحقيقية لتحقيق ذلك. - يؤكد أفراد العينة على الإتفاق الإيجابي نحو أهمية أخلاقيات المهنة الصحفية باعتبارها تضمن السير الحسن للمارسة وتحقق التوازن بين الحرية والمسؤولية الإعلامية، كما انها تعتبر توجيهات ذاتية لقرارات الصحفي، فعن طريق اخلاقيات المهنة يتم حماية حقوق الصحفي من الضغوطات والإنتهاكات. - يتضح نحو الاتجاه الإيجابي موافقة افراد العينة نحو مدى تنظيم قواعد السلوك المهني للعلاقات في الممارسة المهنية من خلال علاقة الصحفيين بالجمهور لأنها أساسية في تنظيم المهنة لضمان حسن أداء الخدمة المهنية لجمهور المنتفعين بها، بالإضافة الى علاقة الصحفي اتجاه المهنة والمؤسسة التي ينتمي اليها، الى جانب علاقته بزملائه وعلاقته بجمهوره باعتبار ان الصحفي يرتبط بالمهنة الصحفية حيث يعد المرأة العاكسة لها في نظر العامة. - يؤكد أفراد العينة على عدم أستخدام طرق غير شرعية في الحصول على معلومات منعوا من الوصول اليها عن طريق التلاعب بالأشخاص أو الإبتزاز أو التسجيل أو التصوير غير القانوني وهذا ما يثبت إتجاههم الإيجابي نحو هذه العبارة. - يتأكد الاتجاه الإيجابي للصحفيين أفراد العينة نحو كيفية تجسيد الموضوعية الصحفية من قبل الصحفي الجزائري عن طريق الاستقلالية والعدالة والمسؤولية وهي أهم مرتكزات الموضوعية ويتأتى ذلك عن طريق عرض الواقع كما هو موجود ويتجسد ذلك عن طريق الصياغة والمعالجة التحريرية. - أغلبية أفراد العينة يؤكدون على ان التشريعات الإعلامية كفيلة بتنظيم أخلاقيات الممارسة المهنية. - إتضح الإتجاه السلبي نحو تقييم المضمون القانوني العضوي للإعلام 2012 من خلال الاتجاه السلبي لأفراد العينة نحو توضيح المظاهر السلبية فيه المتمثلة في حقوق الصحفي وتعدد المعاني والأفكار فيما يخص مضمون مواده، بالإضافة الى كثرة مواده الغامضة والصياغة الامرة لها والصياغة الغامضة لمواده. - يؤكد الصحفيون افراد العينة على اتجاههم لمحايد حول معدل تقدير ومعرفة الصحفيين للمسؤوليات القانونية والأخلاقية وفقا لما ينص عليه قانون الإعلام 2012 وميثاق المجلس الأعلى من خلال إعتباره معدل متوسط، منخفض، أو مرتفع.

قادة الرأي لدى الشباب الجزائري: دراسة ميدانية على عينة من شباب ولاية سطيف

حاولت هذه الدراسة الوقوف على دراسة مفهوم قائد الرأي على ضوء المتغيرات والسياقات الاجتماعية والإعلامية التي يعرفها، من خلال السعي إلى تحديد هوية هؤلاء الأشخاص، والوقوف على أهم خصائصهم وملامحهم، بالإستناد إلى معطيات ميدانية تعيد دراسة هذا المفهوم. و اعتمدت هذه الدراسة على "منهج المسح بالعينة"، عن طريق الاستعانة بالاستمارة الإستبيانية كأداة بحثية لجمع البيانات تتحقق من خلالها أهداف الدراسة. ونظرا لخصوصية مجتمع البحث التي تمثل في شباب بلدية سطيف، فقد تم اختيار العينة العشوائية البسيطة التي قدر عددها بـ: 365 مفردة. وتوصلت الدراسة إلى النتائج الآتية: - تمثل الأسرة والأصدقاء الجماعتين اللتان يحس فيها الشباب عينة الدراسة أكثر بالارتياح. - تحتل أفراد الأسرة الصدارة في التأثير على عينة الدراسة، تلتها فئة الأصدقاء، وجاءت بعدهما بالترتيب كل من الشخصيات الدينية، والأساتذة والباحثين، والرياضيون، والمغنيون والصحفيون، ورجال السياسة وشخصيات في مجال الأدب والشعر والثقافة، وفي آخر الترتيب كل من رجال الأعمال وشخصيات من المحيط المهني، والجيران ورجال الاقتصاد. - يرتكز مفهوم الشباب عينة الدراسة لقائد الرأي بشكل كبير على الأشخاص الذين يثقون في أفكارهم وسلوكياتهم. - تتمحور طرق رؤية الشباب لقادة الرأي أساسا في الاتصال الشخصي وبعدها وسائل الاتصال الجماهيري، ثم مواقع الانترنت وشبكات التواصل الاجتماعي. - يتواصل غالبية المبحوثين مع قادة الرأي من خارج المحيط الأسري، ويأتي الاتصال الشخصي في صدارة الطرق التي يتواصل بها الشباب معهم، أما في المرتبة الثانية فقد كانت لمواقع التواصل الاجتماعي، والهاتف جاء في المرتبة الثالثة، وفي المرتبة الأخيرة جاء البريد الالكتروني بنسبة لم تتجاوز . - ظهر من خلال أسماء قادة الرأي التي تم ذكرها من طرف عينة الدراسة أن المرجعيات الرئيسية التي يستمد منها الشباب قادة الرأي هي الأسرة، بالدرجة الأولى، أما على المستوى المحلي والوطني من جهة، والمستوى الإقليمي والدولي من جهة أخرى فقد تبين وجود تفاوت في درجة تصنيف هذه الشخصيات، حيث تصدرت جماعة الأصدقاء، في المستوى الأول (أي المحلي والوطني)، وبعدها الأساتذة والمغنيين، وفي المستوى الثاني (أي الإقليمي والدولي) يأتي الصحفيين والشخصيات الدينية. - تمثل شخصية الرسول صلى الله عليه وسلم شخصية يتأثر بها العديد من الشباب الجزائري، وبالنسبة للدعاة التي تبين أنهم من الفضاء الإعلامي، فقد اتجه أغلب الشباب لاختيار أسماء عربية دون الجزائرية، حيث كان اختيار غالبية العينة على المستوى المحلي للأئمة. - ظهر من خلال أسماء الشخصيات السياسية المؤثرة أنهم من رؤساء الدول سواء الجزائرية أوالعربية أوالغربية. - يميل الشباب عينة الدراسة للتأثر بالشخصيات الصحفية على المستوى الإقليمي أكثر من المستوى المحلي والوطني، التي تعمل في فضاء السمعي البصري (التلفزيون)، حيث غابت أسماء صحفيين ناشطين في العمل الإذاعي والصحافة المكتوبة. - يتضح أن الشخصيات التمثيلية التي يتأثر بها الشباب عينة الدراسة، تتصدرها الشخصيات التمثيلية الجزائرية في المرتبة الأولى من خلال الأعمال الدرامية، والبرامج الفكاهية، ثم التركية في المرتبة الثانية، من خلال الأعمال الدرامية. - يتأثر الشباب بمغنيي طابع "الراب" و"الراي" الجزائريين بدرجة كبيرة. - يتأثر الشباب بالرياضيين الذين ينشطون في مجال كرة القدم، يتصدرها بالدرجة الأولى اللاعبين في الفرق المحلية والوطنية، وفي الفرق الغربية بالدرجة الثانية. - يرى عدد كبير من الشباب عينة الدراسة وجوب توفر الخصائص الفيزيولوجية في قائد الرأي، وعلى رأسها الجمال الخلقي، بينما ما يقارب ربع العينة ترى عدم وجوب اشتراطها. - أغلب الشباب يرون وجوب اشتراط الخصائص النفسية والعقلية في قادة الرأي، وعلى رأسها الثقاة بالنفس، و المعرفة والعلم، والذكاء والفطنة. - هناك اهتمام مشترك بين تصورات الشباب فيما يتعلق الخصائص الاجتماعية التي يرون وجوب توفرها في قائد الرأي، حيث جاءت متقاربة في مجملها. - نستنتج أن الشباب يولي أهمية معتبرة لخصائص الاتصال اللفظي كعملية للإقناع من خلال التركيز على استخدام الأدلة والحجج من جهة،، والفصاحة من جهة أخرى، على حساب الاتصال غير اللفظي. - يهتم كل أفراد العينة تقريبا بتوفر الخصائص الأخلاقية لقادة الرأي، وعلى رأسها التواضع. - يعكس تصور الشباب للصفات التي يرى وجوب توفرها في قادة الرأي إلى حد كبير أسماء الشخصيات المؤثرة فيه، وعلى رأسها الوالدين، والشخصيات السياسية، والرفاق والشخصيات الدينية. - يستعين الشباب عينة الدراسة بشكل كبير بالمحيط الأسري المتمثل في كل من الوالدين والإخوة من جهة، والأصدقاء من جهة أخرى لأخذ قراراته ذات الطابع الشخصي والاجتماعي. - نسبة كبيرة من الشباب تستعين بالوالدين (الأب ثم الأم) والأصدقاء في أخذ القرارات ذات الطابع السياسي، بينما يعتمد بقية الشباب على أنفسهم فقط في أخذ هذه القرارات. - يستعين الشباب على كل من الوالدين ورجال الدين (الأئمة والدعاة) والأصدقاء في أخذ القرارات ذات الطابع الديني. - تمثلت طبيعة وسائل الإعلام التي يستعين الشباب بالشخصيات التي تظهر فيها لأخذ بعض قراراته في التلفزيون بالدرجة الأولى، وشبكات التواصل الاجتماعي بالدرجة الثانية، ثم القنوات الإذاعية، وغابت بالمقابل الوسائل الأخرى. - هناك نوع من الميول لمتابعة الشباب للبرامج الإعلامية بتوجيه أو نصيحة بعض الأشخاص، وتبين أن الأفراد من خارج المحيط الأسري هم الأكثر توجيها للبرامج الإعلامية التي يتابعها الشباب، وهؤلاء الأفراد هم تقريبا من نفس الجنس والسن والمستوى التعليمي لهم. - اقتداء الشباب عينة الدراسة بقادة الرأي يكون بدرجة كبيرة على مستوى أفكارهم وسلوكياتهم. - يلعب قادة الرأي عدة أدوار اتجاه الشباب عينة الدراسة، وعلى رأسها تعزيز القدرة على النقاش. - انقسم الشباب عينة الدراسة بين الذين لا يتمنون ومن يتمون بأن يصبحوا شخصيات غيرية، تعكس ربما الشخصيات التي يتأثرون أو يعجبون بها، والتي تمثلت أغلبها في الشخصيات المعروفة كالصحفيين في التلفزيون، والسياسيون. Résumé Notre étude vise de se tenir debout la notion de leaders d'opinion à la lumière des changements et les contextes d'aujourd'hui, pour identifier les caractères et connaître l'identité de ces personnes influent les jeunes de la wilaya de Sétif, comme cette étude voulait partir données de terrain réexaminer ce concept dans leurs contextes. Cette étude reposait sur "sondage d'approche," grâce à l'utilisation de la recherche Formulaire comme un outil pour recueillir des données obtenues au cours des objectifs de l'étude. En raison de la communauté de la recherche de la vie privée, qui représente les jeunes de la commune de Setif, il a été sélectionné