Thème :
تحضير مسودة عمل حول ترجمة الأطلس الجغرافي لمدينة عنابة
Présentation :
يحاول المشروع التعريف بثقافة وعمران المدينة في أكثر من لغة.
المشروع فكرة أد سعيدةكحيل ،قيدالإعداد
Thème :
الأعضاء حدليل بيبليوغرافي للأعمال الأدبية الإبداعية المترجمة من وإلى اللغة العربية-كتاب جماعي -
Présentation :
المشروع منجز ومطبوع بإصدار مخبر الترجمةوتعليمية اللغات ،جامعة باجي مختار عنابة ويقدم دراسة مسحية للأعمال المترجمة وكشافا للمترجمين الذين رصدت أعمالهم في الدليل.
الكتاب مرجع مهم للباحثين في الترجمة ولسوق الكتاب .
مشروع منجزمن فرقة البحث PNR
الرئيس :أد سعيدةكحيل
الأعضاء دنسيمة عيلان-أد حلومةالتجاني -
أدنظيرة الكنز-أريمة لعريبي
Thème :
معجم تحليلي لمصطلحات علم الترجمة
Présentation :
أنجز المشروع الذي يجمع مصطلحات علم الترجمة من مدونات كثيرة تناولت التخصص.
ويقدم رصيدا ضخما للباحثين في المجال.
عمل برئاسة -أد سعيدةكحيل وفرقة البحث ِCNEPRU-
د منتهى قبسي
د ياسمينة لعواشرية
د سعيدةالزيغد
منجزمخطوط للنشر
Thème :
عضو مشروع بحث بعنوان :traduction du livre 100 Fiche pour comprendre la lingustique
Présentation :
يتناول المشروع ترجمة مائة بطاقة من هذا الكتاب المهم لطلبة التدرج وما بعد التدرج وذلك بالعمل على ترجمة بطاقات تتضمن أهم مصطلحات اللسانيات .
مشروع أنجزتمنهترجمة بظاقات ولم يكتمل برئاسة أد مختار نويوات
Thème :
Analyse de discours comme méthode de traduction .عمل بثي فب كتابين الأول ترجمة كتاب
والثاني تأليف كتاب استثمار منهج تحليل الخطاب في تكوين المترجم المهني
Présentation :
تعريف موجز بموضوع الكتاب ومحتواه:
يٌصنّف كتاب " تحليل الخطاب منهجا في الترجمة" ضمن الكتب البيداغوجية ، حيث وجِّه إلى المهتمين بمجال التنظير و التطبيق في الترجمة، إضافة إلى أساتذة و طلبة الترجمة بالتحديد.
ويضم الكتاب جزأين ( نظري و تطبيقي)؛ حيث يرد في الجزء الأول: الأسس النظرية لهذا المنهج، في حين كان موضوع الجزء الثاني من الكتاب جملة من التّمارين موجهة لتدريب المترجمين,
قَسَّم الكاتب الجزء الأول ( الجزء النظري) إلى ثلاثة فصول، كل منها ينقسم بدوره إلى مباحث فرعية؛ فتحدّث في الفصل الأول عن المقاربات والأساليب المنهجية في مجال الترجمة، حيث جاء فيه أيضا مفهوم الازدواجية اللّغوية لدى المترجم وكونه ينتقل أثناء عملية الترجمة بين نظامين لغويين مختلفين.
وقد تناول الفصل الأول في المبحث الثالث والأخير منه، التّرجمة المدرسية والتّرجمة المهنية، فسلّط الضوء على مواطن التشابه والاختلاف بينهما.
في حين خُصّْص الفصل الثّاني لطرح الأسس النّظرية المنهجية فيما يخص الترجمة، فقدم دوليل عرضا للنظريات المختلفة في التّرجمة مثل ؛ نظرية الترجمة عامة و النظرية اللسانية و النظرية اللسانية الثقافية والنظرية الوظيفية، والنظرية الدّلالية، إضافة إلى نظرية المعنى أو (النظرية التأويلية)، ليجمع بعد ذلك بين بين تعليمية الترجمة ونظرياتها، وما تقدّمه هذه الأخيرة من أرضية تساعد في ميدان تدريس الترجمة و تلقينها لجمهور المترجمين المتدربين و المتعلمين؛ وأنهى المؤلف الفصل الثاني بالحديث عن المنهج المقارن والأسلوبية المقارنة والإضافة التي أفادت بها الدراسات الترجمية.
وكان الفصل الثالث والأخير من الجزء النظري للكتاب حول مستويات استعمال اللّغة، فأثار موضوع اتفاقيات الكتابة والوحدة العضوية النّصية وأهمية تمفصل الأفكار ، إضافة إلى الشرح المعجمي في مرحلة الفهم في العملية التّرجمية.
أما الجزء الثاني فخصصه لتمارين الترجمة وتدريباتها العملية وصعوباتها بين الإنجليزية والفرنسية وكان بناؤها على أساس الترجمة بالأهداف .وهو الجزء الذي يبرهن فيه الكاتب عن دور المنهج الإجرائي في صياغة معايير جودة ترجمة النصوص التداولية بأمثلة من نصوص.وقد ساعدنا هذا الجزء على بناء تمارين في ثنائيتي لغة انجليزية عربية ولغة فرنسية عربية خدمة للترجمة العربية.