par échantillonnage aléatoire simple estimé à environ 365 seule. L'étude a révélé les résultats suivants: - Famille et amis, représente les deux groupes où les jeunes se sentent plus à l'aise avec l'échantillon de cette étude. - la famille conduisent à influencer l'échantillon de l'étude, suivie par la catégorie des amis, et sont venus après eux dans l'ordre dans chacun des personnages religieux, des professeurs, des chercheurs, des athlètes et des chanteurs, des journalistes et des hommes politiques et des personnalités dans le domaine de la littérature, de la poésie et de la culture, et dans les derniers classements des deux hommes d'affaires et des personnalités de l'océan professionnels, des voisins et des économistes. - Le concept de leader d’opinion est largement basé sur les gens qui ont confiance en leurs pensées et leurs comportements. - les façons de voir les leaders d’opinion centré principalement en contact personnel et au-delà des moyens de communication de masse, et les sites Web et les réseaux sociaux. - la majorité des répondants ont déclaré que les des contacts personnels vient au sommet des routes qui communiquent les jeunes avec eux, tandis que la deuxième place était pour les sites de réseautage social, le téléphone est venu à la troisième place, et à la dernière place de l'e-mail est venu par ne pas dépasser. - Prophète Muhammad, paix soit sur lui représentent la personnalité est influencée par de nombreux jeunes algériens, et pour les défenseurs de montrer qu'ils étaient de l'espace médiatique, la majorité des jeunes ont tendance à choisir les noms arabes sans l'Algérie, où le choix de la majorité de l'échantillon au niveau local pour les imams. - Démontrée par des personnalités politiques influentes, ils sont les noms des chefs d'Etat. - L'échantillon de l'étude à être affectée par la personnalité des jeunes tend presse au niveau régional plus d'un niveau local et national, travaillant dans l'espace audiovisuel (TV), où les militants absents a déclaré aux journalistes à la radio et les noms de travail de la presse écrite. - Il est clair que les chiffres représentatifs qui ont influencé la jeune, menée par les chiffres représentatifs algériens en premier lieu à travers les drames, des comédies et des programmes, puis la Turquie à la deuxième place. - Les jeunes sont touchés par des chanteurs à caractère "rap" et "Rai" significativement Algériens. - Un grand nombre de jeunes voir l'échantillon de l'étude et devrait fournir les caractéristiques physiologiques du commandant de l'opinion, d'abord et avant tout la beauté physique, tandis que près d'un quart des répondants voir est pas obligatoire de son exigence. - La plupart des jeunes voient l'exigence de nécessité pour les caractéristiques psychologiques et mentales dans les leaders d'opinion, principalement comme ressource autonome, et le sens de la connaissance et la science, l'intelligence et des affaires. - Il existe un intérêt commun entre les perceptions des jeunes en ce qui concerne les caractéristiques sociales qu'ils pensent devraient être fournis par le commandant de l'opinion, où il est venu près dans leur intégralité. - les jeunes comptent tenir des caractéristiques de la communication verbale comme un processus de persuasion en mettant l'accent sur l'utilisation des preuves et des arguments d'une part, et d'autre part, au détriment la communication non verbale importante. - Tous les répondants se soucie de la disponibilité des caractéristiques morales de leaders d'opinion, au-dessus de l'humilité. - la perception des jeunes Reflète de voir les qualités qui devraient être fournis dans les leaders d'opinion qui affectent largement les noms des personnages, en particulier les parents, et des personnalités politiques, des camarades et des personnalités religieuses. - Une grande proportion de jeunes dessiner parents (père et mère) et amis à prendre des décisions de nature politique, alors que le reste du jeune ne dépendent que sur eux-mêmes de prendre ces décisions. - Utilise les jeunes à la fois les parents et les clercs (imams et prédicateurs) et amis à prendre des décisions de nature religieuse. - la nature des médias, qui utilise les jeunes figures qui semblent prendre des décisions à la télévision principalement, et les réseaux sociaux, à la deuxième place, puis les chaînes de radio. - Il y a une sorte de tendances à suivre les programmes des médias sous la direction ou des conseils de certaines personnes, et ont constaté que les personnes provenant de l'extérieur du milieu familial sont des programmes de médias les plus ciblés regardé par les jeunes, et ces personnes sont presque du même sexe, l'âge et le niveau d'éducation pour eux. - les leaders d’opinion ont une grande influence sur les idées et les comportements des jeunes. - Les leaders d'opinion jouent plusieurs rôles direction du jeune échantillon d'étude, d'abord et avant tout d'améliorer la capacité à débattre. - Échantillon a été divisée entre ceux qui ne souhaitent pas devenir des chiffres altruistes, ce qui reflète peut-être les caractères qui sont affectés par ou les admirent, qui consistaient principalement en des personnalités bien connues telles que des journalistes à la télévision, les politiciens Summary Our study attempts to stand the concept of opinion leaders in the light of the changes and the contexts in which the reality of today, thanks to our quest to identify the characters is affected by young Algerians names , to know the identity of these people, as this study wanted from field data revisit this concept in their contexts. This study was based on "survey approach," through the use of search form as a tool for collecting data obtained during the study objectives. Due to the research community for privacy, which represents youth in the town of Setif, he was selected by simple random sampling estimated at only about 365. The study revealed the following results: - Family and friends, represents two groups where young people feel more comfortable with the sample of this study. - The family lead to influence the study sample, followed by the category of friends, and came after them in the order in each of the religious figures, teachers, researchers, athletes, singers, journalists and politicians and personalities in the field of literature, poetry and culture, and in the latest rankings of two businessmen and personalities of ocean professionals, neighbors and economists. - The concept of opinion leader is largely based on people who trust in their thoughts and behaviors. - Ways of seeing opinion leaders centered mainly in personal contact and beyond the mass media, and websites and social networks. - The majority of respondents said that personal contact is at the top of roads that communicate the youth with them, while the second place was for social networking sites, the phone came in third place, and the last instead of the e-mail came through not to exceed. - Prophet Muhammad, peace be upon him represent the personality is influenced by many young Algerians, and for advocates to show that they were of the media space, the majority of young people tend to choose the Arabic names without Algeria , where the choice of the majority of the sample locally for imams. - Demonstrated by influential politicians, they are the names of heads of state. - The sample of the study to be affected by the personality of young people tends press regionally over a local and national level, working in the audiovisual area (TV), where the missing activists told reporters at radio and job names of the print media. - It is clear that the representative figures who influenced the young, led by Algerian representative figures in the first place through the dramas, comedies and programs, and Turkey to the second place. - Young people are affected by nature singers "rap" and "Rai" significantly Algerians. - Many young people see the study sample and should provide the physiological characteristics of the commander of the opinion, first and foremost physical beauty, while nearly a quarter of respondents see is not mandatory its requirement. - Most young people see the necessity requirement for psychological and mental characteristics in the opinion leaders, mainly as a standalone resource, and the sense of knowledge and science, intelligence and business. - There is a common interest between the young people's perceptions regarding social characteristics they think should be provided by the commander of the opinion, in which he came close in their entirety. - Young people have taken on the characteristics of verbal communication as a process of persuasion with emphasis on the use of evidence and argument on the one hand, and secondly, at the expense of important non-verbal communication. - All respondents cares about the availability of moral characteristics of opinion leaders, above humility. - Perception of young Reflects see the qualities that should be provided in the opinion leaders that largely affect the names of the characters, especially the parents, and politicians, peers and religious figures. - A large proportion of young people draw parents (father and mother) and friends to make decisions of a political nature, while the rest of the young depend only on themselves to make these decisions. - Uses both young parents and clerics (imams and preachers) and friends to make religious decisions. - The nature of the media, which uses young figures that seem to make decisions primarily on television, and social networks, in second place, and radio channels. - There is a kind of media trends to follow the programs under the direction or advice of some people, and found that people from outside the family environment are the most targeted media programs watched by young and these people are almost the same sex, age and level of education for them. - Opinion leaders have great influence on the ideas and behavior of young people. - Opinion leaders play several roles at young study sample, first and foremost to improve the ability to debate. - Sample was divided between those who wish to become altruistic figures, which may reflect the characters that are affected by or admire them, which consisted mainly of well-known personalities such as journalists on television, politicians.

العنف ضد المرأة في الصحافة المكتوبة الجزائرية الخاصة: دراسة في مضمون يوميتي" الخبر" و"الشروق اليومي"،

ملخص الدراسة: تتمحور هاتــه الدراسة الموسومة بـ "العنف ضد المرأة في الصحافة المكتوبة الجزائرية الخاصة - دراسة في مضمون يوميتي "الخبر" و"الشروق اليومي"" حول كيفية معالجة الصحافة الخاصة الجزائرية لظاهرة العنف ضد المرأة من خلال كشف الغموض في العلاقة بين نشر أخبار وموضوعات العنف ضد المرأة في الواقع والتصوير الإعلامي لها، كما تتجلى أهمية الدراسة في معرفة طبيعة المعالجة الإعلامية للظاهرة في الصحافة الجزائرية الخاصة و مدى التزام هذه الأخيرة بمسؤوليتها الاجتماعية وبضوابط وقواعد الممارسة الإعلامية، خاصة في ظل وجود اختلاف وتضارب في الاتجاهات والمواقف بين العديد من الدارسين والباحثين حول معالجة وسائل الإعلام ومنها الصحافة المكتوبة لموضوعات الجريمة والعنف، حيث لم يعد الخلاف يُركز على النشر أو عدم النشر كما كان في السابق، بل على طريقة المعالجة وطبيعة التقديم وكيفية النشر ومضامينه، وتسعى هذه الدراسة الى توفير مادة علمية تشتق من الواقع الفعلي توظف من أجل القضاء على الممارسات العنيفة ضد المرأة. و الكشف عن درجة اهتمام الصحيفتين بالظاهرة ومدى مساهمتها في الحد منها، ولم يكن اختيارنا للموضوع وليد الصدفة وإنما يعود لأسباب كثيرة اجتمعت كلها لتجعل منه موضوعا جدير بالبحث منها اهتمام الباحث الشخصي بقضايا الجريمة والعنف ولأن هذا البحث يعد من الدراسات الوصفية التحليلية التي تستهدف الحصول على معلومات دقيقة وكافية حول كيفية معالجة ظاهرة العنف ضد المرأة في الصحافة المكتوبة الجزائرية الخاصة، والبحث هنا على مستويين: نظري، وذلك بمحاولة مسح كل الأدبيات المتعلقة بالموضوع وتطبيقي نحاول من خلاله جمع كل المعطيات حول الموضوع من الصحف ومن المهتمين والفاعلين و تحليلها ووصفها كميًا و كيفيًا ثم مقارنتها قصد الوصول إلى نتائج كافية ووافية تسمح بفهم الظاهرة وأبعادها من منظور إعلامي. وبِناءًا عليه اعتمدنا المنهج المسحي والمقارن في هذه الدراسة مستخدمين تحليل المضمون كأداة رئيسية لتحقيق أغراض البحث. وقد سعت الدراسة في مجملها إلى الإجابة على التساؤل الرئيس ما طبيعة المعالجة الإعلامية لظاهرة العنف ضد المرأة من خلال صحيفتي "الخبر" و"الشروق اليومي" في ضوء المسؤولية الاجتماعية للصحافة المكتوبة ؟، الذي ترجم إلى مجموعة من التساؤلات، الأولى تتعلق بالشكل وتبحث عن حجم المساحة التي خصصتها الصحيفتان لمعالجة الظاهرة و عن العناصر التيبو غرافية المعتمدة من قِبل الصحيفتان في عرض الموضوع، أما التساؤل الثالث حول الموقع الذي خصصته الصحيفتان في معالجة الموضوع ، والرابع أردنا منه معرفة الأنواع الصحفية التي جاءت بها الكتابة حول الظاهرة, أما الثانية فهي تساؤلات تتعلق بمضمون المادة الإعلامية و يبحث التساؤل الخامس عن أنواع العنف الذي تتعرض له المرأة من خلال الصحيفتين، سادسا أردنا الكشف عن الدوافع التي تقف وراء ممارسة العنف ضد المرأة الجزائرية، التساؤل السابع بحث في سمات وخصائص المُعنّفات والقائمين بالعنف من خلال الصحيفتين، أما التساؤل الثامن حول أهم المصادر الإعلامية المعتمدة في معالجة الحدث، وأخيرا معرفة المناطق الجغرافية التي تعرف شيوعا وانتشارا للظاهرة. جاءت الدراسة في سبعة فصول تطرقنا في الفصل الأول إلى الإطار المنهجي والمفاهيمي للدراسة من إشكالية وتساؤلات وكذا أهمية وأهداف الدراسة كما وضّحنا بعض المفاهيم والمصطلحات ثم الدراسات السابقة والمشابهة للموضوع بعدها منهج البحث وأدوات جمع البيانات ثم مجال الدراسة والعينة. الفصل الثاني من البحث تناولنا فيه منظور الدراسة حيث اعتمدنا نظرية المسؤولية الاجتماعية للصحافة كمنظور لتحليل محتوى الصحافة المكتوبة الجزائرية الخاصة، أما الفصل الثالث تطرقنا فيه إلى ماهية العنف ضد المرأة كمفهوم و نشأة، أشكاله، تصنيفاته، النظريات المفسرة له بالإضافة إلى واقع الظاهرة في الجزائر من حيث عوامل انتشارها و مظاهرها مرورا بالإحصائيات وصولاً إلى جهود الدولة الجزائرية في مكافحة الظاهرة. وفي الفصل الرابع استعرضنا الصحافة المكتوبة كوسيلة إعلامية من حيث الوظائف التي تقوم بها بالتركيز على الوظائف الاجتماعية، خصائصها، ومختلف القوالب الصحفية التي تعتمدها في نشر موضوعات العنف ضد المرأة، ثم ظهور الصحافة المكتوبة الخاصة في الجزائر ومراحل تطورها ودورها في المجتمع، و أخيرا ميثاق أخلاقيات مهنة الصحافة في العالم والجزائر تحديدا. الفصل الخامس و خُصِص للحديث على إشكالية التناول الإعلامي لقضية العنف ضد المرأة في وسائل الإعلام بالتطرق إلى الاتجاهات الإعلامية المتضاربة في معالجة أخبار العنف ضد المرأة ونشرها بإبراز مختلف الآراء والمواقف، وكذلك الوقوف على المشكلات والعوائق التي تواجه وسائل الإعلام في معالجة موضوعات وقضايا العنف ضد المرأة، وأخيرا عرض إستراتيجية لمعالجة الظاهرة في وسائل الإعلام العربية. وجاء الفصل السادس تطبيقيًا حيث خُصِص للتحليل الكمي الجزئي والمقارن لاستمارة تحليل المضمون حيث تطرقنا فيه التحليل الكمي الجزئي للبيانات الخاصة باستمارة تحليل المضمون لكلا الصحيفتين "الخبر والشروق اليومي" من حيث فئات الشكل و فئات المضمون ثم المقارنة بين نتائج التحليل الكمي لفئات الشكل وفئات المضمون لكلا الصحيفتين. أما الفصل السابع فقد خُصِص للتحليل الكيفي الجزئي والمقارن لاستمارة تحليل المضمون واستعرضنا فيه التحليل الكيفي الجزئي للبيانات الخاصة باستمارة تحليل المضمون لكلا الصحيفتين "الخبر والشروق اليومي" من حيث فئات الشكل و فئات المضمون مع المقارنة بين نتائج التحليل الكيفي لفئات الشكل وفئات المحتوى لكلا الصحيفتين. وبعد الدراسة التحليلية المُعمقة و المقارنة توصل الباحث إلى