وجاء هذا الكتاب ردّ اعلى كل الذين يعتقدون أنّ المترجم يُولد مترجماً بالفطرة ولا يمكن تدريبه وتعليمه وتوجيهه خلال ممارسته لهذه المهنة، ليثبت بدوره إمكانية تعليم الترجمة وتحصيلها لجمهور المترجمين المتدربين الذين يمتلكون مسبقا بعض المهارات القابلة للتنمية والتطوير.
كما أكد على دور المؤسسة التعليمية، وكونه يتمثل في إيصال المعارف وصقل المهارات وليس في غرس موهبة لا توجد بذرتها أصلا، فهذا لا يعني عدم قدرة المؤسسة التعليمية على تطوير المهارات الترجمية لدى المتدرب.
وانتهى الكاتب إلى أنّ الكتاب ما هو إلّا خلاصة و ثمرة تجربته الكبيرة في تدريس التّرجمة و التّنظير في هذا المجال بين الإجليزية والفرنسية ، ومنه فإن هذا الكتاب بمثابة ثروة ومرجع أساسي للمترجم سواء كان متدربا ومبتدئا أو متمرسا ليقتبس ويتعلم ويبني ملكة الترجمة العملية وفق منهج علمي مؤسس .
أهمية ترجمته:
ورد في مقدمة "الترجمة الممنطقة"«La traduction raisonnée »، بأنّ كتاب " تحليل الخطاب منهجا في الترجمة" L’analyse Du Discours Comme Méthode De Traduction " تأسيس من المؤلف الواحد على اختياراته التربوية التي تنصب في تهيئة المترجمين المتدربين لممارسة الترجمة بفاعلية ، كما أكّد بدوره على تأثره الشديد بالأسلوبية المقارنة لفيناي و داربلني « Stylistique comparée du français et de l’anglais » .
حيث قال روبرت لاروز سنة 1994 في هذا الصدد بأن " ثلاثة أرباع هذا الكتاب تندرج ضمن اللسانيات المقارنة أو لسانيات الاختلاف لذلك سماه "المقارنية الجديدة" « néo-comparative ».
كما أضاف جون دوليل في كتابه، بأنّه قد اعتمد في طريقته - موضوع المدونة - على النّظرية التأويلية للنّصوص، دون التغاضي عن اللّسانيات و دراسة اختلافاتها بين نظامين لغويين،
يُعنى هذا الكتاب بتعليمية الترجمة و نظرياتها وتمارينها العملية بين الإنجليزية والفرنسية وفق منهج علمي ،
وبناء على هذه المعطيات فإن أهمية ترجمة الكتاب تقع في هذه النقاط:
- إن أهمية ترجمة الكتاب لأول مرة نحو العربية يحقق أهدافا علمية بعيدة المدى للباحثين والمترجمين واقتصادية لسوق الكتاب بعيدة المدى.
-استثمار وترجمة الكتاب:يضع منهجا علميا لتعليم الترجمة كغيرها من العلوم التطبيقية وفق معايير ثابتة تفتقر لها برامج تكوين المترجم المهني وتأهيل المترجم لتحصيل وتطوير كفاءة ترجمية.
-تكمن الأهمية في ترجمة الكتاب في تكوين المترجمين بناء على طريقة تمارين الكتاب ولكن بخدمة ثنائيات ترجمة نحو العربية.
-تعلم تقنيات االترجمة وأدواتها العملية في ممارسة الترجمة التداولية مثل التكافؤ الدلالي والسياقي والإبدال والتطويع والتصريح والإضافة والتطفيف والتحوير....
- ترجمة أكبر قدر ممكن من المصطلحات العلمية و النظرية، التي تتعلق بمنهج تحليل الخطاب وتداخله مع الدراسات الترجمية. وبناء عليه أنجزت بطاقات مصطلحية سياقية للكتاب تستعمل في البحث والترجمةوتمثل كشافا مصطلحيا ترجميا يدعم قراءة المحتوى وتوظيفه عمليا.
-تقديم أهم ما توصل إليه المنظِّرون عالميا وفي الوقت الراهن في موضوع تمارين تحليل الخطاب نظريا و عمليا في مجال تدريب المترجم المهني .
-تقدم ترجمة هذا الكتاب العلمي فرصة للقارئ العربي للاطلاع على المخزون الثري للكتا ب، وتفتح عملية استثمار المنهج في بناء تمارين موجهة للمترجم المهني العربي أفقا هاما لجودة الترجمة.
-من أهمية ترجمة هذا الكتاب التفكير العملي في إنجاز قاعدة بيانات في مجاله تكون مرجعا رقميا عالميا .
كتابانمنإنجازفرقة البحثPRFU رئيس المشروع سعيدة كحيل
الأعضاءمحمد باب الشيخ ،صباح فراح
قيد المراجعة للنشر