وجود أوجه اتفاق واختلاف بين نتائج الدراسة حول طبيعة معالجة الحدث في الصحيفتين نلخصها في ما يلي : احتلت مواضيع العنف ضد المرأة أهمية معتبرة ضمن الأجندة الإعلامية لكلا الصحيفتين خلال الفترة المختارة للدراسة، و سجل الحدث ظهوره في جميع الأعداد المختارة للدراسة كونها ظاهرة ممتدة إلا أن هذا الظهور كان متفاوتا من سنة إلى أخرى بين الصحيفتين، استخدمت الصحيفتان العناصر التيبوغرافية في عرضها للحدث وذلك بدرجة متفاوتة حيث أعطت حيزا كبيرا للنص على حساب الصورة والعنوان. كشفت لنا نتائج الدراسة عن وجود فرق كمي بين يومية "الخبر" و"الشروق اليومي" من حيث الاهتمام بموضوع العنف ضد المرأة، هناك تنوع في الصحيفتين من حيث استعمال الأشكال والقوالب الصحفية في معالجتها للحدث إلا أن التباين كان من حيث درجة الاستعمال والتركيز على قالب صحفي دون آخر. كما ركزت كلا الجريدتين على الخبر والتقرير مقارنة ببقية الأنواع الصحفية في معالجة العنف ضد المرأة و اتضح لنا من خلال البيانات التي وفرتها دراسة تحليل مضمون أخبار وحوادث العنف ضد المرأة في المجتمع الجزائري أن كلا الجريدتين تطرقت إلى مختلف أشكال العنف ضد المرأة وتمثلت في العنف الجسدي ضد المرأة و العنف النفسي ضد المرأة و العنف الاقتصادي ضد المرأة، العنف الاجتماعي ضد المرأة ثم العنف الجنسي ضد المرأة، وقد كشفت لنا معطيات الدراسة أن الأسباب والدوافع الرئيسية لانتشار ظاهرة العنف ضد المرأة داخل المجتمع الجزائري لا تخرج عن السياق الاجتماعي والاقتصادي الذي نعيش فيه وهي الدوافع الاجتماعية والدوافع الاقتصادية بالدرجة الأولى وهو ما يتوافق مع ما ورد في الجانب النظري من إحصائيات رسمية، إذ حققت الصحيفتين قدرا كبيرا من المصداقية والموضوعية في معالجتها للحدث، كما مكنتنا نتائج الدراسة من رسم المميزات الهامة لممارسي العنف ضد المرأة في المجتمع الجزائري أن أغلبهم ينتمون إلى فئة الشباب الذكور و لا يدرسون أو بدون عمل أو يقمن بأعمال ذات أجور زهيدة وينحدرن من مناطق فقيرة و يشتكون من خلل قيمي وأخلاقي وغياب الوازع الباطني، وينشطون في الولايات الكبرى ذات كثافة سكانية كبيرة . و تنوعت مصادر الصحيفتين في جمع المعلومات حول الحدث بين المراسلين والمبعوثين و الصحفيين وهو دليل على مدى الاهتمام الذي أولته الصحيفتين لموضوع العنف ضد المرأة، كما اعتمدت "الخبر" و "الشروق اليومي" على مصادرهما الخاصة بشكل كبير، بفضل الإمكانيات المادية والبشرية المتوفرة لدى الصحيفتين من المراسلين والصحفيين، كما اهتمت الجريدتين بموقع نشر الحدث حيث نشرت أغلبها في مواقع تسمح بجذب القراء للمواضيع. و عالجت الصحيفتين الحدث بكل موضوعية من خلال قيامهما بمجموعة من الوظائف اتجاه المجتمع وتجسد ذلك باحترام ضوابط الممارسة الإعلامية في إطار قيم المسؤولية الاجتماعية ومبادئها كالدقة والشمول (نقل الخبر بكل التفاصيل) وصدق المعلومات و تقيدت الصحيفتين بأبرز المبادئ التي تقوم عليها أخلاقيات الإعلام و بالقيم الأخلاقية والاجتماعية والتزمت باحترام خصوصية الأشخاص وعدم انتهاك حرمة المواطن الخاصة وشرفه وكرامته، وفي هذا الإطار حظرت الصحيفتين نشر أسماء أو صور المتهمين قبل الحكم، وهو ما توصلنا إليه خلال الدراسة التحليلية. و اختلفت الصحيفتان في عدة نقاط هي: اهتمت "الشروق اليومي" بحدث العنف ضد المرأة أكثر من يومية "الخبر" وذلك من خلال المساحة التحريرية المخصصة للحدث، والتي تُقدر بثلاثة أضعاف في "الشروق اليومي"، ركزت "الشروق اليومي" على العنوان والصور كعنصر تيبوغرافي بصفة أكبر في معالجتها للحدث على عكس يومية "الخبر". كما اعتمدت يومية "الخبر" بشكل كبير على العنوان الرئيسي و الثانوي والتمهيدي في معالجتها للحدث في حين أن جريدة "الشروق اليومي" ركزت على العنوان الرئيسي بدرجة أكثر من بقية الأنواع الأخرى اهتمت "الخبر" بتوظيف الصور الواقعية في معالجتها للحدث على العكس في جريدة "الشروق اليومي" التي كان اهتمامها ضعيفا، في حين ركزت "الشروق اليومي" الكلمة المكتوبة أكثر لإيصال وجهة نظرها إلى القراء على عكس "الخبر" التي كان تركيزها على عنصري الصور والعناوين. لم تتفق كلا الصحيفتين حول أكثر أشكال العنف ضد المرأة حيث أكدت يومية "الخبر" على العنف الجسدي ثم العنف الاقتصادي يليه العنف الاجتماعي فالعنف الجنسي ثم اللفظي في حين أن يومية "الشروق اليومي" ترى أن العنف النفسي و العنف اللفظي يحتلان الصدارة كأكثر أشكال العنف ممارسة ضد المرأة. Study Abstract : This study entitled by «Violence Against Woman in the Algerian Private Press – Study in the content of two newspapers «El-Khabar» and « Echorouk » about the treatment manner of the Algerian Private Press concerning the phenomenon of «Violence Against Woman» through clarifying the ambiguity in the relationship between diffusing news and subjects of «Violence Against Woman» in the reality, and in the media publication. The importance of the study lies in revealing the nature of the phenomenon media treatment in the Algerian private press, and the scope of respecting the social responsibility, the rules and terms of the media practice by this latter, especially when the existence of difference and discrepancy in orientations and attitudes among a lot of scholars and researchers about the manner of mass media treatment, namely the press, concerning the subjects of crime and violence. The disagreement is not about publication or not as it was previously, but about the treatment manner, the nature of presentation, the method of publication and its contents. This study attempts to make available a scientific matter extracted from the affective reality, and used for the elimination of violent practices against woman, also revealing the degree of giving importance to this phenomenon by the both newspapers and their contribution to its limitation. Our choice of this subject was not by coincidence, but was due to many causes that gathered to make of it a subject deserving to be researched added to the researcher personal interest in crime and violence affairs, as this research is considered among the descriptive analytic studies that required obtaining accurate and sufficient data about the manner of treating the phenomenon of violence against woman in the Algerian private press. The research has two levels: theoretical: the attempt of surveying all information relating to the subject. Practical: we attempt through it gathering all data about the subject from newspapers, and from the concerned parties, analyzing and describing it quantitatively and qualitatively, to make the comparison in order to reach sufficient results allowing the understanding of the phenomenon and its dimensions from a communicative view. On the basis of what preceded, we adopted in this research the surveying and comparing method using the content analysis as a main tool to achieve the research targets. The study attempted as a whole to answer the principal question: what is the nature of the communicative treatment of «Violence Against Woman» phenomenon through the two newspapers «El-Khabar» and « Echorouk » regarding the social responsibility of the press? Which leads to some secondary questions, the first concerning the form and the volume of the area assigned by these both newspapers to this phenomenon treatment, also the typographical elements adopted by the both newspapers in presenting the subject, the third lies about the site allocated by these both newspapers in treating the subject, and the fourth one is for knowing the press types written about the phenomenon. The second is devoted for some questions relating to the content of the communicative matter, the fifth questions is for researching the kinds of violence undergone by woman according to both newspapers, sixth: we wanted to reveal the causes behind practicing violence against the Algerian woman, seventh: research in the qualities and nature of violence woman victims and the violence actors through the both newspapers, eighth; about the most important communicative resources adopted in treating the event, finally: determination of geographical zones where the phenomenon is most spread. The study included seven chapters; we tackled in the first one the methodological and conceptual framework of the study namely the thesis problem, the study questions, importance, targets. Also we clarified some concepts and terms, then the previous similar studies, as well as the study method, the means of data gathering, the study interval, and the sample. We tackled in the study second chapter the study perspective, so we adopted the theory of press social responsibility as a perspective to analyze the content of the Algerian private press, when the third chapter is devoted to the definition of violence against woman as its concept, origin, forms, classifications, interpreting theories, added to the reality of the phenomenon in Algeria whereas its spread factors, its aspects, including statistics and reaching to the Algerian State efforts in controlling this phenomenon. In the Fourth chapter, we presented the press as a communicative means through its achieved functions by focusing on the social functions, their characteristics, the various templates used by the press in diffusing the subjects of violence against woman, moreover the apparition of the private press in Algeria, and its evolution steps, its role in the society, finally the chart of journalism profession deontology in the world generally, and in Algeria in particular. The fifth chapter is devoted to discuss the problem of the media presentation of the issue of violence against woman via the mass media, by tackling the media conflicting orientations in treating the news of violence against woman and its diffusing by emerging the various opinions and attitudes, also tackling the problems and hindrances faced by the mass media in treating the violence against woman subjects and issues, finally displaying a strategy to treat the phenomenon through Arabic mass media. The sixth chapter is an applied one, and it is devoted to the partial quantitative and comparing analysis to the form of content analyzing, we tackled thereby to the partial quantitative analysis of the data of content analyzing form for both newspapers «El-Khabar» and « Echorouk » concerning the aspect classes, and the content classes, then comparing the quantitative analysis results between the aspect classes, and the content classes to both newspapers. Whereas the seventh chapter is devoted to partial qualitative and comparing analysis to the content analyzing form, we displayed thereby to the partial qualitative analysis of the data of content analyzing form for both newspapers «El-Khabar» and « Echorouk » concerning the aspect classes, and the content classes, then comparing the quantitative analysis results between the aspect classes, and the content classes to both newspapers. Furthermore, after deep analysis and comparing study, the researcher reached to the existence of concordance and discordance aspects in the study results concerning the nature of event treating through both newspapers, which we summarize as follows: The subject of violence against woman has occupied a considerable importance in the media agenda for both newspapers during the period chosen to be studied. The event has emerged in all editions selected for study as it is a prolonged phenomenon; however, that emergence was disparate from one year to another between both newspapers who used the typography in their event display by different degree as they have given a large area to text at the expense of image and headline. The results of the study reveals the existence of quantitative difference between «El-Khabar» and « Echorouk » newspaper in view of giving importance to the subject of violence against woman, also there is a variety in both newspapers regarding the use of journalistic shapes and templates in treating the event, however the difference resides in the degree of using and focusing on a given journalistic template. Both newspapers focused on the news and report comparing to other press types in treating the violence against woman. Through the data provided by the content study of violence against woman news and events in the Algerian society, it is shown that both newspapers tackled the various aspects of violence against woman namely: corporal, psychic, economic, social, and sexual violence against woman, moreover, the study data revealed to us that the main causes and urges of the spread of violence against woman phenomenon inside the Algerian society are limited to the social and economic context that we live, they are especially the social and economic causes, and which is concordant with the formal statistics provided by the theoretical part, the both newspapers have achieved a big part of credibility and objectivity in treating the event, also the study results allowed us to define the important characteristics of the violence against woman actors in the Algerian society, revealing that most of them are from male young category, without education, work, or practicing low-wage works, and their origins are poor regions suffering from values and moral qualities, absence of inner conscience, living in big overpopulated cities. The resources of both newspapers in data collecting about the event among reporters, envoys, and journalists. It is a proof of the importance scope given to the subject of violence against woman by both newspapers, also «El-Khabar» and « Echorouk » relied in a big part on their own resources thanks to the available material and human equipments nearby both newspapers especially reporters and journalists. Moreover both newspapers gave importance to the event publication site as they published most of them in a sites that attracts subjects reader. Both newspapers treated the event with objectivity through achieving some functions toward the society characterizing by respecting the rules of media practice in the framework of social responsibility values and their principles as accuracy and comprehensiveness (diffusing news in all details), the information credibility, both newspapers respected the main principles upon which it is based the media deontology, and the social, moral values, as well as respecting personal privacy , and not abusing the citizen inviolability, honor, dignity. In this framework both newspapers prohibit the publication of accused persons names or photos before conviction, and this have been reached through the analyzing study. The two newspapers have had different opinion on several points : « Echorouk » newspaper gave importance to the event of violence against woman more than «El-Khabar» newspaper through the reporting area allocated for the event, which is three fold in « Echorouk », also this latter focused on the headline and the photos as a typographical element in treating the event in contrary to «El-Khabar» newspaper. Furthermore, «El-Khabar» newspaper relied in a great part on the headline, the secondary title, the preliminary title in its event treating, however « Echorouk » newspaper focused on the headline more than the other kinds. «El-Khabar» gave importance to the use of realistic images in the event treating in contrary to « Echorouk » which gave this a lesser importance. Moreover, « Echorouk » focused on the written word in order to convey its point of view to readers contrary to «El-Khabar» which focused on both elements photos and titles, and both newspapers haven’t agreed about the aspects of violence against woman, «El-Khabar» asserted on corporal violence then economic, social, sexual, and the latter is the verbal violence whereas « Echorouk » stated that psychic violence and the verbal one occupy the first place as they are the most practiced violence against woman.

التنمية الاقتصادية والاجتماعية في الصحافة الجزائرية: تحليل مضمون صحيفتي .Elwatan والشروق اليومي

ملخص الدراسة العنوان: التنمــية الاقتصــادية و الاجتمــاعية في مضامين الصحافة الجزائرية: تحليل مضمون صحيفتي الشروق اليومي و El Watan تهدف هذه الدراسة إلى التعرف على طبيعة التغطية الصحفية وحجمها وكيفية معالجتها لقضايا التنمية الاقتصادية والاجتماعية في الصحافة الجزائرية الخاصة، ممثلة في جريدتي الشروق اليومي والوطن (El Watan) الناطقة بالفرنسية. واستخدمت الدراسة نظريتين كإطار علمي يمكن في ضوئه تفسير النتائج ضمن سياقها الطبيعي، وهذه النظريتان هما نظرية المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام والنظرية التنموية (الإعلام التنموي)؛ كما اتبعت الدراسة المنهج المسحي مع أداة تحليل المضمون كميا وكيفيا. وقد أظهرت الدراسة أن التنمية الاقتصادية والتنمية الاجتماعية مفهومان لا يمكن الفصل بينهما، لأن كلاً منهما شرط لتحقيق الآخر، وأصبح ينظر إلى التنمية من الناحية الشاملة والمستدامة. ورغم ايجابياتها الاجتماعية، إلا أن السياسات التنموية في الجزائر لم تنجح في تحقيق تنمية حقيقية شاملة، لأن المؤسسات الاجتماعية والاقتصادية والسياسية غيرُ ناضجة وغير فعالة بما فيه الكفاية ويبقى النموذج التنموي الجزائري غير واضح المعالم، ولا مفر من السير في طريق التنمية الديمقراطية وتبني نموذج الدولة التنموية التي لا تعتمد على الريع و تركز على الاستثمار الاجتماعي الذاتي، والتي تمارس فيها وسائل الإعلام الحرة إلى جانب كل فعاليات المجتمع الرقابة والمساءلة الحقيقيتين. كما أن للإعلام التنموي في هذا النموذج المنشود، أهداف و أدوار في المساهمة في تلبية حاجات المجتمع الأساسية ومصالحه الحيوية، وفي ترسيخ الوعي الحقيقي بالتنمية القائم على المصارحة وتقديم الحقائق، ومن ثم تبني الخطط التنموية. هذا ورغم أن عدد الصحف المطبوعة والخاصة قد تضاعف في الجزائر، ورغم أن بعضها يقدم خطابا إعلاميا احترافيا نسبيا، غير أن كثيرا منها بقيت بعيدة عن تطلعات الجماهير وجاءت في معظمها متشابهة. وقد توصلت نتائج الدراسة التحليلية إلى أن الصحافة الجزائرية الخاصة ممثلة في صحيفتي الشروق اليومي والوطن ((El Watan، تولي اهتماما واسعا ضمن أجندتها الإعلامية بمواضيع التنمية الاقتصادية والاجتماعية، وتستخدم الأسلوب الإخباري بشكل رئيس في معالجتها لهذه القضايا، دون أن تولي الجانب التفسيري والتحليلي اهتماما إلا في بعض الحالات بالنسبة للجرائد المتفرنسة؛ كما أنها تعتمد في مادتها الصحفية على مصادرها الداخلية أكثر من اعتمادها على المصادر الخارجية. تنشر معظم مواضيع التنمية في الصفحات الداخلية، وتكاد تكون هذه القضايا منعدمة في الصفحات الأولى والصفحات الأخيرة، وتستخدم الصحف المتفرنسة الصفحات المتخصصة في مقالاتها التحليلية والتفسيرية، وتحتل هذه المواضيع في عمومها مساحات تقل عن ربع صفحة، إلا في بعض الحالات خصوصا في الصحف الناطقة بالفرنسية التي تنشر مقالات فكرية للمتخصصين وأصحاب الفكر في مساحات تصل إلى نصف صفحة و أحيانا صفحة كاملة. كما تكشف النتائج عن التزام هذه الصحف بمبادئ المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام في نقل الحقيقة والواقع، وبأدوار الإعلام التنموي في الاهتمام بالمجالات التنموية، حيث يحوز مجال الخدمات على أعلى نسبة منها، وتهتم هذه الصحف بباقي القضايا بنسب متفاوتة، ومنها قطاعات التعليم والتكوين، والصحة، والسكن، ومجال الشغل والطاقة والتجارة، والصناعة وقطاع المال والبنوك وغيرها من المجالات الأخرى. وتظهر الإدارة المحلية والحكومة كأقوى فاعل وصانع للقرار في التنمية، يليها المجتمع المدني، فعنصر المنتخبين، وفاعل القطاع الخاص. وفيما يتعلق بالاتجاه نحو جهود التنمية، يبدو أن الصحافة الخاصة بالجزائر تعارض السياسة التنموية المتبعة من طرف الدولة الجزائرية، وهذا لا يعني أنها لا تؤيد الجهود في بعض القطاعات مثل الجوانب المتعلقة بالأسرة والمجتمع، وقطاع التعليم والتكوين والثقافة، كما أن للحياد نصيب في اتجاهات هذه الصحافة نحو جهود التنمية. ولا تركز الصحافة الخاصة في عمومها على شرح وتفسير وتحليل المفاهيم والمصطلحات، والأهداف العامة للتنمية وخصائصها في الجزائر من خلال الخبراء الاقتصاديين والكتاب، باستثناء الصحف الناطقة بالفرنسية التي تحاول أن تقوم بهذا الدور. كما يلاحظ نقص في الصحفيين المتخصصين عند هذه الصحف إلا في بعض الحالات، الأمر الذي يجعل الاهتمام الإعلامي بالتنمية، كواجب تقليدي رتيب يقع على كاهل أي صحفي كان. و تبرز نتائج الدراسة أن الإعلام بصوره العديدة أداة لا غني عنها في الاستراتيجيات التنموية. Résumé Cette étude vise à identifier la nature de la couverture journalistique des questions de développement socio-économique dans la presse algérienne privée, en prenant comme échantillon les quotidiens "Echourouk" et "El Watan". L'étude a utilisé comme cadre scientifique la théorie de la responsabilité sociale des médias et la théorie du développement (Médias et développement). L'étude a opté pour la méthodologie d'enquête avec comme outil l'analyse quantitative et qualitative du contenu. L'étude a montré que le développement social et le développement économique sont deux concepts inséparables, car l'un est une condition pour concrétiser l'autre, surtout que la tendance actuelle va vers le développement durable. En dépit de ses bienfaits sur le plan social, les politiques de développement en Algérie n'ont pas réussi à réaliser un développement global réel, parce que les institutions sociales, économiques et politiques, ne sont pas assez matures et efficaces. Ainsi, le modèle algérien de développement reste un modèle incertain, et l'on ne peut échapper à suivre la voie du développement démocratique et adopter le modèle de l'Etat du développement, qui ne repose pas sur la rente, mais plutôt sur l'investissement auto-social. Dans un tel état, les médias et la société civile peuvent exercer librement leur tâche de contrôle. Dans ce modèle souhaité, les médias de développement ont des objectifs et des rôles pour contribuer à répondre aux besoins fondamentaux de la société et de ses intérêts vitaux. Ils participent aussi à la prise de conscience réelle du développement fondé sur la franchise et la réalité des faits, et qui permettent l'adoption des plans de développement. Bien que le nombre des journaux privés ait doublé en Algérie, et que certains proposent un discours relativement professionnel, beaucoup d'entre eux sont restés similaires et loin des aspirations des lecteurs. L'étude analytique a montré que la presse algérienne représentée par les journaux "Echourouk" et "El Watan", accordent une large importance dans son agenda aux sujets de développement social et économique, et utilise principalement la technique de la nouvelle dans le traitement de ces questions. Les techniques journalistiques utilisant l'interprétation et l' analyse n'ont pas le même intérêt, sauf dans certains cas pour les journaux francophones. Les sources d'information de cette presse privée sont dans leurs majorités internes plutôt qu’externes. La plupart des sujets de développement sont publiés à l’intérieur des journaux et sont pratiquement inexistants au niveau de la Une et la dernière page. Les journaux francophones utilisent des pages spéciales pour les articles d'analyse et d'interprétation. Les sujets publiés dans les journaux privés occupent généralement une surface de moins d'un quart d'une page. Dans les journaux francophones, la surface peut atteindre une demi-page et parfois une page entière. Elle est réservée aux articles publiés par des professionnels et des intellectuels. Les résultats de l'étude révèlent aussi la responsabilité sociale de la presse privée dans la profusion de la vérité et de la réalité, et son engagement comme médias de développement dans l'intérêt qu'elle accorde aux domaines de développement, comme dans le secteur des services, d'enseignement, de la formation, de la santé, du logement, de l'emploi, de l'énergie, du commerce, de l'industrie, des finances, et dans bien d'autres domaines. Les acteurs principaux dans les secteurs de développement sont d'abord l'administration locale et le gouvernement, ensuite la société civile et les élus, et enfin le secteur privé. Quant à la tendance par rapport aux efforts de développement, il semble que la presse privée s'oppose à la politique de développement adoptée par l'Etat algérien. Cela n'exclue pas son soutien des efforts consentis dans certains secteurs, comme celui de la famille, de la société, de l'éducation, de la formation et de la culture. La tendance neutre est également présente dans les contenus de ces journaux. La presse algérienne privée ne s'intéresse pas à l'explication, l'interprétation et l'analyse des concepts, et objectifs généraux du développement en Algérie, à l'exception des journaux francophones qui essayent de jouer ce rôle en faisant appel aux économistes et experts. On enregistre également un manque flagrant des journalistes spécialistes, sauf dans certains cas rares, ce qui rend le traitement des sujets de développement un travail monotone et traditionnel. L'étude met en évidence que les médias sont un outil indispensable dans les stratégies de développement. ABSTRACT This study aims to identify the nature of press coverage , size and how to tackle the issues of economic and social development in the private Algerian press, represented in the daily newspapers : Echourouk and El Watan French-speaking. The study used scientific theories as a framework which can be interpreted in natural results within a context .The theories are the theory of social responsibility of the media and developmental theory (Media Development). The study followed the survey method with content analysis tool in terms of quality and quantity. The study showed that social development and economic development are two concepts that can not be separated because both of them are a condition to achieve the requirement of the other. In despite of their social positives, the development policies in Algeria did not succeed in achieving a real comprehensive development because the social institutions, economic and political ones are immature and are not effective enough, and the development Algerian model remains unclear .Needless to add, the path of democratic development and adopting developmental state model can’t be neglected. The latter does not rely on rents, and focuses on the self-social investment; where free media to exercise control activities by both society and genuine accountability are practiced. The development of media in the desired form have objectives and roles in contributing to meet the basic needs of society and vital interests and in the consolidation of real awareness of development based on openness and present the facts, and then adopt development plans. Despite the fact that the number of printed newspapers has doubled in Algeria, and although some of them offer a speech in the media relatively and professionally, many of them remained far from the aspirations of the mass and were mostly similar. The results of the analytical study showed that the Algerian press represented in the Echourouk and El Watan newspapers are taken wide attention in the media agenda topics of social and economic development, and used the news method mainly in dealing with these issues. As well, they do not pay an analytical attention, except in some cases for French newspapers. Moreover, they depend on internal sources. Most of the issues of development are published in the inside pages. These issues are inexistent in the first pages and last pages. French newspaper use special pages for analytical articles and interpretive ones. These subjects hold mildly space of less than a quarter of a page, but in some cases, and especially in French- speaking newspapers, they publish intellectual professional articles and thinkers in areas up to half a page and sometimes a full page. The results study show that these newspapers follow the principles of the social responsibility of the media in the transmission of the truth and reality.They also take into consideration the roles of developmental media in the interest of development areas, as the the area of services at the highest proportion .They also care about the rest of the issues including education and training sectors, health, housing, and the field of labuor, energy, trade, industry and the financial sector, banks and other fields. Furthermore, the local administration and the government show the strongest actor and decision maker in development, followed by the civil society, the election fact and active private sector. Regarding the trend of development efforts, it seems that the private press in Algeria oppose the development policy adopted by the Algerian government, and this does not mean they do not support the efforts in some domains, such as aspects related to the family ,community, education and training culture. The private press ,in general, does not focus on the explanation, interpretation ,

الممارسة الصحفية في ظل الإعلام الجديد: دراسة مسحية على عينة من الصحفيين الجزائريين

اهتمت هذه الد ا رسة بالبحث في الممارسة الصحفية في ظل الإعلام الجديد من خلال د ا رسة تطبيقات التكنولوجيات الحديثة في العمل الصحفي من طرف الصحفي الج ا زئري ، خاصة مع التطور الهائل الذي تعرفه الصحافة و التي أتاحتها الوسائل والتكنولوجيات الحديثة و التي أسهمت في تطوير العمل الإعلامي وتهدف هذه الد ا رسة إلى التعرف على مظاهر انعكاس التكنولوجيات الحديثة واستخداماتها لدي الصحفيين الج ا زئريين في مجال الممارسة الصحفية وتأثي ا رتها على العمل الإعلامي ، من خلال الإجابة على التساؤلات )أهم التكنولوجيات الحديثة الموظفة في الصحافة و ما مدى تحكم ومسايرة الصحفيين لها مدى استفادة القائم بالاتصال من تكنولوجيا الإعلام الجديد في مجال عمله ، المها ا رت الجديدة التي تفرض على القائم بالاتصال في ممارسته الصحفية والخدمات التي تقدمها التكنولوجيا ، محاسن و مساوئ استخدام تكنولوجيا الإعلام الجديد على الممارسة الصحفية (. ويتكون مجتمع الد ا رسة من الصحفيين الج ا زئريين العاملين في قطاع الصحافة المكتوبة في الصحف المحلية بعنابة من غير الم ا رسلين ،وقد لجأت الباحثة إلى اختيار العينة القصدية ، كما اعتمدت الباحثة في جمع بيانات الد ا رسة على صحيفة الاستبيان واشتملت في صورتها النهائية على خمس محاور شكلت في مجملها 42 سؤالا ، ولتحليل بيانات الد ا رسة استخدمت الباحثة كا تربيع للكشف عن الدلالات الإحصائية للخصائص الديمغ ا رفية و بعض الاجابات التي تم تحديدها في الاستبيان مستعينة بدرجة الحرية وفق مستوى معنوية 0.05 كمرجع أساسي لمعرفة الدلالة . وأظهرت نتائج الد ا رسة أن جل الصحفيين الج ا زئريين يستخدمون الوسائل والأجهزة التكنولوجية الحديثة في مجال عملهم الصحفي وخاصة الصحفيين الشباب من حاملي الشهادات الجامعية ، كما كشفت الد ا رسة أن غالبية الصحفيين يواكبون التكنولوجيات الحديثة ويستخدمون الانترنت والوسائل التكنولوجية الضرورية في مجال عملهم الصحفي وأغلب المؤسسات الصحفية تواكب التكنولوجيا وتعمل على مسايرة التقدم الحاصل في ميدان علوم الإعلام والاتصال . كما تشير نتائج الد ا رسة أن غالبية أف ا رد العينة الصحفيين لم يتلقوا تدريبات وتكوين على استخدام هذه الأجهزة وفي المقابل هم لا يتلقون صعوبات أثناء العمل بهذه الأجهزة والوسائل الحديثة واستخدامهم لها كان عن طريق الاعتماد على النفس وهذا دليل على حب الاطلاع واكتشاف الجديد وذلك لإد ا ركهم على أهميتها في تطوير العمل الصحفي و تبقى الصعوبات تتمثل في عدم التعود على استخدامها أو لتعقيدات في استخدامها و قد أكد الصحفيين موافقتهم وترحيبهم لإدخال التكنولوجيا الحديثة في مجال عملهم الصحفي نظ ا ر للخدمات التي تقدمها و منها مصادر المعلومات التي توفرها التكنولوجيا تمتاز بالجدة والأنية ، كما يستخدمونها في إرسال الخبر بواسطة التكنولوجيا الحديثة و البحث عن خلفية للحدث في حالة عدم حصوله على معلومات كافية و في حالة غياب المعلومات الضرورية حول موضوع الحدث أو تفاصيله و خلفياته و إج ا رء المقابلات الصحفية عن طريقها ، كما أن العمليات الصحفية من جمع المصادر و الأخبار وتحريرها و أرشفتها تتم بطريقة إلكترونية في المؤسسات الصحفية . كما أكدت نتائج الد ا رسة أن الصحفيون لاحظوا أن و وظيفتهم تغيرت منذ بداية استخدامهم لتكنولوجيا الإعلام الجديد في عملهم الصحفي ، حيث أصبحوا يقومون بانتقاء الأخبار و في المقابل يرى البعض أن من أهم سلبيات إدخال التكنولوجيا الحديثة في مجال عملهم ، أنها ساهمت في قتل الإبداع الفردي للصحفي ، أما من الناحية الايجابية فقد ا زدت من سرعة إنجازهم للعمل الصحفي و كما ا زدت من سرعة نقلهم للأخبار إلى مقر الصحيفة و قللت من عناء حصولهم على المعلومات إلى جانب تطور القد ا رت الصحفية في البحث الذاتي عن المعلومات. The current study is concerned with research in journalistic practices in the shadow of modern communication. This is through studying the application of new technologies by the Algerian journalist, especially with the enormous development that journalism is witnessing which in itself contributed to the development of journalism. This research aims at recognizing the influence of modern technologies and their usage by Algerian journalists to promote journalistic practices. This is through responding to key questions (The most applicable modern technologies employed in journalism, the extent to which journalists manage, manipulate and benefit from them, the basic skills necessary for the journalists in their journalistic practices and services that technology hands over and the advantages and drawbacks of using modern journalism). The study population is made up of Algerian journalist working in the field of the printing press in national newspaper in Annaba (Not reporters). In the process of gathering data, the researcher made use of a questionnaire with five sections composing a whole of 40 questions. The study results show that most Algerian journalists especially the young holding university degrees use modern technological tools and devices in their field of work. The study also reveals that the majority of journalists are keeping up with modern technologies and utilize the internet and other necessary tools while doing their jobs. Even the majority of journalistic institutions keep pace with technological developments in the field of media and communication. The research also hints to the fact that the majority of the population of journalists did not receive any training on the use of such modern technologies. However, the respondents did not find any difficulties while using such devices in their work; it is purely a matter of self-dependence. This tells about their curiosity and awareness about the utility of modern technologies in enhancing journalistic practices. Some difficulties may be encountered as journalists are not used to employ them and that they may represent certain complications. The journalists showed their acceptance and adherence to integrate modern technologies in their work considering the services that they offer as they constitute a source of original and up to date information. They are also used to communicate news and enrich events looking for background in case satisfactory information and details around any news are not available and to conduct interviews. In addition to that, collecting sources and news, releasing and storing them happens electronically in press institutions. The outcomes of the study highlight that journalists noticed that their job has changed from the moment they started to integrate the technologies of new communication as they become more selective while choosing news. Though some journalists assume that such an integration may be negative as it kills the individual creativity of the journalist, it is also highly beneficial as journalists do their work more rapidly, transfer news to the workplace again more rapidly ,get information more easily. The incorporation of new technologies in journalism helps promote the journalistic capacities in individual research about information.

مقروئية الصحافة المكتوبة في ظل تكنولوجيات الإعلام و الاتصال: دراسة ميدانية على عينة من الطلبة الجامعيين الجزائريين

تهدف هده الدراسة إلى التعرف على واقع مقروئیة الصحف الورقة في ظل التضور المتسارع لتكنولوجيات الإعلام والاتصال لدى طلبة التخصصات النظرية والتطبيقية في جامعتين بالجزائر العاصمة، من خلال دراسة عینة من هؤلاء الطلبة الممثلین لمجتمع الدراسة، ولقد تم الاعتماد على أداتي الاستبيان والملاحظة لجمع البیانات من الأفراد المبحوثين، واعتمدنا في دراستنا المنهج الوصفي المسحي ودلك لمحاولة الكشف عن البیانات والحقائق عن مشكلة الدراسة، وتم التوصل إلى جملة النتائج أهمها: أحیاناً ما یطالع الطلبة المبحوثين الصحف الورقية، وتفضلون مطالعتها غالباً في المساء، ویرون أن المكان المناسب لذلك یتمثل في المنزل، وتبین أنهم یتهمون بالمواضيع السیاسیة والریاضیة ثم الدینیة في مطالعتها، كما اعتبر الأفراد المبحوثين أن الصحف الورقية استفادت كثيرا من تطور تكنولوجيات الإعلام و الاتصال. أظهرت الدراسة أن دوافع التعرض للصحف الورقية تمثلت وتكمن في أنها مصدر للأخبار، وأنها نادراً ما تشبع حاجات الطلبة في شتى المجالات، وتمثلت في المعلومات. كما تبين أن الطلبة يفضلون مجموعة صحف،تم ترتيبها في تماني عناوين كما تبین أن الطلبة الجامعیین یفضلون قراءة الصحف الورقية رغم ظهور الإعلام الجدید ودلك حسب الظروف، واعتبروا أن الوسائط المتعددة للإعلام الجدید تعتبر مكملا للصحف الورقية، واتضح أیضا أن الصحف الورقية قادرة على الصمود والبقاء رغم التحدیات التي تواجهها. L'étude se compose d'une introduction et épilogue de cinq chapitres، contenant la problématique et les étapes méthodologiques، des études antérieures ;l'importance de l'étude et le cadre théorique de l'étude، les objectifs de l'étude et de ses questions et définitions opérationnelles de l'étude et le cadre méthodologique et les procédures méthodologiques .Le deuxième Chapitre a abordé le journalisme et ses développements، puis le lectorat de la presse dans le monde ; le monde arabe، et l'Algérie، le chapitre III comporte L’historique des médias et technologies de la communication et l'émergence du journalisme électronique، et le chapitre IV comporte les résultats de l'étude sur le terrain، et le chapitre V، sur: les tendances des membres de la recherche au sujet de la presse écrite et électronique et à la fin une conclusion. Requis par la nature de l'étude et son objectif l'utilisation La majorité des personnes interrogées utilisent Internet régulièrement, mais les garçons surpassent légèrement les filles, ce qui explique que ces derniers ont plus davantage d’accès aux clubs et aux cybercafés que les filles régies par le facteur temps et d'autres facteurs sociaux. Ces données reflètent l'utilisation relativement élevée d'Internet par les étudiants. Les résultats sur les motivations de l'utilisation d'Internet chez les étudiants en fonction de la variable de sexe (garçons et filles) montrent que la navigation dans la presse électronique est la première cible de l'échantillon et qu'il n'y a pas de différence entre les deux sexes. La motivation pour "surfer sur le courrier électronique" venait en deuxième lieu, et plus de la moitié des réponses, ce qui montre que le processus de communication électronique par courrier via l'envoi de recherches et de correspondance et l'échange de livres électroniques, etc.: La communication par courrier électronique est souvent réalisée entre étudiants, étudiants et professeurs, en plus des relations humaines. La quatrième place est relativement bien informée des événements, mais montre également qu’Internet est devenu un moyen important pour de suivre l’actualité et tous les événements se déroulant dans le monde, ainsi que de leur environnement social, politique et autres.. L’utilisation la messagerie instantanée ; et l’envoi du courrier sur Skype, Yahoo, Hotmail, etc.) Était à la cinquième place, c’est une raison pour les étudiants à ce stade de leur vie et ce type de communication électronique a également contribué à l’extension des relations amicales entre les étudiants des deux sexes.. Le sixième rang était destiné à la recherche scientifique et à l'accès aux sites éducatifs et aux sites e-Lean de l’Université. L’accès aux forums d’étudiants et à d’autres sites est un phénomène relativement développé dans la société algérienne, en particulier parmi les étudiants. Pour approfondir notre analyse, tout cela concerne l'évolution de la société résultant de la diffusion des nouveaux médias et en particulier des suivis des blogs et des forums, qui ont accru la diffusion du journalisme électronique sur Internet. Le suivi des nouveaux médias en général est l'utilisation croissante des tablettes électroniques et des Smartphones, en raison des prix relativement bas sur le marché de l'Algérie. Les résultats de l'étude en ce qui concerne les préférences des répondants Envers les titres du quotidiens préferes.on trouves huit titres en premier : "Le quotidien El-Chorouk" en arabe, sachant que ce journal dispos d’un réseau de chaines de télévision comprenant divers programmes.. Journal: « Ennahar, » en langue arabe classée au deuxième rang parmi les journaux préférés selon notre groupe d’échantillon. Al-Khabar en troisième place en arabe et Al-Watan est le quatrième quotidien. Le journal français "Liberté", quotidien en langue française au cinquième rang des journaux de choix des membres de la recherche. Le journal El massa occupait le sixième rang, c’est le premier quotidien du soir en Algérie La septième place revient au journal El-Bilad au classement général, Il est considéré comme les journaux quotidiens du pays où travaille sérieusement à fournir du matériel utile dans l'intérêt public et servir les questions de l'Algérie et de la nation arabe et islamique. Le Soir en huitième place, un journal de langue française. Les principaux questions auxquels sont confrontés les étudiants en suivant les journaux sont les évènements et les préoccupations locales liés à l’Algérie, suivis des évènements, et l'interprétation des événements récentes dans la région arabe, surtout après que le mouvement populaire dans les pays arabe, les soulèvements, les coups et la contre-révolution. Puis les affaires et les problèmes du monde islamique et enfin les préoccupations et les évènements internationales. L'étude a révélé que la presse électronique était un facteur important pour le développement de journaux en papier à l'avenir.